أثبتت دراسة علمية حديثة أن عقار دولاغلوتايد لمرض السكري، يحمي من زيادة الوزن الناتجة عن الإقلاع عن التدخين.

هل هناك علاقة بين التدخين والمغص؟.. حسام موافي يجيب (فيديو) دواء يمنع زيادة الوزن بعد الإقلاع عن التدخين

ووفقًا لما ذكره موقع "هيلث لاين" الطبي، قسم الباحثون المشاركين في الدراسة بصورة عشوائية إلى مجموعتين، ليحصل أفراد المجموعة الأولى على دواء دولاغلوتايد (dulaglutide) لمرض السكري، والمجموعة الثانية على دواء وهمي، ودواء فارينيكلين (varenicline) للإقلاع عن التدخين، ومساعدة أخصائي الإقلاع عن التدخين لمدة 12 أسبوعا.

دواء يمنع زيادة الوزن بعد الإقلاع عن التدخين

وخلصت نتائج الدراسة إلى أن النساء اللواتي تناولن دواء دولاغلوتايد فقدن 1-2 كجم من وزنهن، في حين أن نساء المجموعة الثانية زاد وزنهن بمقدار 2-2.5 كجم.

 أما الرجال من المجموعة الأولى فقد زاد وزنهم أكثر بقليل من 500 جرام، في حين زاد وزن الرجال من المجموعة الثانية بمقدار 2 كجم.

في الوقت نفسه، لاحظ الباحثون أن نساء المجموعة الثانية اكتسبن وزنًا أكبر بخمس مرات تقريبًا من الرجال، ما يعني إن تناول دولاغلوتايد أثناء الإقلاع عن التدخين قد يكون مفيدًا لهن بشكل خاص،. أما رجال المجموعة الثانية فقد اكتسب 3 رجال فقط من أصل 56 القليل من الوزن، في حين لم يزداد وزن أي رجل من رجال المجموعة الأولى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السكري التدخين الاقلاع عن التدخين زيادة الوزن دراسة دواء دولاغلوتايد الإقلاع عن التدخین المجموعة الثانیة زیادة الوزن

إقرأ أيضاً:

هاشم: على البعض الإقلاع عن رهاناته الإلغائية

أكد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قاسم هاشم، في ذكرى اسبوع الشهيدين قاسم غادر واحمد الخطيب في مجمع الصادق، ان "لبنان لم يستغرب عدم التزام العدو الاسرائيلي باتفاق وقف العدوان واستمر بتوغله وانتهاكاته وعدوانيته وبشكل فظ ويومي وعلى مساحة المناطق الجنوبية الحدودية حتى احيانا في بعض القرى التي اعلن تسليمها للجيش الوطني، لكن ما يثير الاستهجان موقف لجنة المراقبة الدولية وخاصة الدول الراعية مما يجري، فإلى متى التغاضي عن هذا العدوان والانتهاكات، والسؤال البديهي ماذا بعد انتهاء مهلة الستين يوما، ومن حق لبنان بعد ذلك ان يحمل المسؤولية ويتخذ كل الاجراءات والتوجهات التي تحفظ سيادته وكرامته وتعيد كل جزء من ارضه المحتلة".

أضاف: "لا احد يستطيع انكار ما صنعه الشهداء لهذا الوطن، فلو لم يكن تحرير وافشال لمشاريع العدو الاسرائيلي ما كنا اليوم في وطن لديه مؤسسسات واستقلال وسيادة وكرامة، وعلى امل استعادة الاراضي التي ما زالت محتلة من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وغيرها".

وتابع: "لأننا اليوم في مرحلة جديدة لاعادة انتظام المؤسسات مع انتخاب رئيس للجمهورية له تاريخ ناصع في الممارسة والدور الوطني من وجوده الجنوبي الى موقعه القيادي واليوم الريادي ومع التحضير لحكومة وطنية رأينا في خطاب رئيسها المكلف رؤية واعدة، فإن فريقنا السياسي ينظر بايجابية وتعاط منفتح لاخراج لبنان من ازماته واساسها اشاعة مناخ الاستقرار ومنطلقه امن الجنوب واعادة اعماره، ولا يستغربن احد ذلك لان هذا الفريق الذي ننتمي اليه كان رافعة هذا العهد وعلى البعض الاقلاع عن رهاناته الالغائية ولغة الغالب والمغلوب لان هذا البلد محكوم بالتفاهم والتوافق،  ويبقى كل ذلك وقفا على ما ستحمله الايام الطالعة مع انتهاء مهلة انسحاب العدو الاسرائيلي، فاذا لم يتحقق ذلك فسنكون امام ظروف صعبة تتطلب وضع الجميع امام مسؤولياتهم".

مقالات مشابهة

  • النمر: ارتفاع الكولسترول الضار لا يمنع المرأة من الحمل
  • وصفات شتوية لمرضى السكري تحافظ على الوزن.. أكلات صحية ومشروبات
  • التدخين والمعسل وارتباطهما بالوعي والأخلاق
  • قرعة التصفيات تضم منتخبنا في المجموعة الثانية رفقة نيجيريا وأوغندا ورأس الأخضر
  • هاشم: على البعض الإقلاع عن رهاناته الإلغائية
  • المفوضية تحدد أماكن تقديم طلبات الترشح لانتخابات «المجموعة الثانية»
  • رسميًّا.. انطلاق المرحلة الثانية للانتخابات البلدية
  • المفوضية تصدر بياناً بشأن انتخابات «المجموعة الثانية» للمجالس البلدية
  • دواء تجريبي للإنفلونزا يحقق فاعلية مع الرجال فقط
  • سبيس إكس تعلن عن فشل اختبار مركبة "ستارشيب" بعد 8 دقائق من الإقلاع