تقارير، بدائل الثانوية العامة شروط وموعد التقديم في مدرسة الضبعة النووية،تعتبر مدرسة الضبعة النووية من بين المدارس بدائل الثانوية العامة وذلك بالنسبة لطلاب .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بدائل الثانوية العامة.. شروط وموعد التقديم في مدرسة الضبعة النووية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بدائل الثانوية العامة.. شروط وموعد التقديم في مدرسة...

تعتبر مدرسة الضبعة النووية من بين المدارس بدائل الثانوية العامة وذلك بالنسبة لطلاب الشهادة الإعدادية الذين لا يرغون في الالتحاق بمدارس الثانوية العامة، وفي هذا الإطار ننشر شروط وموعد التقديم في مدرسة الضبعة النووية.

شروط وموعد التقديم في مدرسة الضبعة النووية

فتحت مديرية التربية والتعليم بمطروح، باب التقدم لقبول دفعة جديدة من الطلاب للالتحاق بالمدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية بمدينة الضبعة للعام الدراسي 2023 / 2024 من جميع المحافظات.

موعد التقديم في مدرسة الضبعة النووية

أعلنت مديرية تعليم مطروح أن موعد التقديم في مدرسة الضبعة النووية يبدأ اعتبارا من غد السبت 15 يوليو 2023 ويستمر حتى يوم الخميس الموافق 20 يوليو الجاري ولمدة 5 أيام فقط.

ويسمح بالتقدم إلى مدرسة الضبعة النووية للطلاب المصريين الناجحين في شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم الأساسي في نفس العام الدراسي.

شروط التقديم في مدرسة الضبعة النووية

1- أن يكون الطالب مصري الجنسية ولأبوين مصريين.

2- لا يزيد السن عن 18 سنة على أن يتم حساب السن من 1 أكتوبر2023.

3- اجتياز الاختبار الإلكتروني، علمًا بأن الاختبار يُعقد مرة واحدة ولا يمكن تعويضه في حالة التخلف عن موعده.

4- يمكن للطلاب الراسبين في الاختبار التظلم خلال 10 أيام من إعلان النتيجة.

5- الحصول على الشهادة الإعدادية 2023.

6- ألا تقل درجات الطالب في مادة اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم عن 95%.

الأوراق المطلوبة للالتحاق بمدرسة الضبعة النووية

1- صورة الشهادة الإعدادية والأصل منها.

2- صورة شهادة الميلاد والأصل منها.

3- صور شخصية للطالب.

4- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر.

ما هي مدرسة الضبعة النووية

- الاسم: مدرسة الضبعة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية.

- الفئة: مدرسة ثانوية فنية (بنين فقط).

- مؤهل المدرسة: دبلوم فني صناعي نظام خمس سنوات.

- مدة الدراسة بالمدرسة: 5 سنوات.

- الهدف من إنشاء المدرسة: إعداد وتخريج كوادر مؤهلة تأهيلًا عاليًا للعمل بالمفاعل النووي المصري السلمي بالضبعة الجاري العمل على إنشاءه بالتعاون مع روسيا، والمتوقع بدء تشغيل أولى وحداته عام 2026.

- مكان المدرسة: مدينة الضبعة (تقع بعد مدينة العلمين) بمحافظة مطروح، وهي مقامة جنوبي الطريق الساحلي الإسكندرية / مطروح، في الجهة الغربية المقابلة لأرض المحطات النووية بالضبعة، ومقامة على مساحة ٨،٥ فدان، بتكلفة إجمالية ٧٠ مليون جنيه، منها ٤٣ مليون جنيه تكلفة إنشاءات والباقي تجهيزات ومعامل وتتكون من مبنى تعليمي بسعة ٣٧٥ طالبًا و١٠ معامل، ١٥ فصلًا، ٣ ورش فنية على مساحة ٣ آلاف و٢٦٠ مترًا مسطحًا، وملحق بها مبنيان سكنيان للطلاب والمعلمين بإجمالي مسطح ١١ ألفًا و٥٨٠ مترًا، مكونة من ٥ أدوار سعة ٤٣٦ سريرًا.

- تاريخ بدء الدراسة بالمدرسة: العام الدراسي ١٧ / ٢٠١٨م وتم قبول دفعة كل عام أي أن بها الآن ٢٨٥ طالبًا يمثلون ٤ دفعات (الصف الأول، الصف الثاني، الصف الثالث، الصف الرابع).

- نظام الإقامة: الإقامة داخلية حيث يوجد مبنى سكني لإقامة الطلاب مجهز بمطعم، وصالة مذاكرة، وصالة رياضية، ويُسمح للطلاب بالنزول للإجازة نهاية الأسبوع يوم الخميس والعودة للمدرسة يوم السبت.

- عدد الطلاب المقبولين سنويًا: ٧٥ طالبًا منهم ٣٠ طالبًا من أبناء محافظة مطروح، ٤٥ طالبًا من باقي محافظات الجمهورية. (تم تخفيض عدد المقبولين إلى ٦٠ طالب للعام ٢٠ / ٢٠٢١).

- المصروفات الدراسية: ٣١٢٠ جنيها سنويًا (قابلة للزيادة سنويًا).

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طالب ا

إقرأ أيضاً:

قمة أفريقية بحثت بدائل تمويلية للغياب الأميركي

انطلقت قمة "التمويل المشترك" 2025 في 26 فبراير/شباط الماضي بمدينة جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا، واستمرت حتى 28 من الشهر ذاته، بمشاركة واسعة من الجهات الفاعلة في التنمية والتمويل لمناقشة سبل تعزيز الاستثمارات بالبنية التحتية في أفريقيا.

جاءت القمة في ظل تحديات اقتصادية متزايدة تواجه القارة، وتصاعد الحاجة إلى آليات تمويل أكثر استدامة لدعم المشاريع التنموية، خاصة في ضوء التغيرات الاقتصادية العالمية التي تؤثر على تدفقات الاستثمار إلى الدول النامية.

نهج جديد للاستثمار في البنية التحتية

أكد البنك الأفريقي للتنمية خلال القمة ضرورة إعادة النظر في منهجية تمويل مشاريع البنية التحتية في القارة، عبر التركيز على نهج "سلاسل القيمة" الذي يعزز التكامل بين القطاعات الاقتصادية المختلفة.

يهدف هذا النهج إلى جعل مشاريع البنية التحتية أكثر جاذبية للاستثمار، خاصة للقطاع الخاص، مما يعد خطوة ضرورية لضمان استدامتها.

كما شدد المشاركون على أهمية تسهيل الإجراءات الإدارية والمالية لتشجيع الشركات الخاصة على الاستثمار في قطاعات حيوية مثل النقل والطاقة والاتصالات.

تعزيز دور مؤسسات التمويل التنموية

تمت خلال القمة، مناقشة سبل تعزيز دور مؤسسات التمويل التنموية وتوسيع الشراكات بين البنوك التنموية الدولية والإقليمية لدعم القدرات المالية للمؤسسات الأفريقية.

إعلان

يأتي ذلك استجابةً لتحديات اقتصادية متزايدة، وحاجة القارة إلى استثمارات كبرى في البنية التحتية والصحة والطاقة النظيفة لدفع عجلة النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة.

وقد تم تقديم عدة توصيات، أبرزها:

إنشاء صناديق تمويل مشتركة جديدة لدعم المشاريع الإستراتيجية. توفير حوافز مالية للدول التي تعمل على تحسين بيئة الاستثمار. تطوير أدوات تمويل أكثر ابتكارًا لتعزيز استدامة المشاريع التنموية. اتفاقية للإجراءات المالية لمواجهة الأوبئة

من بين المبادرات البارزة التي طُرحت خلال القمة، الاتفاقية الخاصة بالإجراءات المالية لمواجهة الأوبئة، والتي تهدف إلى تعزيز قدرة أفريقيا على التصدي للأزمات الصحية عبر توفير التمويلات اللازمة بشكل سريع وفعال.

تعكس هذه الخطوة إدراك المجتمع الدولي لأهمية الاستعداد المسبق لمواجهة التحديات الصحية، خاصة في ظل الدروس المستفادة من جائحة كورونا.

وقد أشاد المشاركون بأهمية وضع خطط تمويل احترازية تمكّن الدول الأفريقية من مواجهة الأوبئة المحتملة دون تحمل ضغوط مالية كبيرة.

غياب الولايات المتحدة.. الدلالات والتداعيات

رغم أهمية القمة، أثار غياب الولايات المتحدة تساؤلات حول مستقبل التمويل التنموي في أفريقيا. ويعكس هذا الغياب توترات جيوسياسية واقتصادية قد تؤثر على حجم التمويلات الموجهة للقارة.

في المقابل، أبدت دول مثل فرنسا وألمانيا التزاما متزايدا بدعم مشاريع التنمية الأفريقية، مما يعكس تحولا في خارطة الفاعلين الدوليين في هذا المجال.

وأشار بعض الخبراء إلى أن غياب واشنطن قد يدفع الدول الأفريقية إلى البحث عن بدائل تمويلية جديدة، بما في ذلك تعزيز التعاون مع دول آسيوية مثل الصين والهند اللتين أظهرتا اهتمامًا متزايدًا بالاستثمار في القارة.

آفاق المستقبل.. فرص وتحديات

مع اختتام القمة، عبّر المشاركون عن تفاؤل حذر بشأن مستقبل التمويل التنموي في أفريقيا.

فمن جهة، شكّلت القمة فرصة لتعزيز الشراكات بين المؤسسات المالية الدولية والأفريقية، ووضع آليات جديدة لضمان تمويل مستدام لمشاريع البنية التحتية.

إعلان

ومن جهة أخرى، لا تزال التحديات قائمة، لا سيما فيما يتعلق بقدرة الدول الأفريقية على جذب استثمارات طويلة الأمد وضمان استقرار بيئة الأعمال.

وقد خلصت التوصيات النهائية للقمة إلى ضرورة تعزيز الابتكار في أدوات التمويل، وتبني نهج أكثر شمولية يراعي الأبعاد البيئية والاجتماعية إلى جانب الأهداف الاقتصادية.

وفي ظل الحاجة الملحة إلى استثمارات ضخمة في مجالات الطاقة النظيفة والتحول الرقمي، يبقى التمويل العادل والمستدام التحدي الأبرز الذي سيحدد مستقبل التنمية في أفريقيا خلال السنوات المقبلة.

مقالات مشابهة

  • جامعة سوهاج تختتم فعاليات المهرجان الكشفي والإرشادي الثامن بمشاركة 200 طالب
  • رابط تحميل النماذج الاسترشادية لطلاب الثانوية العامة 2025
  • غلق باب التقديم في المدارس الرسمية الدولية 31 مارس | وهذه شروط القبول
  • تجديد حبس عاطل متهم بالشروع في إنهاء حياة طالب ثانوي بالمرج
  • «إقامة دبي» تحتفي بأبناء الموظفين المتفوقين في الثانوية
  • قمة أفريقية بحثت بدائل تمويلية للغياب الأميركي
  • بينهم طالب.. مصرع وإصابة 3 في حادث تصادم دراجتين بالمنيا
  • بشرى سارة لطلاب الثانوية العامة 2025.. 14كلية جديدة بجامعة القاهرة الأهلية
  • مصرع طالب بكلية طب الأسنان في حادث تصادم بالشرقية
  • تأهل مشاريع طلاب مدرسة الضبعة النووية للمنافسة الدولية في مسابقة (ISEF)