يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:

قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، يوم الأحد، إن طائرة مسيّرة انفجرت في سفينة شحن قرب باب المندب.

وأضاف بيان –أطلع عليه “يمن مونيتور- إن الهيئة تلقت تقريراً عن انفجار طائرة مسيّرة في ” سفينة بالقرب من باب المندب، على بعد 45 ميلًا بحريًا جنوب غرب الصليف”.

اقرأ/ي.. فوضى البحر الأحمر.

. لماذا لن تنضم الدول العربية إلى التحالف الأمريكي البحري الجديد؟

وتابع: لم تبلغ السفينة عن أي ضرر، وتم الإبلاغ عن سلامة جميع أفراد الطاقم.

ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث.

ويوم الثلاثاء أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن عن إطلاق عملية متعددة الجنسيات تضم 10 دول لحماية التجارة في البحر الأحمر في أعقاب هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة.

ويشن الحوثيون بشكل شبه يومي هجمات في البحر الأحمر وقالوا إنه موجهة ضد السفن المملوكة لإسرائيل، أو تنقل البضائع إلى موانئ الاحتلال. وبسبب خطورة الهجمات، التي ألحق العديد منها أضرارًا بالسفن، دفعت العديد من شركات الشحن إلى إصدار أوامر لسفنها بالبقاء في مكانها وعدم الدخول إلى مضيق باب المندب حتى يتم معالجة الوضع الأمني.

اقرأ/ي.. هجمات الحوثيين تغلق الشحن التجاري في البحر الأحمر مسؤول أمريكي: البيت الأبيض يتواصل مع الحوثيين 14 شركة شحن عالمية تتجنب البحر الأحمر بسبب هجمات الحوثيين.. تعرف عليها

 

 

يمن مونيتور24 ديسمبر، 2023 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام اختطاف سفينة صيد يمنية في البحر الأحمر مقالات ذات صلة اختطاف سفينة صيد يمنية في البحر الأحمر 24 ديسمبر، 2023 واشنطن: نشجع الحوثيين على مراجعة “سلوكهم المتهور” 24 ديسمبر، 2023 ٦٦ عاماً من الإبهار الكروي … ما حكاية شعب إب؟ 23 ديسمبر، 2023 طهران ترفض طلباً أمريكياً بالضغط على الحوثيين 23 ديسمبر، 2023 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية طهران ترفض طلباً أمريكياً بالضغط على الحوثيين 23 ديسمبر، 2023 الأخبار الرئيسية اختطاف سفينة صيد يمنية في البحر الأحمر 24 ديسمبر، 2023 واشنطن: نشجع الحوثيين على مراجعة “سلوكهم المتهور” 24 ديسمبر، 2023 ٦٦ عاماً من الإبهار الكروي … ما حكاية شعب إب؟ 23 ديسمبر، 2023 طهران ترفض طلباً أمريكياً بالضغط على الحوثيين 23 ديسمبر، 2023 الحكومة اليمنية ترحب ببيان الأمم المتحدة ومتمسكة بالمرجعيات الثلاث 23 ديسمبر، 2023 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم اختطاف سفينة صيد يمنية في البحر الأحمر 24 ديسمبر، 2023 واشنطن: نشجع الحوثيين على مراجعة “سلوكهم المتهور” 24 ديسمبر، 2023 ٦٦ عاماً من الإبهار الكروي … ما حكاية شعب إب؟ 23 ديسمبر، 2023 طهران ترفض طلباً أمريكياً بالضغط على الحوثيين 23 ديسمبر، 2023 الحكومة اليمنية ترحب ببيان الأمم المتحدة ومتمسكة بالمرجعيات الثلاث 23 ديسمبر، 2023 الطقس صنعاء سماء صافية 14 ℃ 23º - 13º 51% 0.67 كيلومتر/ساعة 23℃ الأحد 22℃ الأثنين 21℃ الثلاثاء 20℃ الأربعاء 20℃ الخميس تصفح إيضاً تقرير: انفجار طائرة مسيّرة في سفينة شحن قرب باب المندب 24 ديسمبر، 2023 اختطاف سفينة صيد يمنية في البحر الأحمر 24 ديسمبر، 2023 الأقسام أخبار محلية 25٬140 غير مصنف 24٬146 الأخبار الرئيسية 12٬342 اخترنا لكم 6٬611 عربي ودولي 5٬968 رياضة 2٬071 كأس العالم 2022 72 كتابات خاصة 1٬998 اقتصاد 1٬948 منوعات 1٬811 مجتمع 1٬750 تراجم وتحليلات 1٬475 صحافة 1٬449 تقارير 1٬433 آراء ومواقف 1٬409 ميديا 1٬228 حقوق وحريات 1٬213 فكر وثقافة 838 تفاعل 754 فنون 458 الأرصاد 170 بورتريه 62 كاريكاتير 26 صورة وخبر 20 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2023، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا 10 ديسمبر، 2023 وزير الخارجية السعودي: منخرطون بشكل كامل من أجل “وقف دائم لإطلاق النار” باليمن أخر التعليقات رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

الصفحة العربية

انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...

رانيا محمد

ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...

Abdallah El Saeid Elhelw

مع احترامي و لكن أي طفل في المرحلة الابتدائية سيعرف أن قانتا...

الضباعي اليافعي

مشاء الله تبارك الله دائمآ مبدع الكاتب والمؤلف يوسف الضباعي...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الحکومة الیمنیة باب المندب فی الیمن

إقرأ أيضاً:

البحر الأحمر..الخليج الجديد في لعبة النفوذ

منذ أن انطلقت عمليات "عاصفة الحزم" في مارس 2015، كان يُفترض أن تكون عدن هي نقطة التحول الإستراتيجي التي تُعيد رسم خرائط الأمن القومي العربي على ضفاف البحر الأحمر، ذلك البحر الذي ظل طويلا مجرد ممر تجاري في حسابات الدول الكبرى، قبل أن يتحول تدريجياً إلى مسرح مفتوح لتصادم الإرادات، وتنافس المشاريع، واختبار التحالفات.

تحرير عدن في يوليو 2015 لم يكن مجرد انتصار عسكري موضعي، بل كان لحظة نادرة في التاريخ العربي الحديث: لحظة يمكن فيها للعرب، وبقيادة خليجية فاعلة، أن يصنعوا توازنا جديدا في الإقليم، يمنع تمدد إيران، ويغلق الباب أمام مغامرات الإسلام السياسي، ويُعيد للبحر الأحمر موقعه الطبيعي كحزام أمني عربي لا يُسمح باختراقه.

لكن بدلا من تحويل هذا الانتصار إلى نقطة انطلاق نحو إعادة بناء منظومة أمنية عربية فاعلة، دخل الملف في دوامة التشويش، وخضعت الأولويات لمساومات جانبية، وتداخلت الحسابات الإقليمية مع المزايدات الأيديولوجية، وأُفرغت عدن من مدلولها الرمزي والسيادي، ودُفع بالملف اليمني من مساره العربي إلى منطقة التدويل، حيث فقدت العواصم العربية زمام المبادرة، وبدأت القوى الدولية ترسم حدود النفوذ، وتوزّع الأدوار وفق مصالحها لا وفق الضرورات الأمنية للمنطقة.

هنا، ضاعت فرصة تاريخية كان يمكن فيها للعرب أن يفرضوا سرديتهم الخاصة، ويعيدوا تعريف البحر الأحمر بوصفه شأناً عربيا خالصا لا يُخترق إلا بإرادتهم، فلحظة عدن كانت قابلة للتحوّل إلى رافعة لإعادة تشكيل مفهوم الأمن القومي العربي، لكنها أُهملت، بل وأُحبطت بفعل التردد من جهة، والحسابات السياسية الضيقة من جهة أخرى، والمناكفة غير الموضوعية والمراهنة على جماعة الإخوان المسلمين في اليمن، واعتبارهم امتداداً قبلياً دون النظر إلى توجهاتهم الأيديولوجية أوقع طرفاً عربياً في تقديرات خاطئة ها هو ومعه المنطقة والعالم كاملا يدفع أثمانا باهظة لم يكن أحد في حاجة إلى دفعها لو أنه استحكم العقل والمنطق وقدم أولوية الأمن القومي العربي على المزايدة والرهانات المحكومة بالفشل سلفا.

ومع ذلك، يُحسب للإمارات، وهي أحد أبرز الفاعلين في التحالف العربي، أنها لم تتورط في الفوضى، بل تصرّفت كفاعل عقلاني يُوازن بين ضرورات الأمن والاستقرار وبين تعقيدات الداخل اليمني، فحافظت على مكتسبات تحرير عدن، ولم تفرّط في التوازنات الدقيقة التي تحكم المشهد، ولم تتعامل مع اليمن كحديقة خلفية، بل كفضاء إستراتيجي يرتبط بأمن الخليج والبحر الأحمر معا، بل يمكن القول إنها، حتى اللحظة، هي الطرف الوحيد الذي يتصرف بهدوء، ويعمل على تثبيت معادلات الحضور من دون ضجيج، وبمنطق إستراتيجي يراعي الجغرافيا والتاريخ معا.

فالبحر الأحمر، ببساطة، يتحول اليوم إلى "خليجٍ جديد". خليج لا تُطلق فيه الحروب بالصواريخ فقط، بل بالموانئ، وبالقواعد العسكرية، وبالتحالفات التجارية. من قناة السويس في الشمال إلى مضيق باب المندب في الجنوب، يتشكل خط جيوبوليتيكي أشبه بحزام النار، تمر عبره أكثر من  10 في المئة من تجارة العالم، ويتحكم في رئات الاقتصاد العالمي من الصين حتى أوروبا، هذا البحر، الذي ظل لعقود في الظل، بات الآن في قلب الصراع الدولي على النفوذ، وربما في طليعة الحروب القادمة.

تركيا أعادت التموضع في الصومال، وتسعى إلى موطئ قدم دائم في السودان، إيران وجدت في الحوثيين ذراعا إستراتيجية لتهديد الممرات البحرية، بل وتحويل البحر الأحمر إلى ورقة ضغط دائمة على خصومها، إسرائيل فتحت قنواتها مع السودان وإريتريا ضمن هندسة أمنية قديمة–جديدة، الصين تمتلك قاعدة عسكرية في جيبوتي، وتُراكم استثماراتها في الموانئ الأفريقية ضمن مشروع "الحزام والطريق"، وواشنطن، التي كانت غائبة عن مسرح البحر الأحمر لعقود واقتصر دورها على مكافحة القراصنة الصوماليين منذ تسعينات القرن العشرين، ها هي تحاول الآن بناء تحالف بحري موجه ضد هجمات الحوثيين التي أربكت شريان التجارة العالمية، وفضحت هشاشة المعادلات الراهنة.

كل من هذه القوى يتصرف وفق منطق مصالحه، ويعيد رسم خرائط نفوذه، ويُراكم حضوره العسكري والسياسي والاقتصادي، فيما العرب يراوحون مكانهم، أو يتنافسون على المساحات الصغيرة، ويفرّطون بالمشهد الكبير،  فلا يزال العقل العربي أسير البرّ، وكأن الجغرافيا البحرية ليست امتدادا لأمنه، ولا معبرا حيويا لسيادته.

تاريخيا، ظل العرب ينظرون إلى البحار بوصفها حدوداً لا فضاءات. لم تكن لدينا إستراتيجية بحرية إلا حين استشعرنا الخطر، ولم يكن هناك تعريف للأمن القومي العربي في العصر الحديث إلا بعد العدوان الثلاثي على مصر عام 1956. عند تلك الحرب، اتخذ الزعيم جمال عبدالناصر قراره بدعم الثوار في عدن، ليتحقق الاستقلال الأول في 30 نوفمبر 1967، وبعدها، شرعت بريطانيا في الجلاء عن مستعمراتها في شرق قناة السويس، ما أسهم في تحقيق معظم البلاد العربية لاستقلالها الوطني.

ما نعيشه بعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 هو مأزقٌ في البحر الأحمر. حين وصل التهديد إلى السفن والناقلات، تذكرنا أن لدينا ساحلاً طويلاً، لكنه بلا مظلة أمنية عربية مشتركة، ولا مشروعاً جيوسياسياً قادراً على مقاومة التدويل. ما يحدث في البحر الأحمر اليوم لا يمكن فصله عن مأزق العقل الإستراتيجي العربي، الذي لم يُحسن استثمار لحظات القوة، ولم يُدرك أن السيطرة على البر لا تكتمل إلا بالهيمنة على البحر. هذا ما صنعه المصريون عندما كانوا يقودون العالم العربي، حيث ربطوا أمن باب المندب بقناة السويس، فتحقق أمن واحد من أطول البحار في العالم، وفرض العرب سيادتهم عليه لعقود.

لولا ذلك التشويش الذي صاحب تحرير عدن، لربما كان المشهد اليوم مختلفا: ربما كان هناك تحالف عربي صلب، يمنع تدويل باب المندب، ويضع قواعد اشتباك واضحة ضد أي تمدد إيراني أو تركي أو غيره.

ومع ذلك، فإن الوقت لم يفُت بعد، ما زال ممكنا استعادة زمام المبادرة، لا عبر المغامرات، بل ببناء مشروع عربي واضح في البحر الأحمر، يستند إلى ثوابت الأمن القومي، ويضع خطوطاً حمراء لأيّ تمدد معادٍ، ويُعيد تعريف دور الدول العربية في هذه المنطقة التي تُعاد هندستها على نار هادئة.

البحر الأحمر ليس مجرد ممر ملاحي،  إنه مرآة لمستقبل الإقليم، ومن لا يملك وزناً فيه، لن يملك صوتاً في تحديد مستقبل المنطقة، فليتحدث العرب مع أنفسهم بصراحة ويعيدوا تصويب المسار، فلا يمكن استمرار الرهان على جماعة الإخوان ولا يمكن أن يترك البحر الأحمر ليقرر مصيره الأتراك أو الإيرانيون أو حتى العم سام، فالقرار يجب أن يكون عربياً خالصاً ولا أخلص من الجنوبيين الذين كانوا وسيبقون في عدن لهم أرضهم وبحرهم.

مقالات مشابهة

  • تقرير إسرائيلي يكشف عدد صواريخ الحوثيين الباليستية
  • مد بحري يضرب باب المندب وتحذيرات للسكان
  • مهبط طائرات غامض في باب المندب يبدو جاهزًا.. هل تستخدمه واشنطن لردع الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • انفجار صاروخ فضائي ألماني بعد ثوان من الإطلاق التجريبي
  • تقرير أمريكي: أربع قاذفات شبحية في نطاق ردع الحوثيين (ترجمة خاصة)
  • أسوشيتد برس: العملية الأميركية ضد الحوثيين في عهد ترمب أكثر شمولا
  • من "سويسرا الشرق الأوسط" إلى شريك في التهريب.. تقرير أمريكي يكشف دور عُمان في دعم الحوثيين
  • البحر الأحمر..الخليج الجديد في لعبة النفوذ
  • غارات أمريكية جديدة على ثلاثة محافظات يمنية بينها صعدة معقل الحوثيين
  • ضربات أميركية جديدة تستهدف الحوثيين في 6 محافظات يمنية