صحافة العرب:
2025-02-01@16:03:02 GMT

منوعات دراسة تكشف علاقة كورونا بكتلة العضلات

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

منوعات دراسة تكشف علاقة كورونا بكتلة العضلات

منوعات، دراسة تكشف علاقة كورونا بكتلة العضلات،الجمعة 14 يوليو 2023 19 06وجدت مراجعة بحثية موسّعة أن التشوهات في .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة تكشف علاقة كورونا بكتلة العضلات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة تكشف علاقة كورونا بكتلة العضلات

الجمعة 14 يوليو 2023 / 19:06

وجدت مراجعة بحثية موسّعة أن التشوهات في تكوين الجسم، وانخفاض مستوى كتلة العضلات، وزيادة دهون الجسم، تلعب دوراً محورياً في شدة العدوى بفيروس كورونا، وفرص التعافي منه.

معظم مرضى كورونا الحاد في الدراسات لديهم كتلة عضلية أقل من المصابين بأمراض أخرى مثل السرطان

وقال فريق البحث من جامعة ألبرتا الكندية: "كمية العضلات والدهون عوامل رئيسية في تحديد مدى تعرض الشخص لكوفيد- 19، وكيف يستجيب الجسم له".

واقترح البحث تأثيراً سلبياً لعدوى كورونا على كتلة العضلات، حيث يفقد المريض الكثير منها خلال مكافحة المرض، وقد يؤدي انخفاض كتلة العضلات إلى وقت أطول للشفاء.

وشمل التحليل 62 دراسة، بمشاركة 1.3 مليون شخص عانوا من عدوى كوفيد- 19 حتى خريف عام 2022، وفق "مديكال إكسبريس".

وأظهر تحليل البيانات أن المرضى الذين يعانون من ضعف في صحة العضلات، ومستويات عالية من الدهون الحشوية (دهون البطن) وقت تشخيص العدوى لديهم خطر أكبر للإصابة بمضاعفات أثناء المرض.

وبينت المراجعة أنه في 44% من الدراسات التي استكشفت انخفاض كتلة العضلات، كانت الحالة مرتبطة بالوفاة بسبب فيروس كورونا، أو الحاجة إلى دخول العناية المركزة، والاستعانة بالتهوية الميكانيكية، والإقامة الطويلة في المستشفى.

ووجدت النتائج الإجمالية أيضاً أن ما يصل إلى 90% من مرضى كورونا في الدراسات لديهم كتلة عضلية أقل من المصابين بأمراض أخرى مثل السرطان، بنسبة 69%.

واقترح الباحث مونتيس إيبارا أن "هذا يعني أن مرض كوفيد ربما يكون قد ترك الكثير من الأشخاص بكميات أقل بكثير من العضلات أثناء محاربة المرض، وهي فائدة يصعب استعادتها. وقد يكون لدى الناجين من العدوى عضلات أقل بكثير مما كانت عليه من قبل".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تتحدث النساء أكثر من الرجال؟.. دراسة تكشف الحقيقة

لطالما اعتقد الكثيرون أن النساء يتحدثن أكثر من الرجال، لكن دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة أريزونا كشفت الحقيقة وراء هذا الافتراض.

ووفقاً لصحيفة "دايلي ميل" البريطانية، قام الباحثون بتسجيل أكثر من 2000 شخص لمعرفة ما إذا كان الرجال أم النساء أكثر ميلًا للكلام، وأظهرت النتائج أن الرجال يتحدثون بمعدل 11,950 كلمة يومياً، بينما تجاوزتهم النساء بمعدل 13,349 كلمة يومياً.
ورغم تفوق النساء في عدد الكلمات اليومية، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن الفرق أقل مما كان يُعتقد سابقاً، مؤكدين أن الفكرة الشائعة بأن النساء أكثر حديثاً من الرجال ما هي إلا صورة نمطية، غالباً ما تحمل دلالات سلبية.

تفاصيل الدراسة

تم تزويد 2197 مشاركاً بأجهزة تسجيل صوتي التقطت مقاطع قصيرة من أحاديثهم خلال ساعات استيقاظهم، وبعد جمع أكثر من 600 ألف تسجيل صوتي، تم تحليل البيانات لمعرفة متوسط عدد الكلمات اليومية لكل فرد.

ورغم أن الدراسة أثبتت أن النساء يتحدثن أكثر من الرجال، إلا أن الفرق بلغ 1073 كلمة فقط في المتوسط، وهو فارق غير كافٍ لتأكيد أن الاختلاف بين الجنسين في هذا الجانب ذو دلالة علمية موثوقة.
كما لاحظ الباحثون تفاوتاً كبيراً بين الأفراد في معدل الحديث اليومي، حيث كان أقل المشاركين تحدثاً يستخدم أقل من 100 كلمة يومياً، بينما وصل الأكثر تحدثاً إلى أكثر من 120 ألف كلمة يومياً، أي بمعدل 7500 كلمة في الساعة أو 125 كلمة في الدقيقة.

دراسات سابقة ونتائج متضاربة

في عام 2007، وجدت دراسة أخرى أن الرجال والنساء يستخدمون تقريباً 16 ألف كلمة يومياً دون اختلاف ملحوظ بين الجنسين، لكنها واجهت انتقادات بسبب حجم العينة الصغيرة التي اقتصرت على طلاب الجامعات.
أما الدراسة الجديدة، فتوفر صورة أكثر دقة، لكنها لا تجزم ما إذا كان الفرق بين الجنسين له أهمية عملية كبيرة، مما يستدعي إجراء مزيد من الأبحاث حول الفروقات اللغوية بين الرجال والنساء.

الاختلافات اللغوية بين الجنسين على مدار عقود، كان هناك جدل حول أسباب ميل النساء إلى الحديث أكثر من الرجال. ففي كتابها "الدماغ الأنثوي"، ادعت العالمة لوآن بريزندين أن النساء يستخدمن حوالي 20 ألف كلمة يومياً مقابل 7 آلاف كلمة للرجال، وأرجعت ذلك إلى اختلافات في الدماغ مرتبطة بهرمون التستوستيرون. لكن لاحقاً، تبين أن هذه الأرقام مقتبسة من كتاب مساعدة ذاتية وليست مستندة إلى مصادر أكاديمية موثوقة.

وبينما أكدت الدراسة الحديثة أن النساء يتحدثن أكثر من الرجال، فإن الفرق بين الجنسين ليس بالقدر الكبير الذي تصوره الصورة النمطية الشائعة، مما يترك المجال مفتوحاً أمام المزيد من الأبحاث لفهم الفروقات الفعلية في أنماط الحديث بين الرجال والنساء.

مقالات مشابهة

  • القمر ليس ميتا! .. دراسة تكشف عن نشاط جيولوجي حديث
  • دراسة تكشف: من يثرثر أكثر الرجال أم النساء؟
  • هل تتحدث النساء أكثر من الرجال؟.. دراسة تكشف الحقيقة
  • أسباب غير متوقعة وراء مرض التوحد.. دراسة جديدة تكشف التفاصيل
  • حتى البطاطا المقلية.. دراسة تنفي علاقة البطاطس بأنواعها بأمراض القلب
  • دراسة حديثة: لا علاقة بين استهلاك البطاطس وأمراض القلب
  • اكتشاف علاقة بين لقاحات كورونا والتهاب عضلة القلب
  • 4 علامات رئيسية تكشف المرض الصامت.. ما أعراض هشاشة العظام؟
  • دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
  • 5 أسماء مرشحة لـالحكومة.. كتلة تقترحها