لطيفة تطلب من متابعيها الدعاء لوالدتها بالشفاء
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
طالبت الفنانة لطيفة جمهورها الدعاء لوالدتها لتجاوز أزمتها الصحية، بعدما أصيبت بوعكة صحية وتم نقلها إلى المستشفى خلال الساعات الماضية، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام.
وكشفت لطيفة خلال المنشور عن صورة لوالدتها داخل المستشفى قائلة: "أمي العظيمة القوية الصامدة ربنا يشفيكي يا رب بطلب منحبايبي اللي بيحبوني يدعوا لأمي يشفيها ويقومها بالسلامة".
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)
وكانت آخر أعمال لطيفة، أغنية تحمل اسم "سحابة صيف"، وتعاونت في الأغنية مع الشاعر محمود ليمان والملحن عزيز الشافعيوالموزعأحمد عادل.
سحابة صيف وھتعدي وھتعدي
ونرجع تاني من تاني
ولا تستغنى يوم عني وھنعدي
ولا أنساك وتنساني
سحابة صيف وھتعدي وھتعدي
ونرجع تاني من تاني
ولا تستغنى يوم عني وھنعدي
ولا أنساك وتنساني
ده اللي عندك ھو عندي
اللي عندك ھو عندي
وانت أصلًا مخلوق عشاني
اللي عندك ھو عندي
اللي عندك ھو عندي
وانت أصلًا مخلوق عشاني
حبيبي حبيب عمري
أنا قدرك وفيك قدري
حبيبي حبيب عمري
أنا قدرك وفيك قدري
ومھما جرى ما بينا وكان
احنا أقوى من الزمان
احنا أقوى من الزمان
واللي عندك ھو عندي
اللي عندك ھو عندي
وانتَ أصلًا مخلوق عشاني
اللي عندك عندي عندي
اللي عندك ھو عندي
وانتَ أصلًا مخلوق عشاني
سحابة صيف وھتعدي وھتعدي
ونرجع تاني من تاني
ولا تستغنى يوم عني وھنعدي
ولا أنساك وتنساني
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أغاني لطيفة سحابة صیف
إقرأ أيضاً:
معرض فيصل للكتاب يناقش فضل الدعاء في رمضان
في إطار فعاليات معرض فيصل الثالث عشر للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، عُقدت ندوة دينية تحت عنوان «فضل الدعاء في رمضان»، وذلك بالتعاون مع وزارة الأوقاف.
حاضر في الندوة فضيلة الشيخ محمود رفاعي زلط، وأدارها الدكتور طارق أبو الوفا، أستاذ اللغة العربية بكلية الآداب، جامعة سوهاج، وسط حضور كبير من زوار المعرض.
استهل فضيلة الشيخ محمود رفاعي زلط حديثه بتهنئة الحضور بشهر رمضان المبارك، مشيرًا إلى أهمية الدعاء كعبادة عظيمة، حيث جاء في قول الله تعالى عقب آيات الصيام في سورة البقرة: «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ»، مما يدل على ارتباط الدعاء بالصيام كعبادة خالصة لله.
كما أكد فضيلته أن الدعاء هو «مخ العبادة» كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، لما فيه من إقرار العبد بقدرة الله وحاجته الدائمة إليه.
وأوضح الشيخ زلط أن الله سبحانه وتعالى يحب من عباده الإلحاح في الدعاء، على عكس البشر الذين قد يملّون من تكرار الطلب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ»، كما ضرب مثلًا بسيدنا يونس عليه السلام، الذي لم ينقطع عن الدعاء حتى استجاب الله له، بقوله: «فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ»، مؤكدًا أن وعد الله بالاستجابة يمتد إلى جميع المؤمنين الذين يلحّون في الدعاء.
كما تناول فضيلته شروط استجابة الدعاء، والتي تشمل: اليقين بالله والثقة في قدرته، وتحري الحلال في الرزق، حيث إن المال الحرام يعد من موانع الاستجابة، وعدم الدعاء بإثم أو قطيعة رحم.
وأضاف أن الله قد يؤجل استجابة الدعاء لحكمة، إما بدفع بلاء عن العبد، أو ادخار ثوابه له يوم القيامة، مؤكدًا على أن أفضل أوقات الدعاء تشمل: وقت الإفطار في رمضان، والسحور (قبل الفجر)، والفترة بين الأذان والإقامة.
واختتم فضيلة الشيخ حديثه بالإشارة إلى عظيم ثواب الدعاء عند الله، حيث يجد العبد جزاء دعائه يوم القيامة بحجم الجبال، فيكون سببًا في رفع درجته ونيله الأجر العظيم.