حضر الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية رئيس الهيئة العامة للكتاب: احتفالنا باليوم العالمي للغة العربية تأكيد على هويتنا وقداسة اللغة في حياتنا

الثورة / خليل المعلمي

أكد الدكتور عبدالعزيز بن حبتور- رئيس حكومة تصريف الأعمال، أن الثقافة هي أعظم فكر يخلد تاريخ الأمة ونتاجها الثقافي والعلمي، مشيراً إلى أن اليمن قد اشتهرت بمفكريها وعلمائها وفنانيها ومبدعيها وكتّابها.


وقال أثناء حضوره الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية الذي أقامته الهيئة العامة للكتاب تحت شعار “الشعر والفنون.. رؤية وموقف” وافتتاحه المعرض التشكيلي المصاحب للاحتفالية أننا في هذه الفترة ننتقل إلى محطة مهمة من محطات الأدب والشعر ويكفينا أننا حافظنا على ثقافتنا وتراثنا خلال فترة العدوان.
وأشار إلى أن اللغة العربية مرتبطة بتاريخ اليمنيين وإرثهم الحضاري والثقافي الذي ينبغي أن يحافظ عليه الجميع، مطالبا الجميع بالفخر والاعتزاز بلغتهم لغة القرآن الكريم، التي تتحدث بها الأمة العربية، و التي جذرها اللغة السبئية و الحميرية كما يقول المؤرخون و اللغويون .
وقال “لغتنا العربية هي من أجمل اللغات، وهي لغة حية وزاخرة بالكلمات والمصطلحات و المعاني ذات الجذوة الروحية والجمالية المكثفة والتي تفتقر لها كافة اللغات اليوم حول العالم، و يكفينا فخرا أن القرآن الكريم نزل باللغة العربية الذي كان له الفضل الكبير في حفظ لغتنا طيلة هذه القرون، ومقاومتها لكافة المؤامرات التي سعت لمحوها أو إضعافها «.
وأضاف “حينما تتراكم علينا الأحداث والهموم نستدعي التاريخ لكي يكون حاضرا بيننا ليشد من إزر هذا الشعب و مثقفيه الذين هم بمثابة الدينمو الذي يحرك ليس فقط عجلة الثقافة لوحدها بل وعجلة التاريخ «.
وتابع يقول “ الكتابة الموثقة في صنعاء تعود إلى أكثر من ألف و أربعمائة عام، أي بالتوازي مع الرسالة النبوية، كجزء من معطياتنا كيمنيين قدمنا خلال هذا التاريخ مجموعة من العلماء و المفكرين والشعراء و أيضا قبل الإسلام، حيث كان لليمنيين حضورهم الكبير من خلال المعلقات، التي كانت تعلق على جدار الكعبة في العصر الجاهلي “ .. مؤكدا أن الشعب اليمني ظلم كثيرا في التوثيق وإبراز هويته وثقافته ليس بسبب خارجي فحسب بل و داخلي من أهله وساساته وقادته، موضحاً أن هذا الشعب المظلوم ينبغي ألا ينسى أدبائه و شعرائه و مفكريه.
وقال: فيما العالم يقف إكبارا وإجلالا لمؤرخ اليمن الهمداني الذي كتب كتاباته قبل الف و ثمانين عاما وغيره الكثير من المفكرين اليمنيين الذين انتجوا فكرا وثقافة بعضها حياتية وأخرى دينية نجد أننا كيمنيين أهملنا إرثهم الهام و المشرف و لم نحافظ عليه.
ومضى الدكتور بن حبتور قائلا “الحكومات وجميع المؤسسات والقادة السياسيين قصروا في إعطاء الثقافة والمفكرين والأدباء والشعراء حقهم في الاهتمام ورعاية إنتاجهم بما في ذلك الإرث الثقافي القديم برغم أن هذا النشاط هو من يخلد أرث الأمة و يحفظه للأجيال القادمة”.
وأردف: “هناك الآلاف المخطوطات لدى وزارة الثقافة و الدراسات والأطروحات للماجستير والدكتوراه أهملناها ولم نعطها الاهتمام الذي يليق وأهميتها التاريخية والعلمية و الجهد و الفكر الذي بذل في إعدادها».
ونوه بأن الإرث القليل من الكتب العلمية والطبيعية الذي خلفه المسلمون في الأندلس والذي نجا من إحراق محاكم التفتيش، كان هو المصدر الذي أنتج الثقافة في عصر التنوير في أوروبا قبل خمسمائة سنة وساهم في التطور الذي شهدته بعد ذلك.
وأعرب عن الشكر لوزارة الثقافة ولدورها في الحفاظ على ثقافة الأمة، مبينا أن الشعوب الحية هي من تتباهي بمفكريها وأدبائها وشعرائها وإرثها الثقافي والإنساني.
وكان الدكتور بن حبتور قد طاف بالمعرض، واستمع من نائب وزير الثقافة، محمد حيدرة، إلى شرح عن محتويات المعرض ومضامينه التي تستهدف التعريف بأهمية المقاومة كفعل تحرر وطني يتطلب مساندته وتعزيز حضوره وتكريس فاعليته الثقافية.
وفي الفعالية التي حضرها نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلسي النواب والوزراء الدكتور علي أبوحليقة، ووزير الدولة الدكتور حميد المزجاجي، ووزير شؤون مخرجات الحوار الوطني والمصالحة الوطنية أحمد الحماطي أوضح الأديب عبدالرحمن مراد رئيس الهيئة العامة للكتاب أن احتفالنا باليوم العالمي للغة العربية هو تأكيد على هويتنا وقداسة اللغة في حياتنا وفي حياة العرب، فنحن نتعرض لحرب شرسة عشناها في اليمن خلال العشرة الأعوام الماضية وحرب إبادة يتعرض لها الأخوة في فلسطين، تقودها الإدارة الأمريكية التي لا تختار القوة الصلبة ولكنها تختار من ينوب عنها في إدارة الحروب والصراعات في العالم، وهي العدو اللدود الذي يستهد الأمة في مقدراتها وهوياتها وثقافاتها وثرواتها.
وقال: إذا لم نستطع أن نحيي الروح المقاومة في الذات الإبداعية والثقافية حتى تكون قادرة على مقاومة الاستهداف الذي يمارسه نظام الرأسمالي العالمي فإننا سنذوب في حركة العولمة وسنصبح أداة طيعة على كل ما يملى علينا وتصبح كل مقدراتنا نهباً لهذا النظام العالمي الذي يستهدف الأمة، ونحن اليوم في مرحلة جديدة فرضت اليمن معادلة جديدة في حركة التوازن الدولي من خلال وقوفها مع القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن منظمة اليونسكو قد اختارت شعار الاحتفال لهذا العام تحت عنوان “لغة الشعر والفنون” فيجب أن يكون للشعر والفنون رؤية ورسالة مع الاهتمام بشريحة المثقفين لأن الحرب الناعمة التي تستهدف الأمة بدأت بشراسة وهذا ما نجده في عدد من الأقطار العربية.
فيما أكد أمين عام اللجنة الوطنية لليونسكو، أحمد الرباعي، أهمية اليوم العالمي للغة العربية، مستعرضا المراحل التي مرت بها اللغة حتى تم اعتمادها لغة رسمية في الأمم المتحدة .
وأشار إلى أن للغة العربية يتحدث بها زهاء 400 مليون إنسان في جميع أرجاء العالم، منوها بما تزخر به من تراث فريد، كما تعد حلقة وصل بين القارات تستمد تنوعها وسطوعها من تاريخها الطويل الممتد.
وأكد خصوصية اللغة العربية وما تتميز به عن اللغات، وما يتطلب عمله للحفاظ عليها وتطويرها وتعزيز حضورها الحضاري في العالم.
واستعرض ما مرت به اللغة عبر تاريخها والروافد التي شكلت عظمتها، وبخاصة من جهة الشعر، الذي مثل عاملا هاما في تطورها، من خلال أسماء عدد من الشعراء العرب عبر التاريخ.
هذا وقد تضمن الاحتفال إلقاء كل من الشعراء الحارث بن فضل الشميري وحسن المرتضى ومجيب الرحمن هراش قصائد متنوعة عن اللغة الغربية وعن عظمة المقاومة الفلسطينية ودورها في مواجهة العدوان الصهيوني والغربي عليهم، وكذا معرض تشكيلي لكل من الفنانين التشكيليين خالد الجنيد، ومحمد القريطي، ونظيرة البليلي، عبر عن حضور القضية الفلسطينية ورموزها في وجدان كل اليمنيين.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: بالیوم العالمی للغة العربیة من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

إفطار في كنيسة.. حي مولنبيك في بروكسل يحتفي بالتنوع الثقافي وينفض عنه صيته السيئ

عند غروب شمس الأحد، تجمّع حوالي 500 شخص في كنيسة سان جان بابتيست في حي مولنبيك بالعاصمة البلجيكية، للمشاركة في مأدبة إفطار جماعي، في مشهد يعكس التنوع الثقافي والتناغم الديني، وذلك ضمن مساعي المنطقة لتصبح عاصمة الثقافة الأوروبية في عام 2030.

اعلان

لم يتم اختيار تاريخ هذا الحدث بشكل عشوائي، حيث تعمّد المنظمون أن يتزامن الإفطار مع الذكرى السنوية التاسعة لتفجيرات بروكسل التي وقعت في 22 مارس 2016، وبعد مضي أكثر من عشر سنوات على هجمات باريس التي وقعت في 2015.

وكان اسم بحي مولنبيك، الذي تسكنه جالية مهاجرة أغلبها من المسلمين، قد احتل عناوين الأخبار في السنوات الماضية، بعدما ارتبط اسمه بالعديد من المشتبه بهم في الأعمال الإرهابية، والتي حوّلته إلى مسرح للتحقيقات بسبب المخاوف المتعلقة بوجود متطرفين فيه.

هذا ويسعى الحي إلى نفض هذه الصورة النمطية عنه، من خلال إقامة فعاليات تعكس روح المحبة والألفة بين جميع المذاهب، وذلك بعد ترشيحه ليكون عاصمة الثقافة الأوروبية عام 2030. وهي فرصة قالت عنها منظمة "مولنبيك من أجل بروكسل 2030" إنها "ستتيح للحي كتابة رواية مغايرة عنه وإعادة تعريف نفسه من خلال قوة التنوع الثقافي فيه".

من جهتها، قالت جاسمين ديل مونتي، مديرة منظمة "أقوى بالكلمات" والتي حضرت إفطار يوم الأحد، لـ"يورونيوز" إن استضافة الإفطار في كنيسة هو "رمز للتنوع والاندماج والتعددية الثقافية"، وهي سمة، تقول المتحدثة إنها حاضرة بقوة في المنطقة التي تضم 140 جنسية والعديد من الناطقين باللغات المختلفة.

وأضافت ديل مونتي أن التجمع يمثل "اتحاد العديد من الأديان والثقافات والخلفيات الموجودة فيه".

المئات يتجمعون في كنيسة سان جان بابتيست في مولنبيك للاحتفال بالإفطار في بروكسل، الاثنين 24 مارس/آذار 2025.Evelyn Ann-Marie Dom

ويتزامن شهر الصيام عند المسلمين هذا العام مع مناسباتين واحدة مسيحية والثانية يهودية. وعن ذلك، قالت منظمة "مولنبيك من أجل بروكسل 2030" إن صيام المسلمين يشبه الصوم الكبير عند المسيحيين وعيد البوريم لدى اليهود، لافتة إلى أن جميع هذه المناسبات تتشارك الجوهر ذاتها، فهي ترمز إلى التضامن والتآزر.

وأضافت: "من خلال تنظيم إفطار في كنيسة في أول عطلة نهاية أسبوع من فصل الربيع، ترسل منظمة مولنبيك من أجل بروكسل 2030 رسالة قوية مفادها: بغض النظر عن المعتقدات والخلفيات الثقافية والاجتماعية، ما يجمعنا أكبر بكثير مما يفرقنا".

Relatedالرئيس الألماني يزور أقدم مسجد بالبلاد ويشارك في إفطار رمضانيجاكارتا: صلاة المغرب وإفطار جماعي في أول أيام شهر رمضان بأكبر مساجد جنوب شرق آسياساعة لربك وساعة لبطنك في رمضان.. كيف تعكس موائد الإفطار تنوع وثراء المطبخ العربي؟عاصمة الثقافة الأوروبية 2030

في عام 2030، ستقوم كل من بلجيكا وقبرص بترشيح مدينة لتصبح عاصمة الثقافة الأوروبية، وهي مسابقة أنشأها الاتحاد الأوروبي بهدف الاحتفاء بالتنوع في التكتّل.

وقد نظّم حي مولنبيك، الذي جرى ترشيحه في أكتوبر/ تشرين الثاني الماضي، حفل الإفطار من أجل بروكسل 2030 في إطار سعيه للفوز باللقب.

من جهتها، قالت السيدة فاطمة زيبوح، رئيسة بعثة مولنبيك المشاركة في مؤتمر بروكسل 2030، إن المنطقة شهدت الكثير من التحديات الاجتماعية والاقتصادية في السنوات الأخيرة، لكنها تأمل أن يكون ترشيحها أيضًا للقب ECOC "فرصة لها لإعادة تعريف نفسها".

وتابعت لـ"يورونيوز": "إنها فرصة رائعة لقلب السيناريو والحلم معًا لخلق هوية جديدة".

بعد الهجمات التي وقعت في باريس وبروكسل، اكتسب حي مولنبيك سمعة سيئة. ومع تنامي موجة اليمين واليمين المتطرف في المشهد السياسي الأوروبي، تصاعد الخطاب المعادي للمهاجرين.

في هذا السياق، تسلط زيبوح الضوء على أهمية تواصل الناس مع بعضهم البعض، وسط حالة الاستقطاب السياسي والاجتماعي المعادي للمهاجرين في أوروبا.

واختتمت حديثها قائلة: "الكرم والتعاطف والإيثار، هذا هو جوهر ترشيحنا"، وشبّهت ذلك "بالصدقة".

وعن صورة المدينة النمطية، قالت ديل مونتي إنها عانت من هذا الوصم أيضًا، لكن الأنشطة التي استضافتها مولنبيك مؤخرًا، أعادت لها الثقة بنفسها، مؤكدة على الدور المهم الذي تلعبه المنظمات الشبابية في هذا الصدد.

اعلان

وأضافت: "يلعب الشباب دورًا كبيرًا جدًا. إنهم يمثلون المستقبل، مستقبل أوروبا، ولديهم الكثير ليقدموه على الطاولة".

المئات يتجمعون في كنيسة سان جان بابتيست في مولنبيك للاحتفال بالإفطار في بروكسل، الاثنين 24 مارس/آذار 2025.Evelyn Ann-Marie Dom

وليست هذه هي المرة الأولى التي ترشح فيها بلجيكا منطقة لتنافس على اللقب. فقد فازت أنتويرب به عام 1993، وبروكسل عام 2000، وبروج عام 2002، ومونس عام 2015. ومن المتوقع أن تستضيف المدينة الفائزة سلسلة من الفعاليات الثقافية لمدة سنة تقويمية كاملة.

يُذكر أن حي مولنبيك يتنافس على لقب "ECOC" مع مدينتيْ لوفين ونامور. وسيتم الإعلان عن المدينة الفائزة في سبتمبر المقبل.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هل تعقد إيران صفقة مع أمريكا أم تمضي في طريق صنع أول قنبلة نووية؟ خامس ليلة من الاحتجاجات في تركيا بعد أن أمر القضاء بسجن خصم أردوغان أكرم إمام أوغلو ستيف ويتكوف في مديح بوتين: إنه قائد عظيم وقد صلّى لأجل ترامب بعد حادث إطلاق النار رمضانبروكسلثقافةالاتحاد الأوروبيديانةبلجيكااعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. غارات إسرائيلية تقتل العشرات وتستهدف مجمع الناصر الطبي أكبر مستشفيات جنوب القطاع يعرض الآنNext مسؤولون أوكرانيون وأمريكيون يجرون محادثات "مثمرة" في الرياض لوقف إطلاق النار يعرض الآنNext تحذيرات من ارتفاع حالات الإصابة بالسل بين الأطفال في أوروبا وآسيا الوسطى يعرض الآنNext هل تعقد إيران صفقة مع أمريكا أم تمضي في طريق صنع أول قنبلة نووية؟ يعرض الآنNext وزارة الصحة: حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية في غزة تتجاوز 50 ألفًا اعلانالاكثر قراءةعاجل. مقتل إسرائيلي وإصابة جندي في إطلاق نار قرب حيفا وشرطة حرس الحدود تقتل المنفذ كايا كالاس تزور إسرائيل للاستفسار عن عودة الحرب على غزة مشاهد مؤثرة لسكان غرب "أم درمان" عقب استعادة الجيش السوداني السيطرة على المنطقة ستيف ويتكوف في مديح بوتين: إنه قائد عظيم وقد صلّى لأجل ترامب بعد حادث إطلاق النار خامس ليلة من الاحتجاجات في تركيا بعد أن أمر القضاء بسجن خصم أردوغان أكرم إمام أوغلو اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبفلاديمير بوتينإسرائيلروسياقطاع غزةحركة حماسالصينالاتحاد الأوروبيباريسفرنساالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • رمضان في مصر حاجة تانية.. حكمة المنصور قلاوون الذي غيّر تاريخ مصر
  • لقاءات دبلوماسية لوزير الثقافة لتعزيز التعاون الثقافي
  • إفطار في كنيسة.. حي مولنبيك في بروكسل يحتفي بالتنوع الثقافي وينفض عنه صيته السيئ
  • أعظم 10 ملاكمين بالوزن الثقيل في تاريخ الملاكمة الأميركية
  • خلال اجتماع بماسبيرو.. رئيس الأعلى للإعلام يناقش مستقبل العمل الثقافي والإعلامي
  • رئيس جامعة الأزهر يشهد احتفالية كلية اللغة العربية بإيتاي البارود بتجديد اعتمادها.. صور
  • درس التراويح بالجامع الأزهر: قيام الليل من أعظم العبادات التي تقرب العبد من ربه
  • رئيس الوزراء العراقي الأسبق يؤكد أن اليمن طور معادلة جديدة في تاريخ الصراع مع الاحتلال الصهيوني
  • علي عبد الله صالح.. القائد الذي صنع تاريخ اليمن الحديث
  • جامعة الدول العربية.. تاريخ حافل بالإنجازات والتحديات