برشلونة يبحث تسويق ليفاندوفسكي لأحد أندية السعودية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
قالت صحيفة "سبورت" إن مسئولي نادي برشلونة الإسباني إن حالة من الغضب المتصاعد داخل إدارة النادي من مستوى مهاجم الفريق البولندي ليفاندوفسكي دفعتهم إلى العمل على تسويقه لأحد الأندية السعودية.
وأضافت الصحيفة أن "وكيل ليفاندوفسكي، بيني زاهافي، أكد أن اللاعب سيفي بعقده، لكن الواقع مختلف عما يتردد في وسائل الإعلام".
وشددت الصحيفة على أن مسئولي برشلونة يعملون سرا على بيع ليفاندوفسكي في الصيف المقبل لأحد الأندية السعودية، موضحة أن هناك المزيد من الأصوات في إدارة برشلونة، ظهرت مؤخرا لتأييد رحيل ليفاندوفسكي، خاصة مع الارتفاع الكبير في راتبه خلال الموسم المقبل.
ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر داخل النادي قوله إن أحد ممثلي برشلونة تحدث بالفعل مع وسيط رسمي في السعودية، وذلك لاستطلاع إمكانية انتقال اللاعب إلى دوري روشن.
وذكرت سبورت "وكيل أعمال اللاعب لا يعارض الأمر، أما برشلونة ينوي طلب 30 مليون يورو للسماح برحيل ليفاندوفسكي، لكن الرقم الأكثر واقعية للصفقة سيكون 20 مليون يورو".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الدوري السعودي الدوري السعودي برشلونة رابطة الأندية السعودية
إقرأ أيضاً:
في يوم المرأة العالمي بقلم النائب هالة الجراح
في #يوم_المرأة_العالمي بقلم النائب #هالة_الجراح
مع إيماني أن:
كل الأيام هي يوم المرأة،
وكل الأيام هي للمرأة والرجل،
وكل الأيام هي للأسرة،
فإن من المهم أن نفرد يومًا خاصًا
للحديث عن نضالات المرأة وم. كانتها.
في يوم المرأة علينا أن نؤكد المسلمات الآتية:
١-المرأة إنسان، كامل الأهلية،
وكأي إنسان آخر.
٢-المرأة إنسان مستقل، يعرّف بذاته، وليس بكونه مضافًا لأحد!
فحين نعرّف المرأة نقول:
هي ذلك الإنسان الذي يعطي
الحياة، ويمارس إنتاجها، والحفاظ عليها، واستمرارها!
ولا نقول إطلاقًا:
هي بنت الرجل
وأم الرجل.
وأخت الرجل
وزوجة الرجل
وعمة الرجل
… الخ ذلك من إضافات ومكملات، وكلمات إنشائية.!
المرأة في الأسرة هي شريكة
والرجل في الأسرة هو شريك.
والحياة هي امرأة ورجل.
لماذا أقول هذا؟
هناك نساء لسن أمهات!
وهناك نساء لسن زوجات!
وهناك نساء لا إخوة ذكور لهن
وهناك نساء لا أخوات لهن!
فالمرأة كأي إنسان:
قائم بذاته، يعرّف بذاته أولًا.
هذا هو جوهر المرأة.
أما في مجال العمل.؛
فالمرأة عاملة حيثما كانت!
فكل حياتها عمل:
في العمل عاملة
وفي “بيتها” عاملة.
تحدثنا عن المتشابهات بين المرأة والرجل.
أما عن الفروق البيولوجية،
فقد اقتضت حكمة الله:
أن تكون الحياة نتاج امرأة ورجل!
فلا أحد ينفرد بهذا الشرف.
ويجب أن لا يترتب على هذه الفروق أي فرق ثقافي أو اجتماعي!
هذا خطاب ليس منحازًا ضد أحد!، وليس مجاملًا لأحد.
إنه الواقع سيداتي وسادتي!
وآن الأوان أن تتقلد المرأة مكانتها
في المجتمع.
عيد المرأة هو عيد الجميع
وعيد الأسرة هو عيد الجميع
وأهنئكن ،وأهنئكم جميعًا بهذا العيد!