شمسان بوست:
2024-11-15@13:36:13 GMT

دراسة تجد سراً خفياً في دموع النساء!

تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT

وكالات:

تحمل دموع النساء في تركيبها مادة تخفف من العدوانية وفقا لدراسة جديدة، حيث يعتقد الباحثون أن الدموع ربما تطورت مع مرور الوقت لتصبح وسيلة دفاع عن النفس.

ووفقا للدراسة أدى استنشاق الدموع العاطفية من النساء إلى تقليل عدوانية الذكور بنسبة تزيد عن 40% في الاختبارات المحوسبة، وحفز تغييرات مماثلة في الدماغ، على الرغم من أن العلماء الذين قاموا بهذه الدراسة يعتقدون أن جميع الدموع البشر سيكون لها تأثير مماثل.

وقال نوعام سوبيل، أستاذ علم الأعصاب في معهد وايزمان للعلوم في إسرائيل: “كان الانخفاض في العدوانية مثيرا للإعجاب بالنسبة لنا، ويبدو حقيقيا. كل ما في البكاء يقلل في الواقع من العدوانية”.

وكان عالم الطبيعة تشارلز داروين في حيرة من أمره بشأن سبب البكاء. وفي كتابه “التعبير عن العواطف عند الإنسان والحيوان” عام 1872، أعلن أن البكاء “لا معنى له، مثل إفراز الدموع من ضربة خارج العين”.

ولكن خلال 150 عاما منذ ذلك الحين، اقترح الباحثون أدوارا مختلفة للدموع، بدءا من الإشارة إلى الضعف والعجز وحتى إزالة البكتيريا من العيون.

ووجدت الأبحاث السابقة في مختبر سوبيل أن استنشاق دموع النساء يقلل من هرمون التستوستيرون لدى الذكور، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كان هذا يؤثر على السلوك. أما بالنسبة للحيوانات، فالصورة أكثر وضوحا: فئران الخلد العارية، على سبيل المثال، تغطي نفسها بالدموع لحماية نفسها من المعتدين.

وفي الدراسة الأخيرة، قام الدكتور شاني أغرون وآخرون في مختبر سوبيل بجمع الدموع التي تتساقط على وجوه النساء أثناء مشاهدتهن لأفلام حزينة.

ولم يعلن الباحثون على وجه التحديد عن المتبرعين بالدموع، لكن جميع الذين تقدموا تقريبا كانوا من النساء، وتم اختيار ست نساء منهن لإفراز الدموع.

وشملت التجارب 31 رجلا استنشقوا إما محلولا ملحيا أو دموع النساء، وشارك الرجال في لعبة محوسبة تستخدم في علم النفس لإثارة السلوك العدواني من خلال خصم نقاط اللاعبين بشكل غير عادل.

وكتب العلماء في مجلة Plos Biology أن السلوك العدواني، في شكل انتقام، كان أقل بنسبة 43.7% عندما كان الرجال يستنشقون دموع النساء مقارنة بالمحلول الملحي.

وكشفت اختبارات أخرى في ماسح الدماغ أن الأشخاص الذين يشمون الدموع لديهم اتصال وظيفي أكثر بين المناطق التي تتعامل مع الروائح والعدوانية، في حين كان النشاط في شبكات الدماغ للعدوانية أقل.

وقال سوبيل: “يبدو أن هذه المادة الكيميائية تنظم استجابة الدماغ للعدوانية”.


وأحد الألغاز التي واجهها العلماء هو أنه على الرغم من أن القوارض لديها نظام حسي يمكنه اكتشاف مثل هذه المواد، إلا أنه لا توجد طريقة معروفة لدى البشر للقيام بذلك. وفي الاختبارات المعملية، وجد الباحثون في فريق جامعة ديوك أن أربعة أنواع من المستقبلات الموجودة على الخلايا العصبية الحساسة للرائحة تم تنشيطها بواسطة الدموع البشرية، ما يشير إلى أنها قد تستجيب للمادة المخففة للعدوانية.

ويعترف سوبيل بأنه من غير المرجح أن يكون للمواد الكيميائية الموجودة في الدموع تأثير كبير على التفاعلات الاجتماعية للبالغين، لكنه يتوقع أن تركيبة الدموع ربما تطورت لحماية الأطفال الضعفاء.

ويأمل مختبر سوبيل في التعرف على العنصر النشط في الدموع. ومن شأن ذلك أن يفتح الباب أمام تصنيع المادة وربما استخدامها للحد من الميول العدوانية.

المصدر: ذي غارديان

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

مهرجان مسرحي.. بسمة في بحر من دموع النازحين في بوركينا فاسو.. البلد الذي مزقته الصراعات والانقلابات

فانتا شارلوت دابوني، امرأة بوركينابية، فرت من قريتها بعد أن هاجمها متطرفون، تاركة وراءها زوجا ومزرعة. ومنذ ذلك الحين، وهي تتنقل من مكان إلى آخر، وتكافح من أجل دفع الإيجار وتوفير ما يكفي من قوت لأطفالها، بمن فيهم طفل صغير في ربيعه الثاني من عمره الذي لم يعرف يوما طعما للربيع.

اعلان

مع العشرات من الرجال والنساء البوركينابيين الذين نزحوا بسبب العنف والحروب، كانت السيدة/ فانتا شارلوت دابوني ترقص وتهتف كل يوم على مدى ساعتين تقريبًا أمام جمهور آسر في مهرجان ”ريكرياتاليس“ المسرحي الدولي الذي أقيم في العاصمة واغادوغو، واستمر أسبوعا كاملا.

تقول فانتا شارلوت دابوني: ”كنت سعيدة جدًا بذلك“. ”حتى إنني لا أعرف كيف أصف شعوري".

وكانت السنوات الثلاث الماضية شديدة الصعوبة بالنسبة لهذه السيدة وأطفالها الثلاثة في هذا البلد الذي مزقته الصراعات، في غرب أفريقيا. غير أن فانت شارلوت دابوني، في الشهر الماضي، أصبحت ملكة، ولو على خشبة المسرح.

أنتا شارلوت دابوني، أم لثلاثة أطفال فرت من قريتها بعد أن هاجمها متطرفون، تشارك في مهرجان ”ريكرياتاليس“ المسرحي الدولي، في واغادوغو، الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.Kilaye Bationo/AP

ورغم كل الصعاب، تحول حي بوغسمتنغا في العاصمة الشهر الماضي إلى ساحة للمهرجانات لاستضافة مهرجان ”ريكرياتريتراليس“ للمرة الثالثة عشرة.

تستمد بوغسمتنغا اسمها من كلمة ”بوغسمتنغا“ التي تعني ”حي السعادة“ بلغة مور، إحدى اللغات المحلية. ووفاءً لأصولها، تحوّلت شوارعها هذا العام إلى عالم حالم، يشبه تقاطعا بين مهرجان قروي تقليدي و”أليس في بلاد العجائب“. وقدم أكثر من 150 فنانًا أفريقيًا وأوروبيًا عروضهم، واستطاع أكثر من 4,500 من عشاق المسرح الهروب من واقع البلاد القاتم، ولو لفترة وجيزة.

حنيفاتو دوبيلا، أصغر مخرجة وممثلة تشارك في مهرجان ”ريكرياتاليس“ الدولي للمسرح الذي أقيم في واغادوغو في بوركينا فاسو، تقف لالتقاط صورة يوم الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.Kilaye Bationo/AP

وشُـيـدت خشبات مسرح مرتجلة داخل باحات المنازل. وزُينت الشوارع بالأضواء الملونة وبالمنحوتات التجريدية التي صنعها السكان المحليون من زجاجات بلاستيكية وقصاصات الأقمشة المطبوعة بالشمع. ووضع السكان أكشاكًا مزينة يدويًا لبيع البيرة واللحم المشوي لحشود متعددة الجنسيات من رواد المسرح، بدءًا من الدبلوماسيين الغربيين إلى الميكانيكيين المحليين.

وأما كشك التذاكر فقد كان عبارة عن ضفدع عملاق، فمه مفتوح على مصراعيه.

يقول أريستيد تارناغدا، المدير الفني للمهرجان، إنه كان مقتنعًا أنه بغض النظر عن انعدام الأمن في البلاد، كان يجب أن يقام المهرجان كما هو مخطط له.

أريستيد تارناغدا، المدير الفني لمهرجان "ريكرياتاليس" المسرحي، واغادوغو في بوركينا فاسو، يتحدث إلى الصحفيين يوم الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.Kilaye Bationo/AP

وقال تارناغدا إن المسرح هو تأكيد على ”أسبقية الحياة على الموت“. وأضاف أن الاجتماع من أجل أداء ومشاهدة العروض المسرحية هو شكل من أشكال المقاومة ضد الشدائد والعنف. ولهذا السبب كان موضوع هذا العام هو ”تحويل الوجه إلى الشمس“.

وقال: ”إن البشر قادرون على الحب والحرية، لكنهم ينسون ذلك أحيانًا“. ”ودور المسرح هو تذكيرهم بذلك".

المهرجان الذي يقام كل عامين، هو تتويج لعمل المنظمين على مدار العام مع سكان منطقة بوغسمتنغا التي كانت تضم مسرحين وجمعية مسرحية حتى قبل تنظيم أول مهرجان مسرحي في العام 2002.

يدير المهرجان ورش عمل فنية، بما في ذلك الكتابة والمسرح والرقص والسينوغرافيا لشباب المنطقة ونظرائهم من جميع أنحاء أفريقيا. كما ينظم المهرجان دورات إرشادية ودروساً في مهارات العمل للنساء المحليات.

وقالت أوديل سانكارا، مديرة المهرجان، إن الهدف هو إشراك أكبر عدد ممكن من الناس.

جانب من حضور مهرجان ”ريكرياتاليس“، المسرحي الدولي يقام في واغادوغو، بوركينا فاسو، الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.AP Photo

وقالت سانكارا: ”إنها منطقة للطبقة العاملة“. ”نريد أن نشجع الناس على الاهتمام بالفن وتذوقه“.

وأضافت: ”الفن سلاح قوي للنضال من أجل المزيد من النور والإنسانية والحب، خاصةً في الوقت الذي تمر فيه بلادها ومنطقة الساحل بأزمة أمنية وإنسانية".

اعلان

 أما كلود إيلبودو، وهو شاب يبلغ من العمر 30 عامًا من بوغسمتينغا، فقد دأب على المشاركة في حفلات افتتاح مهرجان ”ريكرياتاليس“ بصفته راقصا منذ الدورة الأولى للمهرجان. فقد كان يعمل زجّاجًا، وكان الرقص مجرد هواية في وقت فراغه. لكن حياة إيلبودو أخذت منحى آخر عندما أصيب قبل خمس سنوات إصابة بالغة في يده اليمنى أثناء العمل ولم يعد بإمكانه القيام به، وحينئذ اكتشف إيلبودو شغفه بالمسرح وبدأ العمل في جمعية ”ريكرياتريتراليس“.

يقول: ”لقد أنقذني المسرح، وجعلني أكتشف ما يمكنني القيام به".

هذا العام، كان إيلبودو جزءًا من الفريق الذي أعدّ المسرحية الافتتاحية مع الممثلين النازحين داخليًا من الصفر، بما في ذلك الفكرة والسيناريو وتصميم الرقصات. كما كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفاعل فيها شخصياً مع أولئك الذين اضطروا إلى الفرار من منازلهم بسبب عنف المتطرفين.

ممثل يشارك في مهرجان "ريكرياتاليس" المسرحي الدولي المقام في واغادوغو، بوركينا فاسو، الاثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول 2024.AP Photo

يشار إلى أن بوركينا فاسو دولة غير ساحلية يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة في منطقة الساحل، وهي شريط قاحل من الأرض جنوب الصحراء، اشتهرت سابقا بمشهدها الفني الصاخب، بما في ذلك مهرجانات السينما والمسرح الشهيرة، وحرفها اليدوية المتطورة.

اعلان

ولكن في السنوات الأخيرة، أصبحت البلاد رمزًا للأزمة الأمنية في المنطقة، فقد اهتزت بسبب عنف الجماعات المتطرفة وقتالها ضد القوات الحكومية، والتي امتد جزء كبير منها عبر الحدود مع مالي، وبسبب انقلابين عسكريين أعقبا ذلك.

وفشل المجلس العسكري الذي استولى على السلطة بالقوة في عام 2022 في توفير ما وعد به من استقرار. وبدلاً من ذلك، فقد تدهور الوضع: ووفقًا لتقديرات متحفظة، فإن أكثر من 60% من البلاد الآن خارج عن سيطرة الحكومة، كما أن أكثر من مليوني شخص فقدوا منازلهم، ويحتاج ما يقرب من 6.5 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية للبقاء على قيد الحياة.

وقام الرئيس الحالي للبلاد، النقيب إبراهيم تراوري، بتثبيت نظام رقابة بحكم الأمر الواقع، فكل من ينتقد النظام يختفي، أو يذه قسراً إلى ساحات القتال، حتى صار الأصدقاء يخشون مناقشة السياسة بعضهم مع بعض.

Relatedالفن في مواجهة التطرف.. صناع المسرح يتعرضون لهجوم من اليمين المتطرف في أوروباماذا نعرف عن تفجيرات مالي وبوركينا فاسو التي أدت إلى مقتل 37 شخصاً؟ مقتل 40 مدنيا على الأقل في الهجوم الجهادي في شمال بوركينا فاسو (وكالة أممية)مئات الشاحنات تحمل مساعدات من بوركينا فاسو تصل إلى النيجر و"إكواس" ترفض "الفترة الانتقالية"

يقول سانكارا، المدير الفني للمسرح، إن هذا الأخير بالنسبة للنازحين داخلياً ليس مجرد أداة للعلاج، حيث يساعدهم على معالجة الصدمات النفسية.. بل إنه، إلى جانب ذلك، وسيلة لكي يرى الآخرون مجموعة كانت مهمشة ومعزولة في المجتمع البوركينابي.

اعلان

وأثناء إحدى مسرحيات المهرجان، وقفت دابوني، النازحة التي هي أم لثلاثة أطفال، وسط المسرح وطفلها الصغير مربوط إلى ظهرها وأخرجت من فهما شريطًا ورقيًا أبيض طويلًا. وقالت إن ذلك يرمز إلى كل الأفكار المؤرقة التي تغادر جسدها. ولكن يبقى السؤال إلى متى؟

ثم قالت: ”إن الحياة صعبة للغاية“. ”لكن عندما أكون على المسرح، أشعر بالسعادة. وعندما أعود إلى المنزل تعود كل تلك الأفكار إلى رأسي".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع قياسي في أعداد الأطفال المصابين بالصدمة النفسية في بوركينا فاسو مع زيادة حدة التوتر.. مالي والنيجر وبوركينا فاسو تنسحب من "إيكواس" عاجل: روسيا تعيد افتتاح سفارتها في بوركينا فاسو بنك التنمبة لغرب إفريقيابوركينا فاسوالفنون المسرحيةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next المعاناة مستمرة في غزة وإسرائيل تنتقل لمرحلة ثانية من عملياتها في لبنان وحزب الله يتوعدها بالخيبة يعرض الآن Next الحمل في زمن الحرب: معاناة مضاعفة للنازحات في مراكز الإيواء بلبنان يعرض الآن Next استئناف مرفوض.. تأكيد حكم ابتدائي يقضي بسجن مواطنة روسية أمريكية تبرعت بحوالي 50 دولارا لأوكرانيا يعرض الآن Next خلال دفاعه عن صناعة النفط والغاز..الرئيس الآذري يهاجم الغرب في كوب 29: "معاييركم مزدوجة" يعرض الآن Next بلينكن يزور أوروبا لإجراء محادثات عاجلة بشأن أوكرانيا بعد انتخاب ترامب اعلانالاكثر قراءة محافظ شرطة باريس: منع دخول الأعلام الفلسطينية إلى الملعب في مواجهة فرنسا وإسرائيل اليوم الـ 402 للحرب: إسرائيل تستمر في قصف غزة ولبنان وتعلن إصابة 26 في الجبهتين.. ومقتل ضابط و5 جنود تقرير: تحقيق إسرائيلي يشتبه في كون نتنياهو زوّر وثائق للتملص من تقصيره في 7 أكتوبر/تشرين الأول مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز نجل ترامب يسخر من زيلينسكي بعد إعادة انتخاب والده: "أنت على بعد أيام من خسارة مصروفك" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةإسرائيللبنانألمانيافرنسامنوعاتحزب اللهبنيامين نتنياهوشوكولاتةالحملالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • دراسة حديثة تكشف عن عامل خطير يحيط بنا وراء زيادة الإصابات بالإكزيما
  • دراسة تكشف العوامل المؤثرة على شيخوخة الدماغ
  • دراسة طبية تكشف أكثر العوامل المؤثرة على شيخوخة الدماغ
  • دراسة: البكتيريا المعوية يمكن أن تسبب التوحد
  • المكسرات تعزز صحة الدماغ ..دراسة تكشف السبب
  • دموع كرداسة.. حـ.ادث مأساوي يسرق فرحة 5 صغار
  • دراسة: النساء أفضل من الرجال في إدارة المال وشركاتهن أكثر إسهاما في تحقيق النمو
  • مهرجان مسرحي.. بسمة في بحر من دموع النازحين في بوركينا فاسو.. البلد الذي مزقته الصراعات والانقلابات
  • دراسة.. المكسرات تقلل من خطر الإصابة بالخرف
  • دراسة: شيخوخة الجسم تحدث على مرحلتين .. فما هما؟