خبراء يحذرون من خطأ شائع يدمر هاتفك الذكي
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
تعد أحد العوائق الرئيسية في الهواتف الذكية هو أن بعض الإعدادات والتطبيقات يمكن أن تدفع طاقة البطارية إلى مستويات سيئة للغاية، وربما تكون قد قمت بشحن هاتفك لساعات، ولكن هناك تطبيقات يمكن أن ترسلك للبحث عن شاحن هاتفك بعد ساعات قليلة من اليوم.
ويمكن لمعرفة التطبيقات التي تسبب أكبر قدر من الضغط على البطارية وتحديد ما إذا كان بإمكانك أو ينبغي عليك حذفها أو تغيير إعداداتها أن تساعد في تحسين أداء البطارية بشكل عام.
وبحسب موقع SheFinds فإنه وفقًا للخبراء فإن هناك خطأ شائع يقع فيه أغلب المستخدمين، وهو ترك التطبيقات التي لا تستخدمها على هاتفك والتي يمكنها أن تستغرق ساعات من عمر بطارية الهاتف، ومنها نوعان :
التطبيقات التي تستخدم الموقع
وهي أي تطبيق يعتمد على موقعك للقيام بعمله بشكل أكثر فعالية يمكن أن يكلفك أيضًا طاقة البطارية ويفتح لك مخاوف خصوصية إضافية لم تفكر فيها، ويمكن تغيير الإعدادات الموجودة داخل هذه التطبيقات وإيقاف تشغيل ميزة الموقع.
التطبيقات غير المستخدمة
المشكلة في العديد من التطبيقات المثبتة مسبقًا هي أنك ببساطة لا تستخدمها، ونتيجة لذلك فهي تستهلك المساحة وطاقة البطارية، ولا تقدم أي شيء في المقابل، وإذا كان بإمكانك إلغاء تحميل أي تطبيقات غير مستخدمة أو زائدة عن الحاجة، بما في ذلك التطبيقات المثبتة مسبقًا، فافعل ذلك للمساعدة في إنقاذ هاتفك من استنفاد البطارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهواتف الذكية طاقة البطارية عمر بطارية الهاتف
إقرأ أيضاً:
ضابطان باكستانيان: شرطة دبي نموذج عالمي في العمل الذكي
دبي: «الخليج»
أكد العقيدان كامران علي، وعمر فاروق، من الشرطة الوطنية الباكستانية، خلال مشاركتهما في الدبلوم التخصصي للابتكار الشرطي والقيادات الدولية (PIL)، أن شرطة دبي تقدم نموذجاً عالمياً يُحتذى به في العمل الشرطي الذكي والمستدام، يجمع بين التكنولوجيا والتواصل المجتمعي، ويعيد رسم مستقبل الأجهزة الأمنية.
وقال العقيد كامران علي، الذي يقود قوة قوامها 2500 شرطي: إن شعار شرطة دبي «نتواصل ونحمي، نبتكر ونبني» يجسد فلسفة أمنية شاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والأمن الاستباقي. والجيل الباكستاني الشاب قادر على تبنّي هذا النهج، ونقله إلى أرض الواقع.
وأوضح العقيد عمر فاروق أن برامج الدبلوم ومحاضراته التقنية مكّنته من «رسم تصور عملي لتطبيق الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين في تطوير أنظمة الشرطة الباكستانية، بما في ذلك التنبّؤ بالجريمة وإدارة البلاغات وتعزيز الصحة النفسية للضباط. وشرطة دبي لا تلهم فقط، بل تقدم حلولاً قابلة للتطبيق المباشر».
وأشارا إلى أهمية مبادرات مثل «مركز الشرطة الذكي» و«مجلس السعادة» و«الروح الإيجابية»، واصفين إياها بأنها نماذج قابلة للتكامل مع بيئة العمل الشرطي في باكستان، رغم التحديات الجغرافية والأمنية.