محمد إمام يدرس تقديم سيرة والده الفنية تليفزيونيا
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
علمت «الوطن» من مصادر مقربة من الفنان محمد عادل إمام، والذي يعيش حاليا سعادة بسبب نجاح فيلمة «أبو نسب»، أن هناك مشروعا طرحته إحدى شركات الإنتاج العربية لتقديم سيرة والده الفنية تليفزيونيا، ولكنه حتى الآن لم يبدي رفضا أو قبولا للفكرة ويدرس المشروع، مع شقيقه المخرج رامي إمام.
فيلم أبو نسبويعرض حاليا للفنان محمد عادل إمام فيلم أبو نسب، والذي تصدر الإيرادات في أول أيام عرضه، ووجه الشكر لجمهوره منذ أيام عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» قائلا: «شكرا على كل كلامكم الجميل وردود فعلكم العظيمة والإيرادات الكبيرة اللي عملتوها لفيلم أبو نسب من أول يوم عرض، الحمدلله».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mohamed Emam • محمد إمام (@mohamedemam)
أبطال فيلم أبو نسبويضم فيلم أبو نسب بجانب محمد إمام، عددا من نجوم الفن أبرزهم: ياسمين صبري، ماجد الكدواني، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد لطفي، علاء مرسي، وعدد آخر من الفنانين، ومن تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام.
ويجمع فيلم أبو نسب الفنان محمد عادل إمام وشقيقه المخرج رامي إمام، بعد غياب دام سنوات إذ أن آخر تعامل بينهما كان فيلم حسن ومرقص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد عادل إمام الفنان محمد عادل إمام عادل إمام فیلم أبو نسب
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع معرض القاهرة للكتاب.. "ديوان" تنشر سيرة ميمى شكيب وبارتبلى النساخ
أكد أحمد القرملاوى مدير النشر فى "ديوان" أن الدار حرصت، على تنوُّع الأعمال الصادرة عنها، بالتزامن مع معرض الكتاب، فى دورته السادسة والخمسين، بحيث تُرضى جميع الأذواق، ووفق معايير تضمن جودة المحتوى، وبراعة تصميم الأغلفة.
وقال: "حرصنا أيضاً على التوازن فى النشر بين الأعمال الجديدة فى مختلف المجالات، وإعادة النشر لمجموعة من الكتَّاب الكبار الراحلين، مثل الدكتور مصطفى محمود، وأحمد بهجت، ويوسف السباعى. هدفنا خدمة الثقافة العربية، ولذلك لم تقتصر خطة النشر على الأسماء المصرية بل امتدت إلى الكتَّاب العرب، وضمَّت رواية للكاتب الجزائرى محمد جعفر، وكتاباً فى أدب الرحلات للكاتب السورى الدكتور خليل النعيمى".
وقال: "نوفِّر طبعات جديدة من أعمال الكاتب العظيم نجيب محفوظ، فالإقبال عليها لا يتوقف، وهناك أجيال جديدة تقرأ له، وترتبط به، وأظن أن القراءة له لن تتوقف أبداً، لأن ما كتبه فيه سحر خاص سيدوم إلى الأبد".
وأصدرت الدار عدة روايات متنوِّعة، ففى روايتها "قانون تتبع الموتى" تنطلق ياسمين سعيد الجوهرى من فكرة غريبة، وهى معرفة الناس بتواريخ وفاتهم، وتصور ياسمين الطريقة التى يتعاملون بها مع الحياة فى نهايات أعمارهم.
أما فى رواية "آشا: الجعران والقمر" فتعيدنا سمر نور فى رحلة مدهشة إلى بلاد النوبة القديمة، حيث وُلدت الفتاة الجميلة آشا من رحم العجائب والأساطير، فى قرية أُلقِيت عليها لعنة منعت ولادة الذكور. وبين النهر والجبل، تنسج آشا حكايتها المدهشة، حتى يظهر شاب غريب يحمل أسرارًا تحوِّل مجرى حياتها.
ويصحبنا الكاتب الجزائرى محمد جعفر فى روايته "مع النساء ضد الحب" إلى مدينة "مستغانم" المطلَّة على البحر الأبيض المتوسط، حيث يقضى البطل (الكاتب) ساعات طويلة بمفرده هائماً على وجهه، أو بصحبة نساء، وراء كل منهن حكاية غريبة، قد تساعده معرفتها فى فك "حبسة الكتابة" التى يعانيها.
وفى روايته "الليلة الكبيرة" يمزج محمد الفولى بين الواقع والفانتازيا بصورة ساخرة ومبتكرة، حيث يهبط طبق طائر على "أرض المَوقَف"، صانعاً قبة زرقاء تحيط بالمنطقة العشوائية المُهملة فى أقصى الزمان والمكان، ويكون على الأبطال وهم من الطبقة الدنيا أن يتعاملوا بطريقتهم مع ذلك الحدث الفريد.
وفى أحدث أعماله الروائية، "الأحد عشر"، يُشيِّد أحمد القرملاوى عالَماً مدهشاً، يبدأ من الواقع لكن سرعان ما يحلِّق بنا فى زمن الأساطير. بطلها كاتب يشرع فى تأليف مسرحية مستوحاة من قصة داينا ابنة يعقوب، التى تغادر البادية وتسافر لمدينة شكيم، إلا أنها تتعرَّض للاختطاف وتُحبَس فى القصر الملكى، وتكون على موعد غير عادى مع أمير المدينة.
ويتناول الكاتب الصحفى محمد الشماع فى كتابه الممتع "ميمى شكيب" وبلغة أدبية سيرة نجمة السينما والمسرح التى عاشت حياة تتسم بالغموض والإثارة.
ويجيب عن أسئلة صعبة، هل ماتت مقتولة؟ ما حقيقة تورطها فى قضية "الرقيق الأبيض"؟ كيف تألقت فى سماء الفن، وكيف صُدمت في حياتها الشخصية وأقسمت على الانتقام من كافة الرجال؟
وهكذا يكشف الشماع النقاب عن أسرار هذه الشخصية المثيرة للجدل، من نشأتها في بولاق أبو العلا، لحياتها وسط البشاوات والوجهاء، وصراعاتها للسيطرة على القلوب.
وأعادت الدار طبع روايتى طلال فيصل "سرور"، و"سيرة مولع بالهوانم"، ونشرت ترجمة جديدة لرواية "بارتبلى النساخ" لهيرمان ملفل أعدها أحمد القرملاوى.
وفى القصة نشرت مجموعة "برج حفل الأزبكية" لأحمد ندا، وفى أدب الرحلة "أنا مكان" لخليل النعيمى، وفى الشعر "فوات الأوان" لمحمد أبو زيد، و"ذلك هو البعد" لإسراء النمر.
وفى السيرة "ستالين سيرة سياسية" لفواز الطرابلسى، و"مذكرات شيكوريل" ترجمة عبد المجيد المهيلمى، وفى التاريخ "القاهرة: ذاكرة فوتوغرافية" للدكتور خالد عزب"، وفى الكتابة الذاتية "نوبة حراسة الأحلام" لحسام السيد، وفى كتب الأطفال سلسلة كتب تلوين لمروى الشاذلى.
وفى إعادة الطبع نشرت "ديوان" مجموعة أعمال الكاتب يوسف السباعى "اثنا عشر رجلًا"، "اثنتا عشرة امرأة"، "السقا مات"، "إنى راحلة"، "أرض النفاق" "بين الأطلال".
وأكملت النشر فى سلسلة كتب مصطفى محمود، حيث أصدرت له "الأفيون"، "ألعاب السيرك السياسى"، "سواح فى دنيا الله"، "شلة الأنس"، "علم نفسى قرآنى جديد"، "تأملات فى دنيا الله".
كما نشرت عدداً من أعمال الكاتب أحمد بهجت وهى "الله فى العقيدة الإسلامية"، "بحار الحب عند الصوفية"، "تأملات فى عذوبة الكون"، "حوار بين طفل ساذج وقط مثقف"، وأعادت نشر "مع المتنبى"، و"ألوان"، و"مستقبل الثقافة فى مصر" لطه حسين.
كما تنشر الكتاب الجديد للدكتورة مونيكا حنا بعنوان “علم المصريات”، ترجمة أحمد سمير سنطاوي، والذي يصدر بالتزامن مع الطبعة الإنجليزية.
تقدم الدكتورة مونيكا في هذا الكتاب رؤية شاملة لعلم المصريات كما ينبغي أن يكون، علماً لا يقتصر على استعراض بريق وعظمة الفراعنة فحسب، بل يسعى أيضاً إلى ربط العالم القديم بمصر الحديثة واستعادة كنوزها المفقودة.