كشفت وزارة النقل تقدم أعمال تنفيذ محطتي المشير طنطاوي ومسجد مصر بمشروع مونوريل شرق النقل، أحد وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديق للبيئة، والذي يمتد بطول 56.5 كيلومتر وعدد 22 محطة، موضحة أن أعمال التنفيذ تتم وفق المواصفات والمعايير العالمية.

تجهيز مداخل ومخارج المحطات

ونشرت الوزارة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صورا لأعمال تنفيذ المحطات، موضح بها الأعمال التي تتم داخل المحطات بالتفصيل، كتجهيز مداخل ومخارج المحطات، ومسارات المونوريل بالمحطات.

كما اشتملت الأعمال، التجهيزات الفنية بغرف التحكم والأعمال الكهربائية، والتي تقدمت بشكل ملحوظ في المحطات، فضلا عن تركيب المصاعد الكهربائية لمداخل ومخارج المحطات، حيث أكدت وزارة النقل، أن جميع الأعمال تتم وفق جدول زمني مُحدد، وبأيادٍ مصرية خالصة، لتوفير وسيلة نقل حضارية تدخل مصر لأول مرة.

محطات مونوريل شرق النيل

تُعرف محطة المشير طنطاوي بأنها المحطة رقم 7 ومحطة مسجد مصر هي المحطة رقم 21، وترصد «الوطن» في السطور التالية، أسماء محطات مونوريل شرق النيل: 

- الاستاد

- هشام بركات

- نوري خطاب

- الحي السابع

- ذاكر حسين

- جيهان السادات

- المشير طنطاوي

- وان ناينتي

- مستشفى الجوي

- النرجس

- المستثمرين

- الأندلس

- النافورة

- بيت الوطن

- مسجد الفتاح العليم

- R1

- R2

- R3

- مدينة الفنون والثقافة

- حي الوزارات

- مسجد مصر

- مدينة العدالة

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المونوريل مونوريل شرق النقل مشروع المونوريل وزارة النقل النقل المشیر طنطاوی

إقرأ أيضاً:

حدث في مثل هذا اليوم| 106 أعوام على ميلاد السادات و50 عاما علي رحيل المشير أحمد إسماعيل

تحل اليوم الذكرى الـ 106 لميلاد الزعيم الراحل محمد أنور السادات بطل الحرب والسلام، الذي ولد يوم 25 ديسمبر 1918 وتخرج من الكلية الحربية وهو الذي أذاع بيان ثورة يوليو تدرج في المناصب المختلفه، حتي عينه الرئيس الراحل جمال عبد الناصر نائبا لرئيس الجمهورية 1969.

وتولي رئاسه الجمهورية في أكتوبر 1970 خلفا لعبد الناصر حكم مصر 11 عاما، حقق خلالها انجازات عظيمه أبرزها: "قرار الحرب في أكتوبر 73 وتحقيق النصر العظيم على الكيان الصهيوني، ومبادره السلام، وتحرير سيناء كان سابق لعصره، ومازلنا حتى الآن ننعم بإنجازاته، رحل شهيدا في 6 اكتوبر 1981 زعيم لن تنساه مصر.

وفي مثل هذا اليوم من خمسين عاما 25 ديسمبر 1974، رحل المشير أحمد إسماعيل القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية في حرب اكتوبر 73، وهو من أبرز القادة العسكريين في العصر الحديث، دخل التاريخ من أوسع أبوابه.

 

تم ترقيته لرتبة المشير عقب نصر أكتوبر العظيم، وحصل على أرفع الأوسمة العسكرية، رحل البطل أحمد إسماعيل من خمسين عام ومازالت ذكراه خالده في وجدان الملايين.

تولي رئاسه المخابرات العامة قبل توليه وزارة الحربية، يعتبر بلا شك من رموز النصر ولما لا وهو كان القائد العام للقوات المسلحة في أكتوبر 1973 رحم الله البطل المغوار المشير أحمد إسماعيل علي.

مقالات مشابهة

  • اتحاد العمال ونقابة النقل البري يقيمان عزاء جبالي المراغي الاثنين المقبل بمسجد المشير
  • بالأسماء.. الأوقاف تفتتح 34 مسجدًا اليوم في عدد من المحافظات
  • عدوان إسرائيلي يستهدف محطتي كهرباء ومطار مدني في اليمن
  • في ذكرى ميلاده.. أبرز المحطات الفنية في حياة كمال الشناوي
  • وزير الإسكان يتابع منظومة مياه الشرب والصرف الصحي في بورسعيد
  • غدًا.. الأوقاف تفتتح 34 مسجدًا في عدد من المحافظات.. اعرفِ الأسماء
  • حدث في مثل هذا اليوم| 106 أعوام على ميلاد السادات و50 عاما علي رحيل المشير أحمد إسماعيل
  • رسائل المشير خليفة حفتر في عيد الاستقلال.. مصطفى بكري يكشف التفاصيل
  • وزيرالتموين يوجع بسرعة البت في طلبات النواب والمواطنين .. صور
  • عودة النشاط داخل المحطة البرية خروبة