قالت رؤى حيدر حسونة، عازفة العود في غزة، إنها ابنة شهيد من عام 2008، مؤكدة أن هذه الحرب هي الخامسة التي تحضرها، إلى جانب المناوشات والتصعيدات التي يمارسها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.

نخاف فقدان الأحبة

وأضافت هبة حسونة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى المصرية، مساء السبت، إن الفلسطينيين مثلهم مثل كل الشعوب يخافون ويشعرون بالآلم، مؤكدة أنهم يخافون فقدان الأحبة بشكل خاص، لأنهم يجربون هذا الشعور، لكن مشهد الأطفال وفرحتهم بالغناء تجعلها تسيطر على هذا الشعور بألا يسيطر الخوف عليها كليًا.

أغنيات الترث الفلسطينية

وتابعت، أنها تغني مع الأطفال الأغاني التراثية الفلسطينية التي حفظوها عن أجداداهم، مثل "على دا العونة"، و"ظريف الطولي" و"وين ع رام الله" و"رجع الخية" للشهيد.

متحدث الأونروا: الجوع يهدد غزة.. ونحذر من كارثة إنسانية أونروا: ربع سكان غزة يتضورون جوعا أهل غزة يعرفون بعضهم

وأكدت رؤى حيدر أن مجتمع غزة يعرفون بعضهم، فأهل رفح يعرفون أهل الشمال، مضيفة أن كل من تفقدهم هو معروفين لبعضهم البعض، مضيفة أنها فقدت أبناء عم أمها، وابنة خالتها كانت مهندسة، وصديقها الذي كان عازفًا مثلها. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عازفة العود غزة الاحتلال الشعب الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

لو بتتعبي مع ابنك في أول يوم دراسة.. 5 نصائح للأمهات لتخفيف قلق الطفل

أيام قليلة تفصلنا عن بدء العام الدراسي الجديد، وهو حدث يعد علامة فارقة للآباء والأطفال، خاصة الذين يلتحقون بالمدرسة لأول مرة أو الذين لا يفضلون الذهاب إليها، كما يعتبر أول يوم دراسة خطوة هامة في تعزيز استقلالية الطفل من خلال تكوين الصداقات التي قد تستمر مدى الحياة.

وتستعرض «الوطن» في السطور التالية أهم النصائح للأمهات للتعامل مع أطفالهن في أول يوم دراسة، وفقًا لموقع «WikiHow» المتخصص في الشأن الطلابي.

نصائح للأمهات في أول يوم دراسة

أولى النصائح للأمهات في أول يوم دراسة هي الاستعداد النفسي، الذي يؤثر على الطفل طوال العام، ويجب على الأم تأهيل الطفل نفسيًا وتشجيعه بدنيًا ومعنويًا، ويُفضل التحدث مع الطفل بود وحماس، ووضع خطة واضحة لتنظيم وقت المذاكرة ووقت الراحة واللعب، كما يُفضل أن يشارك الطفل في وضع هذه الخطة بما يناسبه.

في أول يوم دراسة، من المهم تحضير صندوق غذاء صحي يتضمن خيارات متنوعة من الطعام، مع إضافة ثمرة فاكهة يحبها الطفل وتكون سهلة التقشير أو مقطعة وجاهزة للأكل.

محاولة السيطرة على الطفل في أول يوم دراسة

في أول يوم دراسة من المتوقع، أن تسيطر على الطفل حالة من البكاء، لذلك لابد من احتواء الصغير والتعامل معه برفق ولين، كما يجب على الأمهات أن تتحكم في قلقهن لأنه قد ينتقل إلى الطفل، كما أنّ الهدوء والصبر سينعكسان إيجابًا على الصغير، ولا ينبغي على الأم أن تختفي فجأة من أمامه، ويفضل أن تبقى معه لبضع دقائق في غرفة الدراسة حتى يعتاد على البيئة الجديدة.

ومع انتهاء أول يوم دراسة، من الضروري أن يجد الطفل والدته في انتظاره بوجه مبتسم، تحدثي معه أثناء العودة إلى المنزل، وشاركيه تفاصيل اليوم دون مقاطعة، وشجعيه على التحدث أكثر، وقدمي له مكافأة مثل قطعة حلوى أو طعام يحبه.

مقالات مشابهة

  • الغارديان: حرب التفخيخ التي تشنها إسرائيل: إنها غير قانونية وغير مقبولة
  • 8 علامات تدل على أنك محسود.. حصن نفسك بالدعاء
  • رئيس “سدايا”: الخطاب الملكي حمل العديد من المرتكزات التي توضح دور رؤية 2030 في دعم الحراك التنموي بالمملكة
  • موسيقى عمر خيرت بمدينة الشيخ زايد.. غدًا
  • جامعة الأميرة نورة تُطلق منافسات دوري الكليات للموسم الخامس
  • صلاة الخسوف والأدعية المستحبة.. دار الإفتاء توضح التفاصيل
  • السودان يحترق والقوى الأجنبية تستفيد.. ما المكاسب التي تجنيها الإمارات من الأزمة؟
  • لو بتتعبي مع ابنك في أول يوم دراسة.. 5 نصائح للأمهات لتخفيف قلق الطفل
  • موسيقى وكتابة إبداعية في ورش الأسبوع الثقافي للموهوبين بالإسماعيلية
  • الاقتصاد الألماني تحت وطأة التقلص السكاني وصعود اليمين المتطرف