(عدن الغد)خاص.

علق المستشار السياسي لرئيس الوزراء علي الصراري على الوصول لاتفاق سلام مع مليشيات الحوثي في اليمن.

وقال الصراري: المساعي "السعودية والعمانية والأممية" بشأن أزمة اليمن توصلت لنتائج "مقبولة" من الطرفين.

وأكد الصراري أن السعودية وعمان والأمم المتحدة بذلك جهودًا كبير بشأن الأزمة اليمنية والتوصل لاتفاق.

جاء ذلك عقب يوم من إعلان المبعوث الأممي إلى اليمن عن اتفاق السلام.

 

 

 

 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي: 150 خرق إسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان

أكد محمد سعيد الرز، المحلل السياسي، أنه رغم الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان والتي تعدت الـ 150 اختراق إلى الآن، إلا أن المسار السياسي في لبنان يتجه نحو مرحلة جديدة بعد إيكال أمر معالجة الوضع في الجنوب إلى اللجنة الخماسية من أجل حل التعقيدات وتسهيل دخول الجيش اللبناني إلى مناطق الشريط الحودي، والتي لم ينسحب منها الجيش الإسرائيلي حتى الىن، ولكن هناك تخوف عام من مشروع إسرائيلية بإطالة البقاء في هذا الشريط الحدودي لميتد من الناقورة بحرًا إلى الجولان وقمم جبل الشيخ.

جاد شويري: الحرب في لبنان أفقدتني أموالي وأرصدتي في البنوك محلل سياسي: الأراضي السورية أصبحت نقطة انطلاق لعمليات إسرائيل ضد لبنان قمم جبل الشيخ في سوريا

واوضح «الرز»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية آية الكفوري، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن قمم جبل الشيخ في سوريا التي احتلتها إسرائيل خلال الأيام الماضية تم خلال فترة التطورات وتصاعد الأوضاع في سوريا، مؤكدًا أن هذا التمدد الإسرائيلي يشير إلى مخطط جديد أو بوادر مخطط لكي يواكب ما يجري في سوريا الآن، من أجل فتح الباب أمام مخطط الشرق الاوسط الجديد.

المشهد اللبناني

وشدد على أنه يتصدر المشهد اللبناني خلال الفترة الحالية موضوع انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان في الـ9 من يناير المقبل لإنهاء الفراغ الرئاسي في لبنان والمستقر منذ حوالي سنتين، موضحًا أنه قد بدأت عجلة الترشيحات بالدوران بالتزامن مع جملة لقاءات واجتماعات وحسابات لمواقف الكتل النيابية، إذ أن هذا يؤكد أن هناك مرحلة جديدة للمسار السياسي في لبنان.

جدير بالذكر أن العميد سعيد القزح، الخبير العسكري والاستراتيجي، على على الخروقات التي تشهدها العاصمة اللبنانية بيروت ومناطق أخرى في لبنان، قائلًا إنها باتت معتادة منذ إعلان الهدنة الهشة في 27 نوفمبر، موضحًا أن الاتفاق الذي تم بشأن وقف إطلاق النار المؤقت شمل ملحقًا يحتوي على ضمانات أمريكية قدمت إلى الجانب الإسرائيلي، دون توقيع الحكومة اللبنانية عليها، مؤكدًا أن هذه الضمانات، المقدمة من الوسيط، تُعد ملزمة للاتفاق، لكنها تتيح لإسرائيل حرية الحركة في المراقبة والتدخل، بدعوى معالجة الأخطار التي تواجهها من الجانب اللبناني.

وأضاف القزح، خلال لقاءه مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل قد تتذرع بهذه الضمانات لاستهداف ما تعتبره تهديدًا ضمن فترة 60 يومًا، وذلك بعد إبلاغ اللجنة المراقبة التي يرأسها الجانب الأمريكي، مشيرًا إلى أن هذه الضمانات قد تمنح إسرائيل حرية واسعة في التصرف بما يخدم مصالحها الأمنية.

وتابع القزح أن اللجنة الوسيطة تمتلك وسائل متعددة للمراقبة والتحقق، بما في ذلك قوات الطوارئ الدولية المنتشرة في منطقة جنوب الليطاني، موضحًا أن ضباطًا من قوات الطوارئ الدولية يشاركون في اللجنة، وأن إسرائيل تستطيع إخطار اللجنة بوجود خرق من قبل حزب الله، مما يدفع اللجنة إلى التحقق من الأمر، وإذا لم يتدخل الجيش اللبناني لوقف هذا الخطر، يصبح من حق إسرائيل التصدي له.
 

مقالات مشابهة

  • هيئة البث العبرية: إسرائيل تستعد لشن هجوم على الحوثيين باليمن
  • قائد القوات المشتركة يستقبل رئيس مجلس القيادة الرئاسي باليمن
  • جيش الاحتلال يستعد بقوة لتوجيه ضربات قاضية لميليشيات الحوثي باليمن
  • اجتماع حاسم في الرياض بشأن اليمن
  • تقرير أممي: غالبية الأسر باليمن ستواجه عجزاً متزايداً في الوصول إلى الغذاء
  • مسؤولون إسرائيليون: من الممكن التوصل لاتفاق غزة خلال أسبوعين
  • الأول منذ 15 يوما.. قصف أميركي بريطاني يستهدف الحديدة باليمن
  • وزير الخارجية التركي: تنسيق عالي المستوى مع السعودية بشأن سوريا.. وإسرائيل الخاسر الأكبر
  • كاتب صحفي: المؤشرات تؤكد قرب التوصل لاتفاق بين حماس وإسرائيل
  • محلل سياسي: 150 خرق إسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان