تركيب سياج مدينة الغذاء في المدينة المنورة.. صور
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
المدينة المنورة
استعرضت لقطات حديثة اليوم بدء تركيب سياج مدينة الغذاء في المدينة المنورة، والتي تعتبر الأكبر من نوعها على مستوى المملكة.
وتمتد مدينة الغذاء على مساحة تفوق مليون م²، عند تقاطع طريق الدائري الثالث مع طريق علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وقد تم الانتهاء من أعمال البنية التحتية للمرحلة الأولى الخاصة بها.
ومن المتوقع انتهاء البنية الفوقية للمرحلة الأولى في الربع الرابع من عام 2024، والتي سوف تضم (سوق تجاري، حدائق عامة، سوق للخضار والفواكة بمساحة 800 ألف م²، سوق التمور بمساحة 200 ألف م²، سوق اللحوم والدواجن، مستودعات جافة ومبردة، ساحات للمزادات والفعاليات والأنشطة والتسويق).
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المدينة المنورة سياج مدينة الغذاء
إقرأ أيضاً:
82 موقعًا للإفطار الرمضاني داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها
المناطق_واس
يقيم أهالي المدينة المنورة في كل عام موائد الإفطار الرمضانية، في مشهدٍ يعكس أصالة الكرم المديني وروح التكافل التي توارثوها جيلًا بعد جيل، وفي شهر الخير، تتوزع موائد الرحمة في 82 موقعًا داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها، حيث يلتف الصائمون حولها بمزيجٍ من الإيمان والألفة، مستشعرين روحانية المكان وعظمة الزمان.
ويأتي مشروع الإفطار الرمضاني، الذي تشرف عليه أمانة منطقة المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية مراكز الأحياء بالمنطقة “مجتمعي”؛ بهدف تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع، من خلال توفير وجبات إفطار يومية للمقيمين والزوار، ضمن الجهود المستمرة لدعم الضيافة الرمضانية في المدينة المنورة، بما يعكس روح الشهر الفضيل، ويعزز مكانة المدينة كوجهة دينية تحتضن الزوار من مختلف أنحاء العالم.
أخبار قد تهمك أجواء روحانية تحفّ قاصدي المسجد النبوي في صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل 28 فبراير 2025 - 11:53 مساءً المدينة المنورة تشهد نموًا اقتصاديًا خلال العام 2024م 26 فبراير 2025 - 11:51 مساءًويحظى المشروع بمشاركة واسعة من الفرق التطوعية والجهات الخيرية، التي تسهم في تنظيم الموائد وتجهيز الوجبات، ساعيةً إلى إيصال رسالة المدينة المنورة كمنارةٍ للخير والعطاء، حيث يترجم هذا الجهد قيم الإسلام السامية في الإحسان وإكرام الضيف.
ويظل الإفطار الرمضاني في طيبة الطيبة مشهدًا استثنائيًا، حيث تتجلى روح المودة والأخوة في لحظاتٍ تتوحد فيها القلوب، ويجتمع فيها الصائمون على موائد عامرة بالبركة، ليبقى هذا الإرث الكريم شاهدًا على كرم أهل المدينة، ورمزًا للمحبة التي تجمع أهلها بزوارها من كل بقاع الأرض.