مبادرة إحلال السيارات: تلبية 73% من الطلبات المقدمة إلينا حتى الآن
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
قال تامر عبدالظاهر، المتحدث باسم مبادرة إحلال السيارات، إن المبادرة من أهدافها الرئيسية التقليل من الانبعاثات الكربونية، ووضع لمسة حضارية للشوارع المصرية.
وأضاف تامر عبدالظاهر خلال مداخلة عبر "زووم" في برنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، أن المبادرة استطاعت إحلال عدد 28 ألف مركبة قديمة مر على إنتاجها 20 سنة، وهذا أعطى الشارع المصري طابع حضاري.
وتابع: "المبادرة تلقت 38 ألف و500 طلب إحلال سيارة، وقدرنا ننفذ منها 28 ألف سيارة، بنسبة 73%، وهذه السيارات تعمل بالغاز الطبيعي وتحافظ على البيئة".
وأشار إلى أن المواطن عندما يمتلك سيارة جديدة، فـ الأعطال والحوادث تقل بنسبة كبيرة، وبالتالي نستطيع الحفاظ على الأرواح.
وعن مميزات المبادرة، قال:"المبادرة تتيح للمواطن أخذ سيارة وتقسيطها على 7 أو 10 سنوات، بفائدة 3%، إضافة إلى الخصم الذي يأخذه المواطن من وثائق التأمين وبيوصل الخصم لـ50%".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية سارة حازم طه الانبعاثات الكربونية سيارة جديدة مبادرة إحلال السيارات
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن مبادرة إطعام – 4 الرمضانية
الرياض
دشّن المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة بمقر المركز في الرياض اليوم، مبادرة ” إطعام – 4″ لعام 1446 هـ، لتوزيع 390.109 سلال غذائية خلال شهر رمضان، في 27 دولة يستفيد منها 2.304.104 أفراد بتكلفة تتجاوز 67 مليونًا و 64 ألف ريالًا.
وأكّد الدكتور عبدالله الربيعة في كلمته خلال التدشين أن هذه المبادرة امتداد لما تقدمه القيادة الرشيدة – حفظها الله – من عون إنساني متواصل للدول والشعوب المحتاجة في جميع المجالات، مبينًا أنها تهدف إلى دعم الاحتياجات الغذائية وتحسين الظروف المعيشية للفئات الأكثر احتياجًا في عدة دول خلال شهر رمضان المبارك، مشيرًا إلى أن المبادرة تُعَدُّ واحدة من عشرات المبادرات الإنسانية التي يتبناها المركز، وأنها تجسد المشاركة المجتمعية من المتبرعين في المملكة تجاه المحتاجين.
وأوضح معاليه أن المملكة لن تتوانى أبدًا عن مدّ يد العون للدول والشعوب المحتاجة، حيث نفّذ مركز الملك سلمان للإغاثة منذ إنشائه في عام 2015م وحتى الآن 3.309 مشاريع في 105 دول حول العالم بقيمة تجاوزت 7 مليارات و296 مليون دولار أمريكي، شملت مختلف القطاعات الحيوية.