الثنائي منصور وشرف أبطالا لفءة الزوجي المفتوح في البطولة الثامنة لنادي التنس العدني
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
عدن (عدن الغد) وعد امان
أنهى الثنائي شرف ومنصور محمد منافسات زوجي المفتوح أبطالاً بعد أن تغلبا على الثنائي ترتيل فائز وبدر لؤي في المواجهة التي جمعتهما عصر اليوم السبت ضمن البطولة الثامنة لنادي التنس العدني التي تقام برعاية وكالات شهاب للتجارة والتأمين ممثلة بالاستاذ عقيل عمر شهاب الرئيس الفخري للنادي
فوز الشقيقان شرف ومنصور جاء سهلا في المواجهة التي تسيدا تفاصيل المجموعتين بحسمهما النتيجة لصالحمها بواقع 6-1 و 6-3، وسط هتافات وتشجيع الجماهير الغفيرة التي ملأت جنبات النادي العدني العريق
ولحساب منافسات فئة فردي الشباب، استطاع اللاعب احمد الخيبة تجاوز زميله عزيز عادل بسهولة حيث حسم المجموعتين لصالحه بواقع 6-1 و 6-3 ليضرب موعدا في النهائي أمام محمد مكي الذي بدوره تأهل للنهائي بفوزه على منافسه محمد عادل.
هذا وتتواصل غدا منافسات البطولة الثامنة للتنس الأرضي بإقامة مباراتين في دور نصف النهائي في فئة الممتاز، حيث يلتقي محمد مكي بزميله منصور محمد، وعلى الجانب الآخر يلتقي عزيز عادل منافسه احمد خالد الخيبة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
اتحاد الإمارات للقوس والسهم يتوج الفائزين في “الدولية الثالثة”
اختتم اتحاد الإمارات للقوس والسهم، منافسات البطولة الدولية الثالثة، بتتويج الفائزين في نادي شرطة الشارقة، بمشاركة 81 لاعباً ولاعبة يمثلون 19 دولة.
وأحرز حسن الرئيسي، ومها الحوسني، المركز الأول في فئة القوس المحدب للرجال والسيدات، وتصدر عبدالله المنصوري، وآمنة العوضي، فئة القوس المركب للفئتين، وعلي الكتبي، ومنصور الكتبي، فئتي القوس المركب والمحدب للناشئين، وساميا أودينفا فئة القوس المحدب للناشئات.
وتوج الفائزين الدكتور سعيد مصبح الكعبي، رئيس الاتحاد، بحضور عادل الحمادي، عضو مجلس الإدارة، وعدد من المسؤولين.
وأقيمت على هامش البطولة، منافسات دولية للفرق المختلطة في القوس المحدب والمركب، وأسفرت عن فوز حسن الرئيسي ولينه المنجم بالمركز الأول في القوس المحدب، وتصدرت سارة المازمي، وأحمد ميستو، منافسات القوس المركب، وشهدت منافسات القوس المحدب للناشئين فوز منصور الكتبي ونورا المازمي بالمركز الأول.
وأكد الكعبي أن مشاركة 81 لاعباً ولاعبة من 19 دولة، يؤكد الاهتمام بهذه اللعبة، ما يسهم في الارتقاء بقدرات لاعبي الإمارات التنافسية، لاسيما أن التنوع بين مدارس اللعب المختلفة، منح البطولة زخماً كبيراً.وام