من جديد عادت متحورات كورونا لتغزو العالم، الأمر الذي دفع منظمة الصحة العالمية إلى التحذير من متحور كورونا الجديد "JN.1"، الذي بدأ في الانتشار كالنار في الهشيم في العديد من الدول، الأمر الذي أعاد للأذهان التجارب المريرة في الأيام الأولى لانتشار جائحة كورونا. 

وصنفت منظمة الصحة العالمية يوم الثلاثاء جيه.

إن.1 على أنه "متحور مثير للاهتمام" وقالت إن الأدلة الحالية تظهر أن المخاطر التي يشكلها على الصحة العامة منخفضة، منفصلًا عن السلالة الأم BA.2.86، وذلك بعد أن كان صُنِّف سابقًا على أنه جزء فرعي من تلك السلالة.

متحور كورونا الجديد "JN.1"

والمزيد من التفاصيل حول المتحور الجديد "جيه.إن.1" كشفتها المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها "CDC"، والتي أكدت أن الإصابات بالمتحور الجديد تشكل نسبة تتراوح بين 39 و50 بالمئة من إجمالي الحالات في الولايات المتحدة حتى 23 ديسمبر، مشيرة إلى أن هذه زيادة من 15 إلى 29 % في عدد الحالات بالولايات المتحدة بناء على توقعات المراكز الأمريكية. 

وقالت "CDC" إن نسبة حالات الإصابة بالمتحور الجديد لكوفيد-19 لا تزال تتزايد وأصبح الآن المتحور الأكثر انتشارا في البلاد وأن هذه الزيادة المستمرة تشير إلى أن المتحور قد يكون أكثر قدرة على الانتقال من شخص لآخر أو أكثر فاعلية في تجاوز الجهاز المناعي مقارنة بالمتحورات الأخرى المنتشرة.

وأكدت أنه من السابق لأوانه معرفة ما إذا كان جيه.إن.1 سيتسبب في زيادة حالات العدوى أو دخول المستشفيات وإلى أي مدى قد تحدث هذه الزيادة، مضيفة أن اللقاحات والاختبارات والعلاجات الحالية لا تزال تعمل بشكل جيد ضد هذا المتحور.

أبرز أعراض متحور كورونا الجديد 

وبحسب المراكز الأمريكية السيطرة على الأمراض CDC، تأتي أعراض متحور JN.1 على هيئة:

- حمى.

- سعال.

- ضيق في التنفس.

- إرهاق.

- ألم في العضلات.

- صداع.

- سيلان الأنف.

الصحة العالمية: العودة للكمامة "أمر حتمي"

ودعت منظمة الصحة العالمية المواطنين حول العالم لاتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والأمراض الخطيرة باستخدام جميع الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة بعد تصنيف الفيروس بأنه شديد العدوى وينتشر بسرعة فائقة، واستنادًا إلى الأدلة المتاحة، قيّمت المنظمة المخاطر التي يشكلها المتحور JN.1 بأنها منخفضة، على الرغم من ذلك ومع حلول فصل الشتاء يمكن أن يؤدي المتحور إلى زيادة عبء التهابات الجهاز التنفسي في العديد من البلدان.

وأوضحت المنظمة أنها تراقب الأدلة والبيانات الخاصة بهذا المتحور، وستقوم بتحديث المخاطر بحسب الحاجة، مشيرة إلى أن اللقاحات الحالية تستمر في توفير الحماية من الإصابات الخطيرة والوفاة الناجمة عن كل متغيرات فيروس كوفيد-19، بما في ذلك JN.1.

وأضافت أن كوفيد-19 ليس مرض الجهاز التنفسي الوحيد المنتشر، بل إن حالات الإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي والالتهاب الرئوي الشائع لدى الأطفال آخذة في الارتفاع.

وأوصت المنظمة، باتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من العدوى باستخدام جميع الأدوات المتاحة، وتشمل ارتداء الأقنعة في المناطق المزدحمة أو المغلقة أو سيئة التهوية، وممارسة آداب التنفس وتغطية الوجه في أثناء السعال والعطس، وغسيل الأيدي بانتظام وتلقي لقاح الإنفلونزا للأشخاص الأكثر عرضة للإصابات الشديدة، والبقاء في المنزل في حالة المرض، وإجراء فحص التشخيص في حالة ظهور أعراض المرض أو مخالطة شخص مصاب بالإنفلونزا أو كوفيد-19.

ومع ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 في جميع أنحاء البلدان التي يهيمن عليها في الغالب النوع JN.1 شديد العدوى من فيروس كورونا، تم وضع العديد من البلدان بما في ذلك الهند في حالة تأهب بشأن خطر حدوث موجة جديدة في الأيام المقبلة.

وJN.1 هو متغير جديد نسبيًا تم اكتشافه في عدد محدود من الحالات في جميع أنحاء العالم، حيث تم اكتشافه لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر.

الصحة تؤكد انتشار المتحور الجديد في مصر

وعن انتشار المتحور في مصر، أكدت وزارة الصحة والسكان أن المتحور الجديد لفيروس كورونا "JN.1" قد وصل إلى مصر عقب انتشاره في بلدان عديدة، أوضح المتحدث باسم وزارة الصحة حسام عبد الغفار، أنه في شهر مايو الماضي، أعلنت منظمة "الصحة العالمية" انتهاء وباء كورونا كتهديد عالمي، وأكدت وقتذاك أن الوقت قد حان لإدارة طويلة الأمد في مجال أزمة فيروس كورونا.

خبراء يكشفون خطورة المتحور الجديد

ويؤكد خبراء المناعة أن المتحور الجديد يحمل طفرات جينية يمكن أن تجعله أكثر قابلية للانتشار، كما أنJN.1 يملك تغييرا واحدا فقط في بروتينه الشوكي مقارنة بما سبقوه، ولكن يبدو أن هذا كان كافيًا لجعله فيروسًا أكثر كفاءة وأسرع، كما أن لديه القدرة على مراوغة جهاز المناعة.

وفي هذا الشأن، قال الدكتور تي رايان جريجوري، عالم الأحياء التطورية بـ"جامعة جيلف"، إن المتحور الجديد سيصبح البديل الرائد لفيروس كورونا حول العالم في غضون أسابيع، مشيرا إلى أنه "من الواضح بالفعل أنه يتمتع بقدرة تنافسية عالية مع متغيرات XBB الحالية، ويبدو أنها في طريقها لتصبح النوع التالي من مجموعة المتغيرات المهيمنة عالميًا".

وشدد بالقول: "الطفرة في ارتفاع ومتحور كورونا الجديد JN.1 موجود في موضع يبدو أنه يساعد الفيروس على مراوغة جهاز المناعة".

في هذا الصدد، قال الدكتور أمجد الحداد، مدير مركز الحساسية والمناعة بمعهد المصل واللقاح، إن فيروس كورونا لم ينتهِ كما يظن البعض، لأنه من أكثر الفيروسات التي تتحور إلى سلالات جديدة، خاصةً مع تغير الفصول.

وأضاف الحداد أن السلالات الجديدة التي يتحور إليها فيروس كورونا، بما في ذلك المتحور الجديد JN.1، قد تكون ضعيفة، لكنها تتسم بسرعة الانتشار ونقل العدوى، بالإضافة إلى قدرتها على مقاومة المناعة المكتسبة، سواء من التطعيم أو الإصابات السابقة.

وأشار استشاري الحساسية إلى صعوبة اكتشاف الإصابة بمتحور JN.1 من خلال الأعراض، لتشابهها إلى حدٍ كبير مع الأمراض الفيروسية المنتشرة في فصل الشتاء، مثل نزلات البرد والإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي RSV.

وأكد الحداد أن متحور JN.1 يمكن أن يصيب أي شخص، ولكن هناك فئات عرضة للإصابة به أكثر من الآخرين، مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة ومرضى المناعة الذاتية.

واختتم خبير المناعة حديثه بالإشارة إلى سهولة تقليل معدل الإصابة بمتحور JN.1 عن طريق:

- ارتداد الكمامة، خاصةً في الأماكن المزدحمة.

- غسل اليدين جيدًا بالماء الجاري والصابون.

- الحفاظ على التباعد الاجتماعي عند التعامل مع الآخرين.

- عدم الاختلاط بالمصابين أو المشتبه بهم.

- اتباع نظام غذائي صحي، لتقوية الجهاز المناعي.

من جهته، قال الدكتور محمود الأنصاري، استشاري المناعة، أن المتحور الجديد لفيروس كورونا الجديد، ينتشر بأسلوب مختلف عن المتحوارات السابقة لفيروس كورونا، حيث تبدأ أعراض الإصابة بآلام في العظام والمفاصل، ومن ثم تبدأ بقية الأعراض المتعارف عليها في معظم المتحورات والسلالات السابقة.

وبعث "استشاري المناعة" برسالة طمأنة للمواطنين مؤكدا أن المتحور الجديد ليس خطيرًا على غرار بعض المتحورات السابقة، والمتحور الجديد لا يمثل خطورة على أصحاب الأمراض المزمنة أو كبار السن، لافتا إلى أن التقارير العالمية تؤكد أن المتحور الجديد ينتشر بسرعة كبيرة وأغلب المصابين بالمتحور الجديد دون تأثير خطير، ونسبة المصابين تصل لـ50%.

وأوضح الأنصاري، في تصريحات تليفزيونية، أنه لا توجد أي حالة وفاة تسجيلها بالمتحور الجديد، كما أن طرق الوقاية من المتحور الجديد تتمثل في: "الحصول على اللقاح، ارتداء الكمامة، غسيل اليدين باستمرار، عدم التواجد في الأماكن المزدحمة والمغلقة".

وأكمل: المتحور الجديد قد يكون أكثر قدرة على الانتقال من شخص لآخر أو أكثر فاعلية في تجاوز الجهاز المناعي مقارنة بالمتحورات الأخرى المنتشرة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: متحور كورونا الجديد الصحة العالمية الكمامة أمريكا كورونا منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد لفيروس كورونا متحور کورونا الجدید بالمتحور الجدید الصحة العالمیة لفیروس کورونا فیروس کورونا إلى أن

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر من الاستهلاك المفرط للسكر وتأثيره على الصحة العامة في سلطنة عُمان

- إعادة تركيب الأغذية المصنعة وفرض ضرائب على المشروبات المحلاة

- أهمية توسعة المرافق الرياضية وزيادة الفحص المبكر للأمراض غير المعدية

أظهرت دراسة أهمية التعامل مع خطورة الاستهلاك المفرط للسكر وتأثيره السلبي على الصحة العامة في سلطنة عُمان ودعت إلى اتخاذ تدخلات تتناسب مع ثقافة المجتمع العُماني وتراعي احتياجات أفراده للحد من تناول السكريات الحرة ووفق انتشار اضطراب وارتفاع مستوى الجلوكوز، فقد شهدت سلطنة عُمان، شأنها شأن سائر بلدان إقليم شرق المتوسط، زيادة ملحوظة في انتشار التغذية المفرطة والأمراض المرتبطة بها في العقود القليلة الماضية.

ووفقًا لدراسة حول المعارف والمواقف والسلوكيات المتعلقة باستهلاك السكر لدى العُمانيين للفئة العمرية من 14 إلى 60 عامًا، بيّنت نتائجها الآثار السلبية للإفراط في تناول السكر على الصحة وكانت السلوكيات الغذائية المتعلقة بالسكر ضعيفة، حيث أظهر 73% من المراهقين و40% من البالغين فقط سلوكيات غير صحية، وأشار أكثر من ثلث المراهقين إلى أنهم يضيفون السكر إلى المشروبات والأطعمة، وتكررت هذه السلوكيات أيضًا بين البالغين.

وأفادت نسبة كبيرة من المراهقين 68% و46% من البالغين بأنهم نادرًا ما يتحققون من كمية السكر في الأطعمة.

وأشارت الدراسة إلى ضرورة تقديم نصائح وإرشادات من قبل العاملين في مجال الرعاية الصحية وأخصائيي التغذية حول خفض كمية السكريات الحرة في النظام الغذائي وخاصة للأفراد المصابين بالأمراض المزمنة.

ثقافة المجتمع

كما أوضحت أن الاستهلاك المفرط للأطعمة الغنية بالسكر والكربوهيدرات يزيد من ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم، حيث توصي منظمة الصحة العالمية بأن لا يتجاوز استهلاك السكر 10% من السعرات الحرارية.

وبالنظر إلى مدى خطورة الاستهلاك المفرط للسكر على الصحة العامة في سلطنة عُمان، فهناك حاجة واضحة لاتخاذ تدخلات تناسب ثقافة المجتمع العُماني وتساعد أفراده على الحد من تناول السكريات الحرة، وبالتالي الحد من انتشار «اضطراب» و«ارتفاع» مستوى الجلوكوز، حيث يمكن أن يتسبب الاستهلاك المفرط للسكريات الحرة في ارتفاع الكوليسترول والدهون الثلاثية وضغط الدم، وهي عوامل الخطر الرئيسة للأمراض القلبية الوعائية.

وبحسب المسح الوطني لرصد عوامل الخطورة المرتبطة بالأمراض غير المعدية (STEPS) التي أجرتها سلطنة عُمان في عام 2017، يعاني 12% من العُمانيين البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا من اضطراب في مستويات الجلوكوز في الدم و15% منهم يعانون من «ارتفاع» مستوى الجلوكوز في الدم و/أو تم تشخيصهم سابقًا بالإصابة بمرض السكري. وإجمالًا، يعاني 27% من العُمانيين البالغين من اضطراب أو ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم.

توصيات السياسة

خلصت الدراسة إلى ضرورة اعتماد نهج متعدد الجوانب للحد من استهلاك السكر في سلطنة عُمان، ويجب الاستمرار في برامج الصحة العامة الحالية وتنفيذ سياسات جديدة لتمكين المراهقين والبالغين من اختيار بدائل صحية.

كما دعت إلى فرض ضرائب على المشروبات المحلاة بالسكر مشيرة إلى أنها أثبتت فعاليتها في بلدان أخرى لذا ينبغي أن تحافظ سلطنة عُمان على الضرائب الانتقائية التي تم تطبيقها في عامي 2019 و2020 على مشروبات الطاقة والمشروبات الغازية وغيرها من المشروبات المحلاة بالسكر موضحة غياب إجراء تقييم مفصل الآثار الضريبة المفروضة على السكر في سلطنة عُمان حتى الآن، داعية إلى العمل مع مصنعي المواد الغذائية لتقليل محتوى السكر في الأغذية المصنعة وإعادة تركيب الأغذية المصنعة لتقليل محتوى السكر من خلال وضع معايير محددة والتعاون مع الشركاء من القطاع الخاص.

وأوصت الدراسة بإيجاد حملات إعلامية لتحسين النظام الغذائي وزيادة النشاط البدني باعتبار أن السمنة عامل خطر رئيسي للإصابة بمرض السكري في منطقة الخليج، لذا يتطلب الوضع بذل المزيد من الجهود لتحسين النظام الغذائي وزيادة النشاط البدني لدى المجتمع العُماني.

كما ينبغي القيام بحملات إعلامية للتوعية لاتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام عبر قنوات متعددة في سلطنة عُمان، بما في ذلك وسائل الإعلام مثل الإذاعة والتلفزيون والإنترنت وبرامج التعليم المدرسي، ونظرًا لارتفاع المعرفة العامة بالسكر، يجب تصميم حملات إعلامية لتحسين السلوكيات المتعلقة بالأنظمة الغذائية منخفضة السكر وتسهيل الممارسات الصحية.

النشاط البدني

وأوصت الدراسة بتعزيز وزيادة المرافق الرياضية وتوسيعها لتشجيع النشاط البدني، والاستمرار في فحص الأمراض المزمنة غير المعدية في سلطنة عُمان من أجل تسهيل الكشف المبكر عن حالات اضطراب السكر في الدم والسكري.

ويستهدف برنامج الفحص المواطنين العُمانيين الذين تكون أعمارهم أو تزيد عن 35 عامًا في مؤسسات الرعاية الصحية الأولية.

وركزت الدراسة على ضرورة تبادل المعلومات أثناء الفحص والعلاج كجزء من فحوصات الأمراض المزمنة غير المعدية والمراجعة الطبية للأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بالأمراض المزمنة غير المعدية، وينبغي على العاملين في مجال الرعاية الصحية وأخصائيي التغذية تقديم النصح والإرشاد حول كيفية تقليل كمية السكريات الحرة في النظام الغذائي للفرد، مشيرة إلى ما لوحظ سابقا بأن البالغين الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب لا يملكون معرفة عالية عن السكر من نظرائهم الذين لا يعانون من هذه الأمراض.

وهذا يشير إلى أن المعلومات المتعلقة بالسكر لا تنقل إليهم أثناء الزيارات الطبية إلا قليلًا، ويرجع ذلك على الأرجح إلى عدم توفر أخصائيي التغذية في بعض المؤسسات الصحية؛ فحوالي 50% من المراكز الصحية الأولية في سلطنة عُمان لا يوجد بها أخصائيو تغذية، وفي المراكز الصحية التي يوجد بها أخصائيو التغذية يكون العبء أعلى من قدرة هؤلاء الأخصائيين.

وأكدت الدراسة أنه ينبغي بذل المزيد من الجهود لنشر المعلومات الخاصة بالتغذية وتقليل السكر، ونظرًا لانخفاض التغطية الحالية لأخصائيي التغذية في المراكز الصحية، يمكن إعطاء الأولوية للأفراد الذين يعانون من اضطراب مستويات الجلوكوز أو السكري أو أمراض القلب والأوعية الدموية الأخرى لتلقي المعلومات الغذائية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن مشاركة المعلومات المتعلقة بالآثار الصحية للأطعمة عالية السكر مع المراهقين والبالغين كجزء من زيارات الرعاية الأولية الروتينية بغض النظر عن حالتهم الصحية.

مقالات مشابهة

  • دراسة تحذر من الاستهلاك المفرط للسكر وتأثيره على الصحة العامة في سلطنة عُمان
  • هل يتفشي فيروس الحصبة بإسرائيل؟.. الصحة ترصد حالة إصابة جديدة في تل أبيب
  • لجنة الصحة والسكان بالقومي للمرأة تعقد اجتماعها الدوري
  • رئيس قوى عاملة النواب: شهران تعويض للعامل ومكافأة نهاية خدمة بهذه الحالات في قانون العمل الجديد
  • تغير المناخ يعصف بأولويات الأمن العالمي.. تحذيرات من تداعيات بيئية تهدد جاهزية الجيوش حول العالم.. وخبراء يدعون إلى استراتيجيات جديدة للتعامل مع تحديات البيئة
  • برلماني: القطار الكهربائي السريع خطوة نحو مستقبل أكثر إشراقا لمصر
  • واشنطن: أكثر من 100 دولة تواصلت معنا لإعادة توازن التجارة العالمية
  • اتحاد الجوجيتسو يدعم محمود سبيع قبل نهائي بطولة العالم لـMMA بأمريكا
  • أكثر من 30 قتيلا جراء قصف قوات الدعم السريع مدينة الفاشر في دارفور  
  • حمى الضنك تفتك بأبناء المحافظات المحتلة