الباحث خلدون ابراهيم باقطيان يتحصل على الماجستير بامتياز من جامعة عدن
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص :
برحاب كلية صبر للعلوم والتربية وفي تمام الساعة العاشرة والنصف صباحا تمت المناقشة العلنية لرسالة الماجستير الموسومة (مستوى ممارسة القيادات الإدارية في جامعة عدن لتكنولوجيا المعلومات وعلاقتها بادائهم الإداري المقدمة من الباحث /خلدون إبراهيم مبارك احمد باقطيان
وتكونت لجنة المناقشة من
أ.
أ. مشارك .د نوال جواد سالم محمد ( عضوا ومشرفا علمياً)جامعة عدن
أ.مشارك.د سعيد محمد القشبري (عضواً ومناقشا داخليا ) جامعة لحج
وقد حضر كلا من الدكتور عبدالفتاح الشعيبي عميد الكلية والدكتورة ندى فيصل المحرمي رئيس قسم العلوم التربويه والدكتور أحمد عبدالسلام التويجي نائب العميد للدراسات العليا في الكلية والدكتور اوسيم عطأ والدكتور محمد سالم رئيس قسم الجغرافيا والدكتوره زهراء وجميع الطلاب زملاء الباحث واهله
وتحصل الباحث على درجة الماجستير بامتياز
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: جامعة عدن
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. باحث بمرصد الأزهر: الإقامة في بلاد غير المسلمين تخضع لضوابط شرعية
أكد الدكتور محمد عبوده، الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن مسألة الإقامة في بلاد غير المسلمين تعتمد على ظروف المقيم ومدى قدرته على ممارسة شعائر دينه بحرية، مشيرًا إلى أن الحكم الشرعي في ذلك يختلف من شخص لآخر حسب حالته وأوضاع البلد الذي يقيم فيه.
وأوضح الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "قضايا المسلمين حول العالم"، المذاع على قناة الناس، أن البلاد التي يكون أغلب سكانها من غير المسلمين، ويكون الحكم والتدبير فيها لهم، لا تمنع الإقامة فيها شرعًا ما دام المسلم آمنًا على دينه ونفسه وعرضه، وقادرًا على أداء فرائضه دون قيود أو مضايقات، أما إذا فقد هذه الأمور، وكان يستطيع الانتقال إلى بلد آخر يستطيع فيه الحفاظ على دينه، فإن الرحيل يصبح مطلوبًا حتى لا يتعرض للضرر.
وأضاف أن القرآن الكريم أشار إلى ضرورة البحث عن مكان آمن لممارسة الدين دون ضغوط، مستشهدًا بقوله تعالى: "إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرًا".
وأشار إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه، قالوا وكيف يذل نفسه يا رسول الله؟ قال يتعرض من البلاء لما لا يطيق"، مؤكدا أن القوانين والأعراف في كثير من دول العالم اليوم تكفل حرية العقيدة وممارسة الشعائر، مما يجعل الإقامة في هذه البلاد جائزة لمن يتمكن من الحفاظ على دينه وأداء عباداته بحرية.