شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تستخدم في المشروبات الغازية وبدائل السكر مادة جديدة مسببة للسرطان!، وكالات أفادت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، بأنّ الأسبرتام، المُحَلّي الصناعي غير السكّري الذي يُستخدَم في .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تستخدم في المشروبات الغاز ية وبدائل السكر.

. مادة جديدة مسببة للسرطان!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تستخدم في المشروبات الغازية وبدائل السكر.. مادة...

وكالات

أفادت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، بأنّ الأسبرتام، المُحَلّي الصناعي غير السكّري الذي يُستخدَم في المشروبات الغازية، “من المحتمل أن يكون مسرطِناً للبشر”، لكنّ الجرعة اليومية التي تُعَدّ آمنة لم تتغيّر.وقال مدير إدارة التغذية وسلامة الأغذية في المنظمة فرانشيسكو برانكا، خلال عرضه نتائج دراستَين مخصّصتَين لتقييم هذا المُحلّي الصناعي: “لا ننصح الشركات بسحب منتجاتها (من الأسواق)، ولا ننصح المستهلكين بالتوقف تماماً عن استهلاكها”.وكانت الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية قد أعدّت للمرّة الأولى تقييماً لمستوى “خطر السرطنة المحتمل وغيره من المخاطر الصحية المرتبطة باستهلاك الأسبرتام”. وخلص الخبراء الذين اجتمعوا ما بين السادس من يونيو/ حزيران الماضي والـ13 منه إلى تصنيف الأسبرتام “من المحتمل أن يكون مسرطِناً للبشر” (المجموعة 2-باء وفقاً لتصنيف الوكالة).واستند قرار التصنيف هذا إلى “بيّنات محدودة على إصابة البشر بالسرطان (سرطان الخليّة الكبدية تحديداً، وهو نوع من أنواع سرطان الكبد)”، بحسب بيان أصدرته المنظمة. كذلك أشارت المنظمة إلى توفّر “بيّنات محدودة أيضاً على إصابة حيوانات التجارب بالسرطان، وبيّنات محدودة في ما يتعلق بالآليات المحتملة التي قد تسبّب السرطان”.وشدّد برانكا على ضرورة “إجراء مزيد من الدراسات ذات نوعية أفضل” للتحقيق في “بعض من الآثار المحتملة” التي لوحظت.أمّا لجنة الخبراء المشتركة ما بين منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو) ومنظمة الصحة العالمية والمعنيّة بالمواد المضافة إلى الأغذية، فقد اجتمعت ما بين 27 يونيو الماضي والسادس من يوليو/ تموز الجاري لتقييم المخاطر المرتبطة بالأسبرتام.وخلصت اللجنة المشتركة إلى أنّ “البيانات التي خضعت للتقييم لا تشير إلى توفّر سبب كاف لتعديل مدخول الأسبرتام اليومي المقبول الذي يتراوح ما بين صفر و40 ميلّيغراماً لكلّ كيلوغرام من وزن الجسم”، والذي كان قد حُدّد في عام 1981. وبناءً على ذلك، أكّدت اللجنة مجدّداً أنّ “من المأمون للفرد أن يستهلك الأسبرتام من ضمن هذه الحدود يومياً”.وفي بيانها، أضافت منظمة الصحة العالمية أنّه “على سبيل المثال، لكي يتجاوز الشخص البالغ الذي يزن 70 كيلوغراماً المدخول اليومي المقبول من الأسبرتام، عليه أن يستهلك أكثر من 9 إلى 14 علبة من مشروبات الحمية الغازية المحتوية على 200 أو 300 مليغرام من الأسبرتام يومياً، مع افتراض عدم وجود أيّ مدخول آخر من مصادر غذائية أخرى”.والأسبرتام هو مُحلٍّ صناعي (كيميائي) يُستخدَم على نطاق واسع في مختلف منتجات الأغذية والمشروبات منذ ثمانينيات القرن الماضي، من بينها مشروبات الحمية والعلكة والجيلاتين والمثلّجات ومنتجات الألبان وحبوب الفطور ومعجون الأسنان والأدوية من قبيل الفيتامينات القابلة للمضغ.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منظمة الصحة العالمیة الذی ی ما بین

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية: ارتفاع عدد الوفيات بسبب الحرارة وتحذيرات من الخبراء

تشير تقارير منظمة الصحة العالمية إلى أن معدل الوفيات نتيجة التعرض لحرارة الطقس تراوح بين 0.5 و2 حالة وفاة لكل مليون شخص بين عامي 1979 و2022، مع ارتفاعات حادة في سنوات معينة، وخاصة عامي 2021 و2022. تعتمد هذه التقارير على بيانات أمريكية وتقتصر على حالات الوفاة المباشرة بسبب الحر، مما يشير إلى أن العدد الحقيقي للحالات، بما في ذلك الوفيات غير المباشرة، قد يكون أعلى بكثير.

ينصح خبراء جمعية القلب الأمريكية باتخاذ إجراءات معينة للحماية من تأثير الطقس الحار على القلب، خصوصاً للأفراد الأكثر عرضة للمخاطر مثل الرضع وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو السمنة أو تاريخ من أمراض القلب أو السكتة الدماغية. تبدأ هذه الإجراءات بشرب الكثير من الماء وتجنب مشروبات الكافيين أو الكحول، بالإضافة إلى أخذ فترات راحة منتظمة في الظل أو الأماكن الباردة.

تشمل نصائح الجمعية أيضاً تجنب الخروج في الهواء الطلق في وقت مبكر بعد الظهر عندما تكون الشمس في أقوى حالاتها، وارتداء ملابس خفيفة وفاتحة اللون من أقمشة قابلة للتنفس. كما يُنصح بارتداء النظارات الشمسية واستخدام الكريم الواقي من الشمس لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.

يجب على الأفراد مراقبة علامات الإجهاد الحراري مثل تسارع النبض، والصداع، والغثيان، والقيء، والدوار، أو الإغماء. في حال ظهور أي من هذه الأعراض، يُنصح بالانتقال فوراً إلى مكان أكثر برودة، والتوقف عن النشاط البدني، وترطيب الجسم بشرب الماء أو غمره بالماء البارد. هذه الإجراءات الوقائية يمكن أن تساعد في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحرارة والحفاظ على صحة القلب.

مقالات مشابهة

  • منظمة الصحة العالمية: ارتفاع عدد الوفيات بسبب الحرارة وتحذيرات من الخبراء
  • بودرة التلك.. «الصحة العالمية» تضعها ضمن مسببات السرطان
  • حظر أمريكي لأحد مكونات المشروبات الغازية
  • خطير على الرجال والنساء.. منظمة الصحة العالمية تدرج مادتين مسببتين للسرطان!
  • الصحة العالمية تصنّف أحد المعادن مادة مسرطنة محتملة
  • منظمة الصحة العالمية تحذر من استخدام التلك: مادة مسببة للسرطان
  • الصحة العالمية: نقص الوقود يشكل خطراً كارثياً على النظام الصحي في قطاع غزة
  • منظمة الصحة العالمية تصنّف معدن التلك مادة مسرطنة محتملة
  • تستخدم في الملابس.. الصحة العالمية تصنف مادة على قائمة المواد المسرطنة
  • الموت المبكر مرتبط بالأطعمة فائقة المعالجة أيضًا.. ما العلاقة بينهما؟