شهدت مدينة الخانكة بالقليوبية جريمة قتل بشعة راح ضحيتها عريس متزوج حديثا منذ أقل من شهر حيث راح ضحية الغدر على يد 4 أشخاص من إحدى العائلات بسبب معاكسة فتاة.
وتبين أن المجنى عليه يدعى "محمد أحمد" شاب يعمل في مطحن دقيق ملك أسرته خرج للعمل لكنه فوجئ بـ 4 أشخاص يطلقون عليه طلقات نارية، استقرت واحدة منها في رأسه، حتى سقط غارقا في دمائه وجرى نقله للمستشفى حتى لقي مصرعه، وذلك بسبب معاكسة نجل عمه لفتاة وانتقم أهليتها منه رغم أنه ليس له علاقة بالواقعة.

 
وقالت أسرة الضحية أن المتهمين تخلصوا من المجنى عليه حيث تربصوا له خلال ذهابه للعمل وأنهوا حياته مطالبين بالقصاص من المتهمين.
من ناحية أخرى شيع المئات من أهالى الخانكة بمحافظة القليوبية جثمان الفقيد لمثواه الأخير في مقابر الأسرة وسط أحزان الجميع، داعين الله له بالرحمة والمغفرة ولذويه بالصبر والسلوان. 
وتلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية إخطارا بمقتل محمد أحمد الحجار، وشهرته موزة إثر عيار ناري، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث، وجرى نقل الجثة لمستشفى تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق، والتي صرحت بالدفن عقب ورود تقرير الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعي، وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهلية المتوفى. 

17 16 19

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القليوبية الخانكة الأجهزة الامنية المباحث الجنائية ضحية الغدر

إقرأ أيضاً:

مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة

الولايات المتحدة – اختار سجين محكوم عليه بالإعدام في ولاية كارولاينا الجنوبية الأمريكية، الإعدام رميا بالرصاص، بعد خمسة أسابيع فقط من تنفيذ الولاية أول عملية من هذا القبيل.

ومن المقرر إعدام ميكال مهدي، الذي أقرّ بذنبه في جريمة قتل ضابط شرطة عام 2004، في 11 أبريل.

وكان أمام مهدي، البالغ من العمر 41 عاما، خيار الإعدام رميا بالرصاص، أو الحقنة القاتلة، أو الكرسي الكهربائي.

وسيكون ثاني سجين يُعدم في الولاية بعد أن اختار براد سيغمون الإعدام رميا بالرصاص في 7 مارس، حيث أعلن طبيب وفاته بعد أقل من ثلاث دقائق من اختراق ثلاث رصاصات قلبه.

وصرح ديفيد فايس، أحد محاميه (ميكال مهدي)، في بيان: “أمام خيارات وحشية وغير إنسانية، اختار ميكال مهدي أهون الشرين”.

وأضاف: “اختار ميكال الإعدام رميا بالرصاص بدلا من الحرق والتشويه على الكرسي الكهربائي، أو المعاناة من موت محقق على نقالة إثر الحقنة القاتلة”.

وسيتم ربط مهدي إلى كرسي على بُعد 4.6 أمتار (15 قدمًا) من قبل ثلاثة موظفين في السجن تطوعوا للمشاركة في فرقة الإعدام. وسيُوضع هدف على صدره. وستكون بنادقهم جميعها محشوة برصاص حي يتحطم عند اصطدامه بقفصه الصدري.

وباستثناء سيغمون، لم يُقتل سوى ثلاثة سجناء أمريكيين آخرين – جميعهم في ولاية يوتا – على يد فرقة إعدام خلال الخمسين عاما الماضية. وكان سيغمون أول سجين يُقتل بالرصاص في الولايات المتحدة منذ عام 2010.

وعن جريمته، يذكر أن مهدي كان قد نصب كمينا لضابط السلامة العامة في أورانجبورغ، جيمس مايرز، في سقيفة الضابط بمقاطعة كالهون في يوليو 2004، إذ كان مايرز قد عاد لتوه من احتفال بعيد ميلاد زوجته وشقيقته وابنته خارج المدينة، وفقا لما ذكره المدعون العامون.

وذكرت السلطات أن زوجة مايرز عثرت على جثته المحترقة، مصابة بثماني طلقات نارية على الأقل، اثنتان منها في الرأس، في السقيفة.

 

المصدر: “نيويورك بوست”

مقالات مشابهة

  • بسبب ستوتة.. أب يقتل ابنه رمياً بالرصاص جنوبي العراق
  • ابني بيتفرج عليه.. أحمد السعدني يروى تجربته في مسلسل لام شمسية
  • تفقد أحوال منتسبي الأجهزة الأمنية بمحافظة ريمة
  • فيلم انفلوانزا الثراء: تراجيديا التخلص من المال تدفع إلى هجرة معاكسة
  • أنوار الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام
  • مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة
  • أمطار وسيول بمنطقة وادي عراضة بمدينة دهب
  • إصابتان برصاص الاحتلال في بيت فوريك شرق نابلس
  • تجارة مزيفة عبر المنصات الإلكترونية.. حبس المتهمين بتداول العملات الرقمية المشفرة بالقليوبية
  • وفاة محمد صلاح في السعودية بعد الاعتداء عليه بوحشية.. ما حقيقة الأمر؟