لهذا السبب.. عبير نعمة تتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
تصدرت الفنانة اللبنانية عبير نعمة، تريند مؤشر البحث "جوجل"، وذلك بعد إعلان تفاصيل طلاقها رسميًا خلال حفلها في بيروت، الذي أثار اهتمام مواقع التواصل الاجتماعي.
عبير نعمة تكشف عن تفاصيل طلاقها
وأكدت عبير أنها عاشت لحظة قوية على المسرح وأن الطلاق تم منذ سنتين، إلا أنها لم تكن جاهزة للكشف ذلك علنًا.
وطلبت من جمهورها عدم مهاجمة طليقها، معبرة عن الحب والدعم وأمنياتها بعدم تأثير ذلك على ابنتها.
وكان قد ظن الجمهور في البداية أن تأثر عبير نعمة بالكلمات هو سبب البكاء، ولكنها فاجأتهم عندما التقطت أنفاسها وقالت لهم باللغة الإنجليزية: «I am divorced»، أي «أنا طُلقت»، وكان ذلك تحديدًا خلال غناءها كوبليه: «بحبك.. بعدني بحبك.. وكل شئ خاصة فينا بيزعلني.. صعب أشيلك من قلبي.. ولهلق بعده غيابك بيقتلني»، حيث انحبست الكلمات بصوتها لتدخل في نوبة بكاء.
تحدثت عبير نعمة عن زوجها وفضله عليها في تصريحات تلفزيونية سابقة، إذ قالت عنه: "اسمحولي أعرفكم عن الإنسان اللي بيملك قلبي، وسبب نجاحي وسعادتي وقوتي وأنا ممتنة للحياة إلى أعطتني الضوء الأخضر منه، جوليو عيد الإنسان والموسيقى الاستثنائي".
وتابعت: "كل إنتاج موسيقي وكل المهرجانات والعروض العالمية، هو أساس كل مشروع موسيقي خاص بي رأى النور، حبيبي ترك أحلامه على حدة وكرسّ كل وقته وفكره وطاقته لمشروعي، وصارت أحلامي أحلامه، وأهدافي أهدافه، جوليو إنسان متنوع ثقافيًا وفنيًا بشكل يُسحرني".
زواج عبير وجوليو دام لسنوات طويلة، وتُوجت الزيجة بابنتهما الوحيدة يارا، وبكاء عبير أثناء الغناء اعتبره جمهورها دليلًا على كم الحب الذي احتوى قلبه عليه من أجل زوجها ووالد طفلتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤشرات البحث جوجل عبير نعمة عبیر نعمة
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب لن يُطرد تن هاج من «اليونايتد»!
علي معالي (أبوظبي)
رغم الحالة السيئة التي يعيشها مانشستر يونايتد الإنجليزي حالياً محلياً وقارياً، إلا أن المدرب الهولندي إريك تن هاج سيبقى على مقاعد البدلاء، بفضل بند ينص على أن النادي يجب أن يمنحه 21 مليون يورو، إذا أنهى عقده المقرر في 2026.
بعد الخسارة من توتنهام بثلاثية، زادت الصحافة الإنجليزية من الضغط على إدارة النادي لطرد المدرب، وكان هناك حديث في مرحلة ما عن فرصة أخيرة، ومنها مباراتا بورتو وأستون فيلا، وفي الآونة الأخيرة، كتبت وسائل الإعلام البريطانية أن المساهم «جيم راتكليف» لديه مشكلة كبيرة إذا قام بتغييره، وهي تتمثل في الجانب المالي، حيث إنه في الصيف، وبعد الفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي، تم تمديد عقد «تن هاج» لموسم إلى 2026، وأنه تم إدراج بند في نفس الوقت، والذي بموجبه إذا تم طرد المدرب قبل انتهاء عقده، يجب على النادي أن يدفع له ما لا يقل عن 21 مليون يورو.
الطريف أنه لو بقي «تن هاج» على عقده القديم لكانت مسألة الانفصال عنه أسهل بكثير، حيث كان «اليونايتد» سيدفع له 12 مليون يورو فقط.
ولهذا السبب، كلما سئل عن انفصال محتمل عن «الشياطين»، يشير الهولندي إلى أن العقد الجديد الذي تم التوقيع عليه بالأحرف الأولى في بداية يوليو قائلاً: «توصلنا إلى اتفاق مع مالكي وإدارة النادي في الصيف، لدينا مشروع طويل الأجل وكلنا نتمسك به».