Ulefone تطلق هاتفا متينا مجهزا بأفضل الكاميرات والتقنيات
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
أعلنت Ulefone عن هاتفها الجديد الذي حصل على هيكل متين جدا وتقنيات متطورة.
ويأتي هاتف Ulefone Armor 23 Ultra بهيكل شديد المتانة محمي بإطارات معدنية وواجهات مغطاة بألياف الكربون، أبعاد هيكله (177.4/81.5/12.8) ملم، كما حصل على حماية من الماء والغبار وفق معايير IP68/IP69K.
وشاشته جاءت IPS LCD بمقاس 6.78 بوصة، دقة عرضها (2460/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها 396 شمعة/م تقريبا، وحميت بزجاج Corning Gorilla Glass Victus المضاد للصدمات والخدوش.
يعمل الجهاز بنظام Android 13، ومعالج Mediatek Dimensity 8020، ومعالج رسوميات Mali-G77 MC9، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 512 غيغابايت.
إقرأ المزيدوحصل على كاميرا أساسية ثلاثية العدسة بدقة (64+50+50) ميغابيكسل، وعلى كاميرا أمامية بدقة 50 ميغابيكسل.
ودعمته Ulefone بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومستقبل لإشارات الراديو FM، وشريحة NFC، وتقنيات Infrared للتحكم بالإلكترونيات عن بعد، وبطارية بسعة 5280 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 50 واط.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية كاميرات هاتف
إقرأ أيضاً:
آبل تعمل على إضافة كاميرا في ساعة آبل ووتش لدعم ميزات الذكاء البصري
تدرس آبل فكرة دمج كاميرا في ساعات "آبل ووتش" (Apple Watch) القادمة لتعزيز ميزات الذكاء البصري المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وفقا لتقرير نشره موقع بلومبيرغ.
وتشير هذه الخطوة إلى توجه آبل نحو الأجهزة القابلة للارتداء التي تركز على الذكاء الاصطناعي، حيث تسعى الشركة للتحول من النماذج الذكية من طرف ثالث مثل "شات جي بي تي" و"غوغل سيرتش" (Google Search) إلى نماذجها الخاصة.
وبحسب التقرير فإن آبل تخطط لتقديم ساعاتها المزودة بكاميرا بحلول عام 2027، وهذا يُمثل توسعا كبيرا في قدرات الشركة خارج إطار الهواتف الذكية، وبالاعتماد على الذكاء البصري الذي قُدم أول مرة في سلسلة "آيفون 16" سيصبح بإمكان ساعات آبل التفاعل مع العالم الحقيقي والقيام بمهمات مثل مسح الأشياء وتحديد النصوص وتقديم معلومات سياقية مثل تفاصيل المطاعم.
ومن الجدير بالذكر أن طموحات آبل لا تقتصر على ساعاتها فقط، بل ستجرب وضع كاميرات على سماعات "إيربودز" (AirPods) أيضا لدمج الذكاء البصري بشكل أكبر في نظامها البيئي القابل للارتداء.
وبالنسبة لمكان الكاميرا فيختلف باختلاف نوع الساعة، ففي ساعة آبل القياسية قد تُدمج الكاميرا داخل شاشة الساعة نفسها إما عن طريق فتحة صغيرة مخصصة أو أن تكون مخفية تحت الشاشة، أما ساعات آبل الرياضية المتينة "ألترا" (Ultra) فقد توضع الكاميرا على الجانب جوار التاج الرقمي وزر التشغيل، حيث يمكن للمستخدمين توجيه معصمهم لالتقاط الصور بسلاسة.
إعلانويعتمد الذكاء البصري في آبل حاليا على نماذج ذكاء اصطناعي خارجية، ولكن من المتوقع أن هذا سيتغير بالتزامن مع إطلاق الأجهزة الجديدة، ومن الممكن أن يتولى مايك روكويل الذي يقود تطوير نظارات "فيجن برو" (Vision Pro) وترقية "سيري" (Siri) هذه الخطوة، مع الاستمرار بالمهام الموكلة إليه في تطوير نظام "فيجن أو إس" (visionOS)، كما يُتوقع ظهور ميزات جديدة لـ"سيري" مع الأجهزة الجديدة.
ومن غير المحتمل أن تصل ساعة آبل المزودة بكاميرا قبل عام 2027 لأن الشركة متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي مقارنة بالشركات الأخرى، وهذا منطقي بالمقارنة مع الجدول الزمني لتقدم آبل في ميزات الذكاء الاصطناعي، حيث شهدت الشركة مؤخرا تغييرات في القيادة.
وقد تكون هذه الخطوة الأولى لآبل في مجال الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي ستنافس بشكل قوي شركة ميتا التي قدمت بالفعل نظارات ذكية بميزات ذكاء اصطناعي، وقد تشهد آبل تحولا كبيرا في تقنياتها في حال كان لدينا ذكاؤها الاصطناعي الخاص.