أفاد مصدر مطلع أنه في إطار البحث في قضية الاعتداء بالعنف الذي أدى إلى سقوط فتاة بحي السعادة والتي توفيت بعد نقلها للمستشفى، فقد مكنت الأبحاث والتحريات المنجزة والتدخل السريع للمصلحة الولائية للشرطة القضائية من تشخيص وضبط المشتبه به الرئيسي، والذي يبقى من ذوي السوابق القضائية حيث اعترف بتعريض الهالكة للعنف فيما نفى أن هو من كان وراء سقوطها حيث تتواصل الابحاث للكشف عن كافة الملابسات المحيطة بالحادث وفق المساطر القانونية.

بتعليمات من النيابة العامة المختصة، تم وضع المعني بالأمر تحت تدابير الحراسة النظرية، فيما تجري الأبحاث أيضا لضبط شخص تبين أنه كان رفقته وصاحبة المنزل.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

قضية “أمنية خطيرة” جديدة لدى الاحتلال قيد التحقيق

#سواليف

ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن جهاز ” #الشاباك ” وقسم التحقيقات مع #الشرطة لدى #الاحتلال، يحققان في #قضية_أمنية_خطيرة حدثت خلال #حرب_الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع #غزة.
وأوضحت الصحيفة أنه في هذه المرحلة، لا يمكن نشر المزيد من التفاصيل.

وتفرض الرقابة العسكرية للاحتلال حظرًا تامًا على نشر تفاصيل التحقيق، مما يمنع من الإشارة إلى أي معطيات تتعلق بمكان أو طبيعة “القضية الأمنية”

وبحسب ما ورد في تقارير صحافية عبرية مقتضبة، فإن الجهات الضالعة بالتحقيق في هذه القضية المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال، “غالي بهاراف ميارا”، إلى جانب رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، ورئيس وحدة التحقيق مع أفراد شرطة الاحتلال “ماحاش”

مقالات ذات صلة البحث الجنائي يعيد 93 ألف دينار سرقت من أحد المصانع / تفاصيل 2025/04/14

.وتساءل مراقبون فب الصحافة العبرية، مساء الإثنين، عمّا إذا كانت التحقيقات الجارية والتي يقودها “الشاباك”، أنها تطال مسؤولين وشخصيات عامة بارزة، قد تشكّل ذريعة إضافية لبقاء رئيس “الشاباك” في منصبه، رغم قرار نتنياهو بإقالته.

كما يُنظر إلى هذا التحقيق كجزء من أزمة أعمق بين رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ورئيس “الشاباك”، رونين بار، الذي كان نتنياهو قد أعلن إقالته رسميًا بقرار صدر عن الحكومة بحجة “انعدام الثقة”، قبل أن يتم تجميد القرار مؤقتًا من قبل المحكمة العليا للاحتلال.
ومنذ اندلاع الحرب، تم التحقيق في عدة قضايا أمنية لدى الاحتلال. ومن بين القضايا التي يجري التحقيق فيها حالياً، قضية تُعرف باسم “قطر غيت”، والتي يُشتبه فيها بأن مستشاري رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، “يوناتان أوريخ” و “إيلي فيلدشتاين”، تلقوا أموالا من قطر مقابل خدمات دعائية.
بالإضافة إلى ذلك، تم التحقيق في قضية تسريب وثائق سرية، والتي وُجهت فيها اتهامات ضد فيلدشتاين وضد ضابط شعبة الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال “آري روزنفيلد”.
في تشرين ثاني/نوفمبر الماضي، قُدمت لوائح اتهام خطيرة ضدهما، حيث وُجهت لروزنفيلد تهمة تمرير معلومات لمكتب رئيس وزراء الاحتلال بشكل غير قانوني، بينما قام فيلدشتاين بتسريب تلك المعلومات لوسيلة إعلام أجنبية، بعد أن رفضت الرقابة الإسرائيلية نشرها.

مقالات مشابهة

  • الأردن.. ما تفاصيل قضية خلية الأسلحة؟
  • الشرطة تكشف مفاجأة جديدة في قضية طعن سيف علي خان
  • الزمالك: قضية بوبيندزا انتهت بوفاة اللاعب
  • صفقة الزمالك المنقوصة.. 3 سيناريوهات صادمة في قضية وفاة بوبيندزا
  • وزيرة المالية: منازعات الدولة مع المواطنين تضاعفت 100%والوكالة القضائية تتولى 200 ألف قضية
  • الداخلية تضبط قضية غسيل أموال جديدة بقيمة 120 مليون جنيه
  • وفاة شابة تونسية بعد سقوطها من الطابق الرابع في الدوحة
  • قضية “أمنية خطيرة” جديدة لدى الاحتلال قيد التحقيق
  • العراق يؤهل 16 شركة جديدة لنصب منظومات الطاقة الشمسية ‏في المنازل
  • وزير الكهرباء يعلن تأهيل 16 شركة جديدة لنصب منظومات الطاقة الشمسية ‏في المنازل