صحفي ألماني يروي أوضاع الجيش الأوكراني المذرية على الجبهة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
قال الصحفي الألماني يوليان ريبكي إن الغرب والمسؤولين الأوكرانيين يعلنون أن القوات الأوكرانية تستخدم مركبات مدرعة حديثة بالجبهة، بينما يستخدم الأوكرانيون سيارات مدنية قديمة.
إقرأ المزيدوكتب ريبكي في صفحته على منصة "X": "كل من كان في لحظة ما في الجبهة إلى جانب الجنود الأوكرانيين، يعرف مدى خطورة الوضع.
Und wie so oft frage ich mich: Wem und was soll diese Propaganda nützen?
➡️Jeder, der schon einmal mit ukrainischen Soldaten an der Front war, weiß, wie prekär und genau andersherum die Lage ist.
➡️Nicht nur nicht gepanzerte, sondern zum größten Teil privat organisierte, teils… pic.twitter.com/05iHWNg4s2
وأضاف أن ذلك يحدث بسبب نقص قطع الغيار الغربية والإنتاج الضعيف للسيارات في أوكرانيا.
وأشار إلى أن الجنود الأوكرانيين مضطرون لدفع تكلفة الوقود والصيانة بأنفسهم، وأنه لن يكون بإمكانهم تزويد مدرعة أمريكية من طراز "همفي" بالوقود بسبب استهلاكها المرتفع.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.