متحدث هيئة العقار يوضح شروط الحصول على رخصة الاستشارات العقارية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
قال متحدث هيئة العقار، تيسير المفرج، إن أهم شروط رخصة «الاستشارات العقارية» والحصول على الدورة التدريبية، وجود خبرة لا تقل عن ٣ سنوات وشهادة جامعية في تخصصات محددة مثل الاقتصاد والمالية وإدارة الأعمال، وذلك فيما يخص الاستشارات، في حين يحتاج 10 سنوات خبرة في أي من الأنشطة العقارية فيما يتعلق بمجال التحليلات.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية»، أن «اللائحة تضم عشرة بنود رئيسية أهمها التزامات الشخص المرخص والمحظورات، بجانب اشتراطات العقد، وكذلك المخالفات الخاصة».
وأوضح «المفرج»، أن «الهيئة بدأت أمس استقبال طلبات الترشيح الخاصة بالتدريب»، لافتا إلى أن التسجيل سيستمر لمدة 5 أيام وحتى الخميس المقبل.
كما أشار متحدث «العقار»، إلى أنه سيتم فحص المتقدمين والتأكد من مطابقة الاشتراطات الموجودة عندهم ثم يتم إخبارهم بموعد التدريب.
فيديو | متحدث هيئة العقار تيسير المفرج: أهم شروط رخصة "الاستشارات العقارية".. خبرة لا تقل عن ٣ سنوات وشهادة جامعية في تخصصات محددة #برنامج_اليوم pic.twitter.com/0MPZPAGrvi
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) December 24, 2023المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
مناقشة تبادل التدريب الطلابي في 5 تخصصات بين جامعتي السلطان قابوس وقطر
مسقط - الرؤية
استضافت جامعة قطر أعمال اللجنة المشتركة بين جامعة السلطان قابوس وجامعة قطر لعام 2025، برئاسة صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس الجامعة للتعاون الدولي، والدكتور أيمن محمود اربد نائب رئيس جامعة قطر للبحث والدراسات العليا.
وشهد اللقاء استعراض المشاريع البحثية الممولة المشتركة ونتائجها ومناقشة أهم التحديات وطرق تعزيز التعاون في المجالات البحثية المختلفة، مع مناقشة تبادل زيارة الباحثين والأكاديميين وتعزيز التعاون، ومناقشة تبادل التدريب الطلابي في تخصصات الهندسة والطب والاقتصاد والإعلام والسياحة، إلى جانب استعراض سبل التعاون المشترك في تبادل الخبرات في المجالات ذات الاهتمام المشترك التي تشمل إقامة الندوات العلمية والبحثية المشتركة وإشراك الباحثين والطلبة.
وأكدت صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد، أهمية الشراكة الأكاديمية والعلمية بين المؤسسات، مشيرة إلى أن هذه الاجتماعات تسهم في تعزيز تبادل المعرفة والخبرات، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون البحثي الذي يخدم الأولويات الوطنية والإقليمية.
وخلال الاجتماع، اتفق الجانبان على خطة العمل المشتركة، كما أشاد المشاركون بأهمية هذه اللقاءات لدفع عجلة البحث العلمي والتطوير الأكاديمي، معربين عن تطلعهم إلى تحقيق المزيد من الإنجازات في السنوات المقبلة.