شهدت قرية دهتورة التابعة لمركز ومدينة زفتي في محافظة الغربية، إصابة 20 شخص أثر عقرهم من أحد الكلاب الضالة بالقرية، وتم نقلهم إلى المستشفى العام، وتلقي الأمصال والعلاج اللازم.

  وكانت مستشفى زفتي العام في محافظة الغربية، استقبلت 20 حالة إصابة عقر كلب ضال بقرية دهتورة والقري المجاورة لها التابعين لمركز زفتي.

  على الفور تم توقيع الكشف الطبي عليهم، وإعطائهم الأمصال اللازمة، وتم إخطار الطب البيطري لتشكيل حملة للتخلص الآمن من الكلب الضال، حفاظا على أرواح المواطنين.      





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: عقر اصابة دهتورة زفتي الغربية اخبار الغربية كلب ضال

إقرأ أيضاً:

أرواح الطوفان.. كتاب جديد لمركز الزيتونة يوثِّق للمقاومة في غزة

الكتاب: أرواح الطوفان: نماذج فذّة من البطولة والثبات في طوفان الأقصى
إعداد وتحرير: د. أسامة جمعة الأشقر
الناشر: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات ـ بيروت 2024
عدد الصفحات: 143 صفحة


كشفت معركة طوفان الأقصى والعدوان الإسرائيلي الذي أعقبها على قطاع غزة عن نماذج استثنائية في البطولة والثبات سطرّها أهل غزة ومقاومتها في مواجهتهم لاحتلالٍ دمويّ مجنون، لا تحكمه حدود من الأخلاق أو القوانين أو الاعتبارات.

وقد أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات كتاب: "أرواح الطوفان: نماذج فذة من البطولة والثبات في طوفان الأقصى" ليوثِّق قصصاً ومواقف عظيمة تُروى عن أهل قطاع غزّة وأبطالها، في ظلّ الملاحم التي تسطرها بطولات الغزّيين وثباتهم الأسطوريّ.

وجاء الكتاب في 143 صفحة من القطع الكبير، صاغ قصصه الدكتور أسامة الأشقر، وأُضيفت إليه بعض المشاهد القصيرة المؤثرة ليقدّم صورة مكثَّفة ومعبِّرة عن معاناة الإنسان الفلسطيني في قطاع غزة واستجابته الإيمانية وعزيمته وإصراره، في ظلّ هذه الحرب الإسرائيلية المستعرة، بأسلوب يخاطب العقل والقلب معاً.

وسعى الكاتب أن تكون مسيرة أرواح الطوفان مشتملةً لفئات متعددة ومتفاوتة من المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة؛ الأستاذ والأكاديمي، والطبيب والمهندس، والفنان والشاعر والمثقف، والمبصر والكفيف، والسميع والأصمّ، والرجل والمرأة، والأستاذ والطالب، والشيخ والشاب والطفل، والمقاتل بسنانه ولسانه وفرشاته، والإمام والداعية، والطالب والتلميذ، والأم وابنها، والأب وابنه وابنته، والعائلة كلها وبعضها، والمستقلّ وابن التنظيم…

وحرص الكاتب على انتقاء ما أثّر فيه من قصص، وما رأى فيه نماذج القدوة، ودواعي الأسوة، وأيقونات الثبات، وأعمدة الصبر، وأمثلة الرضا بالقضاء والقدر، واهتمَّ بسير أولئك الذين اشتهروا بلقطة الوداع الأخيرة في حياتهم، ولم تعرفهم الشهرة إلا بعد رحيلهم.

ورأى الكاتب أن ما أورده من قصص في الكتاب هي تلك التي لقيت حظّها من التوثيق والتسجيل، وهي عينة صغيرة جداً من مشاهد عظيمة كثيرة، احتوت مواقف عظيمة غير مسجّلة وغير محفوظة، أو لم يبقَ ثمة شهود يروون قصتها، وأن كل قصة تم توثيقها في الكتاب تصلح أن تكون مادة لأعمال توثيقية أو دراميّة، وتؤسّس لقصص خالدة تستحق أن تُروَى ويُفاض البحث فيها لوصولها غاية التجربة الإيمانيّة بتسليم الروح لبارئها في قناعة ورضا وإقبال.

مقالات مشابهة

  • محافظ الغربية يتفقد إدارات الديوان العام لمتابعة انتظام العمل
  • إصابة شخصين إثر انقلاب سيارة واشتعال النيران بها بصحراوي المنيا
  • مجلس جامعة بني سويف يوافق على تنظيم كلية الطب البيطرى لعدد من القوافل البيطرية العلاجية
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 41 فلسطينيا من الضفة الغربية المحتلة
  • القصة الكاملة للاعب مؤمن زكريا بعد اكتشاف أعمال سحرية له بإحدى المقابر
  • بالصور.. محافظة الجيزة تطلق قوافل بيطرية لفحص وعلاج الدواب بنزلة السمان
  • صفارات الإنذار تدوي في مركز إسرائيل ومستوطنات في الضفة الغربية
  • أرواح الطوفان.. كتاب جديد لمركز الزيتونة يوثِّق للمقاومة في غزة
  • جامعة المنصورة تنظم حفل استقبال للطلاب الجدد
  • جامعة المنصورة تستقبل طلابها الجدد بحفلات استقبال ب3 كليات