12 كانون أول 1851- احتراق مكتبة الكونغرس
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
دمشق-سانا
1610 – التوقيع في لاهاي على أول اتفاقية بين المغرب وهولندا.
1638 – سقوط بغداد مرة أخرى بأيدي العثمانيين بقيادة السلطان مراد الرابع بعد حصارها لمدة 39 يوماً.
1777 – المسكتشف جيمس كوك يكتشف جزيرة كيريتيماتي.
1800 – نابليون بونابرت يتعرض لمحاولة اغتيال.
1814 – توقيع معاهدة جنت التي أنهت الحرب بين إنكلترا والولايات المتحدة.
1851 – احتراق مكتبة الكونغرس.
1924 – ألبانيا تتحول إلى النظام الجمهوري.
1939 – البابا بيوس الثاني عشر يوجه عشية عيد الميلاد نداء من أجل السلام في العالم وذلك بفترة الحرب العالمية الثانية.
1941 – القوات الإنكليزية والحليفة تحتل مدينة بنغازي في ليبيا.
1943 – تعيين الجنرال دوايت أيزنهاور قائداً للقوات الأمريكية العاملة في أوروبا ضد الجيش النازي.
1946 – تأسيس الجمهورية الفرنسية الرابعة.
1951 – الملك محمد إدريس السنوسي يعلن استقلال ليبيا ويطلق عليها المملكة الليبية المتحدة.
1954 -الإعلان عن استقلال لاوس.
1974 – إعصار تريسي يدمر داروين بأستراليا.
1989 – بداية الحرب الأهلية في ليبيريا.
2002 – افتتاح مترو نيودلهي.
2008 – قائد الانقلابين في غينيا النقيب موسى داديس كامارا يعلن توليه
الرئاسة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يعلن قرارًا جديدًا حول اليمن.. ماذا يتضمن؟
شمسان بوست / متابعات:
جدد أعضاء مجلس الأمن الدولي، التنديد باستمرار هجمات الحوثيين ، على سفن الشحن في البحر الأحمر وخليج عدن، داعين الحوثيين إلى الإفراج الفوري عن طاقم السفينة “غالاكسي ليدر”.
جاء ذلك بيان صحفي صادر باسم مندوبة المملكة المتحدة رئيس مجلس الأمن لهذا الشهر، باربرا وودوارد، في الذكرى السنوية الأولى للاحتجاز غير القانوني لطاقم قائد سفينة جالكسي على يد الحوثيين، حسب موقع مجلس الأمن.
واستذكر أعضاء مجلس الأمن هجوم الحوثيين واستيلائهم على السفينة “إم في جالكسي ليدر” في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وطالبوا بالإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها المكون من 25 فرداً، والذين تم احتجازهم بشكل غير قانوني منذ عام.
كما أدانوا بأشد العبارات الهجمات الحوثية المستمرة ضد السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، وشددوا على الدور المهم لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة في الحد من المخاطر التي تهدد الأمن البحري للسفن على طول سواحل اليمن.
ودعا الأعضاء أيضًا إلى استمرار المشاركة الدولية بالتعاون الوثيق مع الأمم المتحدة والدول الساحلية، وكذلك مع المنظمات الإقليمية ودون الإقليمية لمنع المزيد من التصعيد مع ما قد يترتب على ذلك من عواقب متعددة الأبعاد.
وأكد أعضاء مجلس الأمن على ضرورة منع امتداد الصراع إلى المنطقة وأثره على الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها. وفي هذا الصدد، أكدوا على ضرورة معالجة الأسباب الجذرية التي تساهم في التوترات الإقليمية وتعطيل الأمن البحري في البحر الأحمر وشجعوا الجميع على تعزيز الجهود الدبلوماسية.
كما أكد الأعضاء على أهمية ضمان الحقوق والحريات الملاحية للسفن التجارية والتجارية التي تمر عبر خليج عدن والبحر الأحمر، وفقا للقانون الدولي.