عاجل | هل توينكز وهوهوز مقاطعة ؟.. دعوات المقاطعة تنشط من جديد
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
بدأت دعوات المقاطعة لمنتجات الشركات الداعمة أو التي تتبع وتتعامل مع إسرائيل، تشهد نشاطًا مكثفًا من جديد، على مواقع التواصل الاجتماعي، وبالتحديد موقع “فيسبوك”، علاوة على الكشف الشركات المصرية التي تتعامل مع الكيان الصهيوني ووضعها ضمن قوائم المقاطعة، مثل ما حدث مع شركة "راية فودز" للمعلبات والخضروات المجمدة، بعد اكتشاف منتجات لها تحمل اللغة العبرية.
في إطار عمليات البحث التي يجريها الداعمون للشعب الفلسطيني من خلال سلاح المقاطعة، تبنى قطاع عريض من المواطنين السؤال عن هوية منتجات شركة إيديتا للصناعات الغذائية على الرغم من أنها مصرية وتأسست 1996، ولها باع كبير في افريقيا ومنطقة الشرق الأوسط.
وتراودت أسئلة المواطنين عن طبيعة حال منتجات شركة ايديتا، وأبرزها منتجي كيك توينكز وهوهوز، مقاطعة أ لا، حيث أنه في الفترة السابقة بحث الكثير من المواطنين واهتموا للتعرف على المنتجات التي تقوم بدعم الكيان الصهيوني، حيث أنه تم اكتشاف إنه كثير من المنتجات التي كان يعتقد الكثير من المواطنين أنها منتجات شركات مصرية.
منتجات ايديتا.. توينكز وهوهوزوبالبحث عن كافة المعلومات المتعلقة بالعلامة التجارية، تبين أنها شركة مصرية 100%، وقد تأسست في العام 1996، وهي متخصصة في إنتاج المواد العديد من المنتجات المسلية مثل الكيك والمخبوزات والمقرمشات والويفر والحلويات والبسكويت.
ويوجد فرع لشركة إيديتا في دولة المغرب من خلال مشروعها المشترك مع مجموعة ديسلوج المغربية، مما يمهد الطريق إلى التوسع بأنشطة التصنيع خارج البلاد، والتطوير من منتجاتها لتلبي طلبات المستهلكين، كما تصدر الشركة منتجاتها إلى ما يزيد عن 17 سوق بالمنطقة، كما أنها تعد أول من قامت بتقديم منتجات الكرواسون في مصر منذ 1997.
أما توينكز من انتاج شركة هوستس الأمريكية، في تعتبر كباقي المنتجات التي تم تحديدها لدعمها لإسرائيل، في جزءًا من المنتجات الإسرائيلية، ولذلك يجب على العديد من الأشخاص تجنب شراءها والبحث عن بدائل أخرى لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرق الأوسط منتجات فلسطين مواقع التواصل الاجتماعي صهيوني عاجل عمليات عمليات البحث الكيان الصهيوني اسرائيل فيسبوك عبر
إقرأ أيضاً:
لبلبة تكشف عن الشخصية الوحيدة التي تشبهها في أفلامها.. ما هي؟
قالت الفنانة لبلبة إنها لم تخشَ مواجهة الجمهور يوما، وترى أن تصفيق الجمهور ومقابلتهم وتقديرهم هي أجمل الأشياء، مشيرة إلى أن أول مرة صعدت فيها على المسرح كانت بعمر 6 سنوات، وعندما نادوا على اسمها صفق الجمهور بحرارة ما جعلها تشعر بخضة من الأمر، لذلك عادت مرة أخرى إلى كواليس المسرح، لكن والدتها دفعتها للخروج والوقوف أمام الجمهور.
لبلبة.. «تلقائية زائدة عن اللازم»وأكدت خلال ظهورها في برنامج معكم منى الشاذلي والذي يعرض على شاشة قناة ON، أنها تتمتع بتلقائية زائدة عن اللازم، ما يجعلها تفكر في حديثها خلال بعض المواقف، وتلوم نفسها في بعض الأحيان على حديثها، موضحة أنها لا زالت تتمتع ببعض صفات الطفولة، وتتمنى أن يُزال ذلك الأمر.
نجومية في الطفولةوتابعت لبلبة «من طفولتي شُوفت الناس، واتعلمت منح السعادة للناس، والدتي كانت تقولي يجب أن تكوني متأكدة أن الجمهور في الصف الأول والأخير مبسوطين وفي منتهى السعادة، وقالتلي أنتِ جئتي للحياة من أجل إسعاد الناس، يجب أن يضحكوا».
وأكدت «أنها تعلمت منذ طفولتها عدم النظر إلى غيرها، فقد تعلمت أن لا تتدخل فيما يخص الآخرين، أحسن حاجة الرضا بداخلي، مؤكدة على حبها لكل الناس، وأنها عندما تجد عملا ناجحا لإحدى زميلاتها، تتواصل معها وتشيد بأدائها».
لبلبة: النجومية لم تغيرنيوشددت على أن النجومية والأضواء لم تُغيرها «لا يمكن أتغير، لأن من صغري كنت مشهورة، فالشهرة كانت حاجة عادية بالنسبة لي ولم استغربها إطلاقا».
عدد أفلام الفنانة لبلبةوفيما يخص عدد الأفلام التي قدمتها، قالت إنها 93 فيلما حتى الآن، وأن المهم للفنان هو الاستمرارية، لأنها أصعب الأشياء في مهنة الفن، موضحة أنها لم تقدم أدوارا تُشبهها خلال مسيرتها الفنية، ولكن إخوتها أخبروها بأنها تُشبه شخصية نوال في فيلم خلي بالك من جيرانك مع عادل إمام، والذي عرض عام 1979 بطولة فؤاد المهندس ومديحة يسري ومن إخراج محمد عبدالعزيز.
النعامة والطاووسوأشارت لبلبة إلى أن أفلام مثل ليلة ساخنة وجنة الشياطين والنعامة والطاووس، لا تُشبهها، كاشفة عن أنها لم تكن ترغب في تقديم شخصية الطبيبة في فيلم النعامة والطاووس، لأن موضوع الفيلم وقتها كان غريبا، ولم تكن الرقابة متفتحة كما الآن، والفيلم رٌفض للمخرج صلاح أبو سيف 3 مرات، ليُخرجه ابنه فيما بعد، لكن والده هو من عمل على سيناريو الفيلم مع لينين الرملي.