اعترفت وسائل إعلام صهيونية بمقتل ثمانية ضباط وإصابة 6 آخرين جنود من جيش العدو الصهيوني في قطاع غزة خلال الساعات الأخيرة.
وتحت بند “سمح بالنشر” كشفت وسائل إعلام العدو عن أسماء ورتب 8 من قتلى جيش العدو مؤكدة أن جميع القتلى المعلن عنهم ضباط، كما أعلنت عن إصابة 6 جنود صهاينة بجروح خطيرة خلال القتال في قطاع غزة.
وكان جيش العدو قد اعترف يوم أمس بمصرع خمسة من جنوده وضباطه وإصابة 44 آخرين بجروح خلال الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
ومع إعلان العدو مقتل الضباط والجنود الـ13 خلال أقل من 24 ساعة يرتفع عدد قتلى العسكريين الذين اعترف بهم منذ بدء توغله البري في القطاع إلى 158 قتيلاً.
ولا يعترف العدو بأعداد قتلاه وخسائره الحقيقية في الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية، حيث يفرض رقابة شديدة على نشر أعداد القتلى والمصابين من الجيش، في محاولة لإخفاء خسائرها الفادحة التي تكبّدها إياها المقاومة الفلسطينية، غير أن خسائر جيش العدو التي توثقها المقاومة تؤكد أن خسائر العدو في العديد والعتاد أضعاف ما يعترف به بكثير.
وأمس السبت، أعلنت المقاومة تدمير ناقلة جند للعدو بقذيفة الياسين 105، وكذلك القضاء على اثنين من جنوده بعد استهدافهما بقذيفة أر بي جي شمال مدينة خان يونس جنوب القطاع والقضاء على خمسة جنود آخرين شرق المدينة بتفجير أحد الأنفاق عقب استدراجهم إليه.
كما استهدفت المقاومة قوة راجلة للعدو بعبوة مضادة للأفراد وأوقعتهم جميعاً بين قتيل ومصاب شرق منطقة جحر الديك وسط قطاع غزة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين: عملية الخضيرة رد طبيعي على جرائم العدو الصهيوني بالضفة
الثورة نت/..
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية عملية الدهس والطعن البطولية المزدوجة التي نفذت في مدينة الخضيرة المحتلة والتي أوقعت العديد من الصهاينة بين قتيل وجريح.
وقالت: “تأتي هذه العملية البطولية كرد عملي وطبيعي على العدوان الصهيوني المتواصل على مدن ومخيمات شمال الضفة المحتلة، و هي رسالة تحدي وقوة جديدة من أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة تؤكد على تصاعد نهج المقاومة في نفوس أبناء شعبنا”.
واشارت الحركة الى ان “هذه العملية النوعية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية قوية لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وتؤكد فشل كل المحاولات والمخططات لوأد المقاومة وإطفاء شعلتها”.
ودعت حركة المجاهدين “مقاومي شعبنا لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب وضد جيشه الإرهابي وقطعان مستوطنيه، فلن يرتدع الإحتلال عن طغيانه إلا بالقوة ومزيد من المقاومة”.حركة المجاهدين: عملية الخضيرة رد طبيعي على العدوان الصهيوني على مدن ومخيمات شمال الضفة
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية عملية الدهس والطعن البطولية المزدوجة التي نفذت في مدينة الخضيرة المحتلة والتي أوقعت العديد من الصهاينة بين قتيل وجريح.
وقالت: “تأتي هذه العملية البطولية كرد عملي وطبيعي على العدوان الصهيوني المتواصل على مدن ومخيمات شمال الضفة المحتلة، و هي رسالة تحدي وقوة جديدة من أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة تؤكد على تصاعد نهج المقاومة في نفوس أبناء شعبنا”.
واشارت الحركة الى ان “هذه العملية النوعية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية قوية لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وتؤكد فشل كل المحاولات والمخططات لوأد المقاومة وإطفاء شعلتها”.
ودعت حركة المجاهدين “مقاومي شعبنا لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب وضد جيشه الإرهابي وقطعان مستوطنيه، فلن يرتدع الإحتلال عن طغيانه إلا بالقوة ومزيد من المقاومة”.