النائب محمود القط: أصبح لدينا سياسة بمفهوم جديد ومصر تستحق أن يراها العالم
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن النائب محمود القط أصبح لدينا سياسة بمفهوم جديد ومصر تستحق أن يراها العالم، أكد محمود القط عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن nbsp;الثوابت الوطنية هى أن ندعم جميعا الدولة المصرية، مضيفا .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب محمود القط: أصبح لدينا سياسة بمفهوم جديد ومصر تستحق أن يراها العالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد محمود القط عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن الثوابت الوطنية هى أن ندعم جميعا الدولة المصرية، مضيفا:" فنحن جميعا نتفق أن مصر وطن يعيش فينا ونعيش فيه وربما نختلف في الأدوات والآليات لبنائه ولكننا نتفق جميعا على حتمية أن يكون وطن يليق بحضارتنا ومصريتنا القديمة والحديثة".
وأضاف محمود القط في مقال له نشر على موقع مقالات تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تحت عنوان :" الثوابت الوطنية والميول السياسية"، أن الميول السياسية هى اختلافات في الافكار و الأيدلوجيات وأيضا في الدعم أثناء الممارسات الانتخابية المختلفة سواء كانت رئاسية او برلمانية أو غيرها و ثراء الحالة السياسية و تنوعها هو أحد ركائز ثوابت الدولة الوطنية، متابعا :" فلو شاء الله لجعلنا أمة واحدة و لكن جعلنا شعوبا و قبائل و هنا تكمن الحقيقة التى يجب أن تترسخ في عقولنا و اذهاننا أن الطبيعة البشرية أن نكون مختلفين و نجعل اختلافنا و تنوعنا هو الدافع الأكبر لنتكامل و نتشارك و نجتمع تحت مظلة الوطن الذى نجتمع عليه و نختلف من أجله و لعلنا جميعا مقبلين على اختبار حقيقي لكل ما سعينا لبنائه على مدار السنوات الماضية".
وذكر النائب محمود القط :"أصبح لدينا سياسة بمفهوم جديد لأن مصر تستحق أن يراها العالم بعد ثورتين و بعد عشر سنوات من ثورة التصحيح و شعبها يحقق ما لم يحققه غيره من الشعوب التى تدعي الرقي و التقدم فالتاريخ سيسجل أن هذا الشعب العظيم لملم شتاته و استعاد هيبته بفضل الله ثم و طنية و صلابة مؤسساته في سنوات قليلة لم تخلو من تحديات جسيمة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن والضغط النفسي.. الموسوي يكشف خفايا سياسة ترامب تجاه العراق
بغداد اليوم ـ بغداد
أكد النائب مختار الموسوي، اليوم الأحد (23 شباط 2025)، أن ما يُقال حول تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحكومة العراقية بشأن ملف النفط، خاصة فيما يتعلق بتسويق النفط من إقليم كردستان، غير دقيق.
وقال الموسوي لـ"بغداد اليوم"، إن "ترامب شخصية لا تقف عند رأي محدد، وبالتالي يعلن الكثير من الأمور لكن في الحقيقة ما يتحقق منها سوى القليل فقد هدد بالجحيم في غزة، لكنه هو من يضغط باتجاه المفاوضات بين الفلسطينيين والكيان المحتل، كما هدد طهران بالعقوبات، لكنه يرسل مفاوضين إلى عدة دول عربية من أجل فتح قنوات تفاهم مع السلطات الإيرانية".
وأضاف: "هو يقول شيئًا، وما يقوم به في الكواليس مختلف بدرجة 180، وهذا ما يظهر على حلفائه من الأوروبيين الذين بدأوا يقفون أمام ما يخطط له"، لافتاً إلى أن "ليس كل ما يقوله ترامب هو واقع، بل هو محاولة استغلال البعد النفسي وصخب الإعلام في محاولة لكسر الجمود في كثير من القضايا والملفات، على أمل أن يحقق شيئًا من المصالح للبيت الأبيض. لكن كل خططه لم تجد أي نجاحات حتى الآن".
وأوضح الموسوي أن "الحديث عن تهديد ترامب للحكومة المركزية بفرض عقوبات اقتصادية إذا لم تسرع في عملية تسويق النفط من إقليم كردستان باتجاه ميناء جيهان التركي غير دقيق، ولم يصدر أي تهديد من هذا القبيل وفقًا لمعلوماتنا".
وأكد، أن "أي تهديد لن ترضخ له الحكومة المركزية، وسيكون هناك رد فعل من قبل الحكومة".
ولفت: "ليس كل ما تطرحه الصحف والقنوات الغربية دقيقًا، بل هو تسريبات مقصودة من قبل ربما أقطاب في البيت الأبيض في محاولة لخلق جو وضغوط نفسية. لكن الحقيقة مختلفة بشكل جذري".
وأشار إلى أن "السياسة الأمريكية تعتمد في الوقت الحالي على الضغط النفسي وعلى البعد الإعلامي في محاولة لتحقيق أمور قبل بدء المفاوضات، وهذا ما يفسر سعي الأمريكيين إلى خلق كواليس وراء أي ملفات، وبالتالي ضمان حوارات ومفاوضات من أجل إيجاد حلول لبعض الملفات التي ترى أمريكا أن مصالحها ترغمها على السعي لتحقيق حوار يهدف إلى تحقيق مصالحها أو على الأقل منع أي توترات تنعكس سلبًا على مصالحها في المنطقة".
وكانت ثمانية مصادر مطلعة قالت لرويترز، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تضغط على بغداد للسماح باستئناف صادرات النفط من إقليم كردستان أو مواجهة عقوبات إلى جانب إيران.
واستئناف الصادرات سريعاً من كردستان قد يساعد في تعويض الانخفاض المحتمل في صادرات النفط الإيرانية التي تعهدت واشنطن بخفضها إلى الصفر في إطار سياسة "أقصى الضغوط" التي تنتهجها ضد طهران.