سعودي يحول الجبال إلى مزرعة لتربية الأسماك ويستعرض مقدار إنتاجه سنويا (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن سعودي يحول الجبال إلى مزرعة لتربية الأسماك ويستعرض مقدار إنتاجه سنويا فيديو، شمسان بوست متابعات كشف السعودي محمد آل سويد صاحب مشروع مزارع الأسماك تفاصيل عن مشروع 8220;الاستزراع .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سعودي يحول الجبال إلى مزرعة لتربية الأسماك ويستعرض مقدار إنتاجه سنويا (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
كشف السعودي محمد آل سويد صاحب مشروع مزارع الأسماك تفاصيل عن مشروع “الاستزراع السمكي” الذي نفذه وسط الجبال والقمم الشاهقة في نجران جنوب غرب المملكة.وقال خلال لقاء له على قناة “الإخبارية” السعودية إن مشروعه ينتج حوالي 40 طنا من الأسماك سنويا.ولفت إلى أنه يوجد حاليا أسماك بلطي وسيتم التوسع في المشروع لإنتاج أسماك أخرى.وأشار إلى أنهم استخدموا المياه الخاصة بالاستزراع في زراعة الجبال وتحويلها إلى مناطق خضراء، مشيرا إلى أنه حتى الآن لم ينجز سوى 30% فقط.وأوضح أنهم بصدد استزراع أنواع أخرى من السمك مثل المبروكة والأسماك الأخرى القابلة للاستزراع في المياه العذبة.
فيديو | في الصحراء وبين قمم الجبال الشاهقة.. صاحب مشروع مزارع الأسماك في نجران محمد آل سويد: ننتج من 30 إلى 40 طناً في السنة والمشروع في بدايته ولم ننجز منه سوى 30%، وبدأنا بأسماك البلطي ونعمل على أنواع أخرى #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/NGS6dwUtIO
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 13, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحسن عبدالشافي محمد يكتب: فى هِجاء النَّدَم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أخطأتُ مَراتٍ ومراتٍ أَدَرتُ بها شُؤونَ حَياتِيَ الكُبرَىٰ
أقول الآن لا نَدَمٌ
سأحيا ثم أُخطىءُ مرةً أُخرىٰ
لأنِّي لستُ ربًّا
أنت أيضًا لستَ ربًّا يا صديقِي المُصطلِي ثَلْجًا
فَدَع ندمًا يُسَرطِنُ جِسمَ بالكَ
لا تُرَبِّيهِ فليس ابنًا يُضاف إلى عيالكَ
ليس إلا مَحض فِطرٍ قد تَعَشَّبَ في خيالكَ
عِنْدَ ذاكِرَةٍ
تُخَرِّجُ شَعبَهَا للصمتِ
تَدهَسُهُم وُعُولُ تَذَكُّرٍ سَكْرَىٰ
وأبقارٌ لها لونٌ رماديٌّ تَدُكُّ حَوافِرًا في الأرضِ؛ تَركضُ
لا يمينًا
لا يسارًا
لا أمامًا
لا وَرَاْ
ليلٌ ولا قمرٌ هنالكَ
وحدَكَ الآنَ احمرارٌ مُورِقٌ ويديكَ في قدميكَ ظَهرُكَ للصَّدَىٰ
قل كم نَدِمْتَ؛
فهل جَنَيْتَ سِوىٰ مَخَاضٍ زاعِقٍ؟
وهَزَزْتَ جِذعًا لا يُساقِطُ مَرَّةً تَمْرَاْ!
أَرىٰ عَرَقًا تَخَضَّبَ في عيونِكَ يابْنَ عَمِّي
هاتِ كَفَّكَ لا يَزالُ هناكَ مُتَّسَعٌ لنخطئَ مرةً أُخرىٰ
ونخطئَ مرةً أخرىٰ
ونخطئَ مرةً أخرىٰ