مقتل خمسيني رميا بالرصاص ثأرا في مصر
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مقتل خمسيني رميا بالرصاص ثأرا في مصر، يعود سبب الجريمة إلى خصومة ثأرية بين عائلة الضحية وعائلة أخرىلقى رجل خمسيني مصرعه رمياً بالرصاص، على خلفية ثأر في محافظة قنا بصعيد .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل خمسيني رميا بالرصاص ثأرا في مصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يعود سبب الجريمة إلى خصومة ثأرية بين عائلة الضحية وعائلة أخرى
لقى رجل خمسيني مصرعه رمياً بالرصاص، على خلفية ثأر في محافظة قنا بصعيد مصر.
وفي التفاصيل التي حصلت عليها "رؤيا"، فقد تلقت السلطات المصرية إخطارًا يفيد بإطلاق مجهولين النار على شخص أثناء قيادته لمركبته في قرية الصياد التابعة لمحافظة قنا.
ً : مقتل شاب رميا الرصاص على يد أصدقائه في مصر
وفتحت الأجهزة الأمنية المصرية تحقيقًا في الحادثة للوقوف على تداعياتها وضبط المتهمين.
وبناءً على التحقيقات الأولية، تبين أن الضحية يبلغ من العمر 55 عامًا، وهو مقيم في قرية أبو حزام التابعة لمركز نجع حمادي. ويعود سبب الجريمة إلى خصومة ثأرية بين عائلة الضحية وعائلة أخرى، حيث تسببت هذه الخصومة في مقتل 11 شخصًا قبل عامين.
أمرت النيابة العامة بتعجيل انتهاء تحريات المباحث حول الواقعة وكشف تفاصيلها، وضبط الجناة والسلاح المستخدم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف نجت عائلة سورية من الهجوم الكيماوي في دمشق؟
روت عائلة سورية تفاصيل مأساتهم التي عاشوها قبل 11 عاما، عندما نجوا من هجوم بالأسلحة الكيميائية استهدف إحدى ضواحي دمشق في عام 2013. ورغم تمكنهم من اللجوء إلى غرفة آمنة واتباع إجراءات السلامة لساعات، إلا أن العديد من جيرانهم وأفراد المجتمع فقدوا حياتهم في الهجوم نفسه.
اعلاننقل المواطن السوري حسين عربيني (41 عامًا) تفاصيل اللحظات العصيبة التي عاشها عندما سقطت الصواريخ بالقرب من منزل عائلته في حي زملكا. ورغم أن الصواريخ لم تنفجر، إلا أنها سربت غازات سامة اجتاحت المنطقة.
سارع عربيني إلى التوجه إلى غرفة معزولة في منزله، خالية من النوافذ، حيث اصطحب معه والديه وإخوته وعائلاتهم. قام بعزل الباب بشريط لاصق، ووضع تحته ملابس مبللة بالماء، تنفيذًا للتوصيات التي قدمها الدفاع المدني السوري قبل أشهر من الهجوم في محاولة لدرء تسرب الغازات السامة.
وفي حديثه عن تلك اللحظات، قال عربيني: "خلال الثلاث ساعات التي قضيناها في الغرفة، كنا نستعمل الماء والخل الأبيض لاستنشاقه بدلاً من الهواء الملوث". وأضاف: "عندما خرجنا، شاهدنا فرق الإنقاذ تضع الجثث في السيارات والشاحنات، وبعض الجثث كانت تُنقل على دراجات نارية".
حسين عربيني يتوسط والدته وشقيقه في حي زملكا على مشارف دمشق بسوريا 25 كانون الأول ديسمبر 2024Hussein Malla/APبدورها، روت خديجة دباس والدة حسين التي نجت من الهجوم الكيماوي ما عايشوه في تلك اللحظات الصعبة، وتقول: "استيقظنا فجأة على أصوات الناس وهم يصرخون بأنهم تعرضوا للقصف بأسلحة كيماوية. هرعنا إلى الغرفة وجلسنا هناك، ثم بدأنا نفقد القدرة على الرؤية وواجهنا صعوبة كبيرة في التنفس".
وأضافت: "بعد فترة، جاء المنقذون ودفعوا الباب قائلين 'اخرجوا وارحلوا'. خرجنا على الفور، ثم استقلينا سيارة أجرة وغادرنا".
من جانبه، قال والد حسين، موفق عربيني، الناجي هو الآخر من الهجوم الكيماوي: "بقينا في الغرفة لمدة ساعتين، وخلال هاتين الساعتين، توفي العديد من الأشخاص في منازلهم. وفي الساعة الثانية صباحًا، فتحوا الأبواب بالقوة بعدما أغشي على الناس. الحمد لله أنهم طرقوا بابنا".
وفي ذكرى الهجوم، توجه اثنا عشر شخصًا إلى مقبرة الشهداء في الحي يوم الأربعاء لإحياء الذكرى، حيث دُفنت جثث مئات الضحايا الذين سقطوا في الحرب التي استمرت قرابة 14 عامًا.
صورة جوية تظهر مقبرة جماعية دفن فيها ضحايا هجوم بالأسلحة الكيميائية عام 2013 في حي زملكا على مشارف دمشق 25 كانون الأول ديسمبر 2024Hussein Malla/APالآن وبعد سقوط النظام السوري وعلى رأسه بشار الأسد، يأمل حسين عربيني أن يُحاسب المسؤولون السوريون المسؤولين عن الهجوم الكيماوي "أقسى عقوبة"، وخصوصًا أولئك الذين نفذوا الهجوم أو أصدروا الأوامر بتنفيذه.
وتعهدت السلطات الجديدة في سوريا بقيادة هيئة تحرير الشام بتقديم المسؤولين السابقين إلى العدالة.
Relatedإحراق شجرة عيد الميلاد في سوريا يشعل غضب المسيحيين ويضع هيئة تحرير الشام بموقف محرجوسط قلق من سيطرة الإسلاميين.. النساء السوريات يرفعن الصوت دفاعًا عن حقوقهن فالثورة في أصلها أنثىاتفاق على حل الفصائل في سوريا تحضيرا لدخولها تحت مظلة وزارة الدفاع.. بعد اجتماع مع أحمد الشرعوفي عام 2013، ألقت الحكومة السورية اللوم على مقاتلي المعارضة في الهجوم المميت، وهو الاتهام الذي رفضته الأخيرة، قائلة إن نظام الأسد هو الوحيد الذي يمتلك غاز السارين.
وقع الهجوم الكيماوي في الحادي والعشرين من أغسطس/آب، مما أسفر عن مقتل مئات الأشخاص، وأدى إلى توتر كبير على الساحة الدولية.
وكاد الهجوم أن يُفضي إلى ضربة انتقامية من الولايات المتحدة، حيث اعتبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما آنذاك أن استخدام الأسلحة الكيميائية قد تجاوز "الخط الأحمر".
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد أكثر من عقد.. منظمة أمريكية تكشف تفاصيل جديدة عن مصير صحفي أمريكي فُقد في سوريا سفينة شحن روسية تحمل شحنات أسلحة إلى سوريا تغرق في البحر الأبيض المتوسط طرطوس: مقتل 14 من قوات الحكومة السورية الحالية خلال "محاولة اعتقال ضابط في نظام الأسد" وفاةبشار الأسدأسلحة كيميائيةالحرب في سوريامعارضةدمشقاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. في اليوم الـ447 للحرب: الرضّع يتجمدون من البرد في غزة واليونيفيل والجيش اللبناني ينددان بالخروقات يعرض الآن Next من أصل إسباني أم إفريقي أم شرق أوسطي؟ كيف يعرف المقيمون الأمريكيون بهوياتهم الأصلية؟ يعرض الآن Next عاجل. كله إلا سارة.. نتنياهو ينتقد وسائل الإعلام دفاعًا عن زوجته: ارتكبوا جريمة اغتيال معنوية خطيرة بحقها يعرض الآن Next لافروف: أحمد الشرع وصف العلاقة بين موسكو ودمشق بالقديمة والاستراتيجية ولا يمكن السماح بانهيار سوريا يعرض الآن Next 20 عامًا على تسونامي المحيط الهندي.. إندونيسيا تُحيي ذكرى كارثة موجات المد البحري العاتية اعلانالاكثر قراءة فرنسا: إنقاذ 240 شخصا في جبال الألب بعد أن بقوا عالقين في الجو بسبب انقطاع الكهرباء عن مصعد التزلج أردوغان يهنئ الشعب السوري على رحيل "الأسد الجبان الذي فرّ" ويحذر الأكراد من استغلال الظروف غواتيمالا: السلطات تستعيد عشرات الأطفال والنساء من قبضة طائفة يهودية متشددة كازاخستان: ارتفاع حصيلة ضحايا تحطم الطائرة الأذربيجانية إلى 38 قتيلا و29 ناجيا هجوم روسي ضخم بالصواريخ الباليستية على قطاع الطاقة في خاركيف وإحباط محاولة اغتيال في روسيا اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومضحاياعيد الميلادقطاع غزةبشار الأسدالصراع الإسرائيلي الفلسطيني سورياقتلإسرائيلالمسيحيةرجب طيب إردوغانفولوديمير زيلينسكيكازاخستانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024