الإعلان عن فعاليات مهرجان الشيخ زايد في أبوظبي
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
البوابة - أعلنت اللجنة العليا المنظمة لمهرجان الشيخ زايد 2023-2024، المقام حالياً بمنطقة الوثبة في أبوظبي، عن برنامج وقائمة الفعاليات والأنشطة الجديدة والعروض الفلكلورية والفنية العالمية المبهرة، للاحتفال برأس السنة الميلادية واستقبال العام الجديد 2024، في أجواء ثقافية ترفيهية عالمية.
الإعلان عن فعاليات مهرجان الشيخ زايد في أبوظبي ستشهد الفعاليات استقطاب الزوار من المواطنين والمقيمين والسائحين من شتى أنحاء العالم، من بينها أكبر وأضخم عرض للألعاب النارية وعروض الدرون لأكثر من 60 دقيقة والذي سيحطم 4 أرقام موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية من حيث الكمية والوقت والشكل، بالإضافة إلى استخدام أكثر من 5000 طائرة درون في سماء الوثبة لأول مرة بالمنطقة، إلى جانب عرض الليزر الضخم والذي يستخدم لأول مرة في المنطقة، وعروض نافورة الإمارات والأضواء وغيرها الكثير من العروض والفعاليات الترفيهية من مختلف أرجاء العالم.
- الألعاب النارية
ويشهد مهرجان الشيخ زايد فعاليات جديدة واستثنائية للاحتفال بالعام الجديد ،في مقدمتها أضخم عرض للألعاب النارية الذي سيستمر لأكثر من 60 دقيقة متواصلة، ليحطم 3 أرقام قياسية جديدة في موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية من حيث الكمية والوقت والشكل، لتمنح زوار المهرجان تجربة حماسية مع دخول الدقائق الأولى من العام الميلادي الجديد 2024.
-عروض الدرون
وسيحظى زوار المهرجان لأول مرة بالمنطقة بفرصة لمشاهدة أكثر من 5000 طائرة درون في سماء الوثبة وهي ترسم لوحات فنية وتقدم عروضا مبهرة في سماء المهرجان للاحتفال بالعام الجديد، والتي ستشهد تحطيم رقم قياسي جديد في موسوعة «غينيس»، كما سيحظى الزوار أيضاً بالاستمتاع بأضخم عرض لليزر والذي يستخدم لأول مرة في المنطقة أيضاً، بالإضافة العروض المميزة لنافورة الإمارات والأضواء المصاحبة على إيقاع الموسيقى الفنية الرائعة والتي ستلهم الزوار من كافة الفئات العمرية لاستقبال العام الجديد.
-عروض فنية
وسيعش كافة زوار المهرجان أجواء من السعادة والمرح في ظل الاحتفال بالعام الجديد من خلال عروض إطلاق أكثر من 100 ألف بالون طائر في سماء المهرجان لترسم ملامح البهجة والسعادة على أوجه الزائرين بألوانها المتعددة والمتميزة، بالإضافة إلى عروض (الدي جي) وعروض عزف الآلات الموسيقية عبر الليزر التي ستمنح الزوار عيش أجواء ترفيهية عالمية لا تنسى للاحتفال بالعام الجديد بصحبة الأهل والأصدقاء.
وخصصت اللجنة العليا لمهرجان الشيخ زايد شاشات عرض رئيسية خارج ساحة المهرجان لبث الفعاليات والأنشطة والعروض الخاصة بالاحتفال بالعام الجديد، في ظل الإقبال الكبير والمتوقع من زوار المهرجان للاحتفال بليلة رأس السنة وسط التجمع من كافة فئات وشرائح المجتمع.
-احتفالات متنوعة
وتقدم القرية التراثية الواقعة في قلب ساحة المهرجان العديد من الفعاليات والأنشطة للاحتفال بالعام الجديد منها الرزفة والعيالة، كما تقدم الجهات المشاركة في المهرجان العديد من الفعاليات الترفيهية للزوار، بالإضافة إلى الفعاليات والأنشطة المميزة الأخرى للأطفال والتي تتنوع ما بين مسرحيات ومسابقات تقام على مسرح الأطفال إلى جانب الألعاب الممتعة في مدينة الألعاب الترفيهية وبيت الرعب ومُنتجع الفرسان الرياضي وغير ذلك من الأنشطة الأخرى.
وتحتفل أجنحة الدول المشاركة في المهرجان بالعام الجديد 2024 من خلال عروض كرنفالية ترفيهية واستعراضات فنية وترفيهية عالمية، كما ستجوب مسيرة الحضارات العالمية ساحات المهرجان لتقديم الاستعراضات الفنية والفلكلورية لترسم البهجة والسعادة في المهرجان للاحتفاء بالعام الجديد 2024 في أجواء حضارية ثقافية ترفيهية عالمية.
-أطعمة جديدة
وسيحظى الزوار خلال الاحتفال بالعام الجديد 2024 بفرصة للحصول على خصومات عند التسوق من مجموعة كبيرة من المنتجات في كافة الأجنحة والأقسام، بالإضافة إلى تجارب الطعام الجديدة في العديد من المطاعم المحلية والعالمية التي تلبي تطلعات جميع الأذواق في في أجواء إحتفالية كبرى تعكس فرحة الجمهور باستقبال العام الجديد.
يذكر أن مهرجان الشيخ زايد، يستقبل زواره يومياً حتى 9 مارس 2024، ابتداء من الساعة الرابعة عصراً وحتى 12 منتصف الليل خلال أيام الأسبوع وحتى الواحدة صباحا خلال عطلة نهاية الأسبوع والعطل الرسمية، ليمنحهم فرصة لقضاء أوقات قيمة مع العائلة والأصدقاء في الهواء الطلق مع باقة كبيرة من الفعاليات والأنشطة والمسابقات المختلفة التي تناسب كافة الفئات العمرية.
المصدر: وام
اقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان القيروان للشعر العربي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أبو ظبي مهرجان الشيخ زايد العاب نارية رأس السنة احتفالات التاريخ التشابه الوصف للاحتفال بالعام الجدید الفعالیات والأنشطة مهرجان الشیخ زاید العام الجدید 2024 زوار المهرجان بالإضافة إلى لأول مرة فی سماء
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تنظم فعاليات مجتمعية في منطقة العين
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، عدداً من الفعاليات المجتمعية في منطقة العين خلال شهر رمضان المبارك، بهدف إحياء ليالي الشهر الفضيل، وتعزيز قيم المواطنة والتلاحم المجتمعي، وترسيخ مضامين التسامح والتعايش السلمي في المجتمع، وتوعية الأسرة الإماراتية والحرص على تماسكها، والتحصين الفكري للشباب، إضافة إلى نشر قيم السعادة والإيجابية بين الأفراد.
وتقام الفعاليات في دار زايد للثقافة الإسلامية، ومجالس أبوظبي، وتتضمن إقامة أمسيات ثقافية ودينية للتوعية بالقضايا الوطنية والأسرية، والتفاعل مع الجمهور بأنشطة أدبية وشعرية، وإقامة مسابقات دينية ووطنية. وتتضمن أيضاً توزيع وجبات كسر الصيام على التقاطعات والإشارات المرورية في منطقة العين، وتجهيز وجبات الإفطار بالتعاون مع فريق الوطن التطوعي.
وتطلق جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، بالتعاون مع مجلس العين للشباب، مبادرة "العلوم الإنسانية والشباب" تحت شعار "قيم مجتمعية"، لتعزيز الحوار حول القيم الوطنية والمجتمعية خلال شهر رمضان. وتتضمن المبادرة ثلاث جلسات حوارية تعقد في بيت محمد بن خليفة، تناقش دور المنابر في تعزيز الهوية الوطنية والقيم المجتمعية، وإرث المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في ترسيخ المبادئ الإنسانية، إضافة إلى دور الأسرة بوصفها الركيزة الأساسية لبناء المجتمعات. وتهدف المبادرة إلى توفير منصة فكرية تجمع الشباب بالمختصين لترسيخ القيم وتعزيز الوعي المجتمعي. وتشمل أيضاً مجموعة من الفعاليات والمحاضرات للمهتمين بالثقافة الإسلامية في مجلس دار زايد للثقافة الإسلامية.
وقال الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية: تأتي هذه الفعاليات في إطار الدور الذي تضطلع به الجامعة لخدمة المجتمع، وتعزيزاً لمبادراتها في ترسيخ القيم الإيمانية، وتأتي ضمن المبادرات المتنوعة التي تضطلع بها الجامعة احتفاءً بشهر رمضان المبارك، وإحياءِ لياليه وتعظيم شعيرة الصوم.
وأضاف: تجسد الفعاليات روح الشهر الكريم في تعزيز روابط التآلف والتعاضد والأخوة الإنسانية والتكافل بين فئات المجتمع، وتتيح الفرصة للتعرف على عادات الشعب الإماراتي وتقاليده خلال شهر رمضان.
وقال: تسهم هذه الفعاليات أيضاً في دعم رسالة الجامعة الخاصة بإبراز البعد الإنساني المتأصل للمجتمع الإماراتي، إلى جانب زيادة المعرفة المستنيرة بالهوية الوطنية الإماراتية.