قال يوسف القعيد الكاتب والروائي الكبير، إن تصميم أغلفة أعمال نجيب محفوظ ليس حكرًا على أحد، مشيرا إلى أنه منذ إصدار روايات نجيب محفوظ كان جمال قطب هو الذي يصمم الأغلفة لدار مصر للطباعة، وبعد نشر دار الشروق لأعمال نجيب محفوظ كان حلمي التوني هو من يصمم أغلفة تلك الأعمال، موضحًا أنه يرى أن "التوني" عمل نقلة أساسية في إخراج كتب نجيب محفوظ، وقدم شيئا لم يحدث من قبل.

 
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم، المُذاع على قناة "أون"، أن نقل نشر أعمال نجيب محفوظ من دار الشروق إلى دار أخرى قرار لا يوافق عليه، لأنه يرى أن "الشروق" قدمت لنجيب محفوظ مالم يحدث من قبل، وحلمي التوني كان يعرف أعمال نجيب محفوظ وهو لا يصمم غلاف كتاب إلا عندما يقرأه ويستوعبه، وهو فنان حقيقى وجيد وكان يجب استمراره في تصميم أغلفة أعمال نجيب محفوظ.
وتابع: "ورثة نجيب محفوظ نقلوا من الشروق لدار أخرى، وأرى أن المحاولة الثالثة لتصميم أعمال نجيب محفوظ ليست جيدة، ولكنه يؤمن أن الإبداع حق لكل الناس ولا يوجد احتكار لأحد، لكنني أرى أن جمال قطب بدأ مع نجيب محفوظ وحلمي التوني أوصل أعمال نجيب محفوظ للناس من خلال الأغلفة".
وأردف: "المحاولة الثالثة والأخيرة لتصميم أعمال نجيب محفوظ موضوع تاني، وأراها غير جيدة".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نجيب محفوظ أعمال نجیب محفوظ

إقرأ أيضاً:

درة تثير الجدل برسالة غامضة وإطلالة جريئة.. شاهدوا الصور!

متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة درّة عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” صوراً من آخر جلسة تصوير خضعت لها، وعلّقت عليها بكلمات غامضة أثارت الجدل بين متابعيها الذين تساءلوا عن المقصود بكلامها.

وكتبت درة في تعليقها على الصور: “الأنيق هو أن يكون لديك الكثير لتقوله، لكنك تختار أن تبقى صامتاً أمام الحمقى”.

ولاقى المنشور تفاعلاً كبيراً من محبي درّة، الذين أثنوا على أناقتها ورقي كلماتها، وعبّرت بعض التعليقات عن إعجاب الجمهور بإطلالتها، مثل: “أنت والأسود قصة جمال”، “أجمل طلّة في الدنيا”، “دايماً متألقة”.

يُذكر أن درة خاضت تجربة الإخراج والإنتاج للمرة الأولى في فيلم “وين صرنا”، الذي يتناول قصة “نادين”، وهي امرأة شابة من غزة وصلت الى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة طفلتيها الرضيعتين اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر، بانتظار زوجها الذي لم يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.

وكانت درّة قد كشفت عن الصعوبات والتحديات التي واجهتها في تجربتها الإخراجية الأولى بفيلم “وين صرنا؟”، معلنةً أنها بكت بسبب ردود الفعل على الفيلم، ومعبّرةً عن سعادتها بدعم الفنانات كندة علوش وهالة صدقي وسوسن بدر لها.

وأكدت أن تجربتها الإخراجية كانت مليئة بالتحديات، وأن الإخراج يحمل مسؤولية مضاعفة مقارنةً بالتمثيل، قائلةً في تصريحات على هامش مشاركتها في “مهرجان القاهرة السينمائي الدولي”: “بينما يركز الممثل على أداء دوره فقط، يتحمل المخرج مسؤولية كل تفاصيل العمل وفريقه، خاصة إذا كان هو المنتج أيضاً. هذه التجربة كانت مُرهقة، لكنها غنية ومليئة بالشغف، لا سيما أنني عملت مع أسرة عادية تأثرت بظروف الحرب، ولم أتعامل مع فنانين محترفين”.

وأشارت درّة الى أنها قررت الظهور كمخرجة لرغبتها في تقديم عمل يحمل بصمتها الإنسانية بعيداً من كونها ممثلة، مضيفةً: “المشاعر الإنسانية في الفيلم هي التي دفعتني لتقديمه، وأنا أحببت العمل وراء الكاميرا؛ لأن فيه نوعاً آخر من التحدي”.

View this post on Instagram

A post shared by DORRA درة. (@dorra_zarrouk)

main 2025-02-26Bitajarod

مقالات مشابهة

  • فوز الفهد تثير الجدل بطريقة سلامها على المهرة البحرينية.. فيديو
  • بالشورت| دينا فؤاد تثير الجدل في أحدث جلسة تصوير
  • ٣ بدل رقص.. رانيا يوسف تثير الجدل بمسلسل شهر رمضان
  • يوسف الشريف: “الصنادقية” رواية تحيي التاريخ وتواجه تحدي نجيب محفوظ
  • درة تثير الجدل برسالة غامضة وإطلالة جريئة.. شاهدوا الصور!
  • عروس هاربة يوم زفافها تثير الجدل
  • من انتقاد الحجاب إلى ارتدائه .. الفنانة وعد السعودية تثير الجدل
  • 3 بدل رقص لـ رانيا يوسف تثير الجدل في رمضان.. شاهد
  • "لاليغا" تثير الجدل بإعلان وهمي
  • أحلام تثير الجدل بطلب مفاجئ من زوجها في مطعم .. فيديو