شركة "سدايا" تفتح أبواب التسجيل لمعسكر حوكمة البيانات الذي يهدف إلى تأهيل 60 متدربًا
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
شركة "سدايا" تفتح أبواب التسجيل لمعسكر حوكمة البيانات الذي يهدف إلى تأهيل 60 متدربًا،أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، من خلال أكاديميتها عن افتتاح باب التسجيل في معسكر حوكمة البيانات، ويستهدف المعسكر تأهيل أكثر من 60 متدربًا ومتدربة من حمَلة شهادات التخصصات التقنية، الإدارية، والقانونية.
الهدف من المعسكر هو تأهيل الكوادر الوطنية بالمهارات والمعرفة في مجال حوكمة البيانات، وتعليمهم الممارسات العملية المتعلقة بسياسات تصنيف وحماية البيانات الشخصية، وذلك وفقًا لتشريعات وسياسات مكتب إدارة البيانات الوطنية.
شركة "سدايا" المتدربون في المعسكر..سيحصل المشاركون على شهادة معتمدة من "سدايا"المتدربون في المعسكر سيستفيدون من أكثر من 120 ساعة تدريبية، حيث سيتعرفون على المفاهيم الرئيسية في حوكمة البيانات وسيكتسبون فهمًا لسياسات تصنيف البيانات، بالإضافة إلى مهارات حماية البيانات الشخصية.
كما سيتعلمون عن سياسات مشاركة البيانات في المنظمات وسيحصل المشاركون على شهادة معتمدة من "سدايا"، وسيكونون مؤهلين لاجتياز اختبار للحصول على شهادة احترافية في حوكمة البيانات من جهة معترف بها عالميًا.
شركة "سدايا" تفتح أبواب التسجيل لمعسكر حوكمة البيانات..شروط الالتحاق بالمعسكرالالتحاق بالمعسكر يتطلب أن يكون المتقدم من المواطنين السعوديين، ويجب أن يكون حاصلًا على شهادة في التخصصات التقنية أو الإدارية أو القانونية. يجب أيضًا أن يتقن المتقدم اللغة الإنجليزية، وسيتم تقييم مؤهلات المتقدمين من خلال اختبار ومقابلة شخصية للتأكد من تناسبهم للانضمام إلى المعسكر.
"سدايا" ترحب بالمهتمين بالانضمام إلى المعسكر وتدعوهم إلى التسجيل عبر زيارة موقع أكاديميتها عبر الرابط التالي (اضغط هنا).
آخر موعد للتسجيل في المعسكر الذي سينطلق في 7 يناير 2024 هو 23 ديسمبر 2023م. سيستمر المعسكر لمدة 30 يومًا، وسيتم تنفيذه حضوريًا في مقر أكاديمية طويق.
شركة "سدايا" تفتح أبواب التسجيل لمعسكر حوكمة البيانات الذي يهدف إلى تأهيل 60 متدربًاشركة "سدايا" تفتح أبواب التسجيل لمعسكر حوكمة البيانات..تعزيز وتطوير قدرات المتخصصين في مجال حوكمة البياناتإطلاق معسكر حوكمة البيانات يأتي في سياق جهود شركة "سدايا" لتعزيز وتطوير قدرات المتخصصين في مجال حوكمة البيانات، بهدف سدهم الوطنيًا وتعزيز المساهمة الوطنية في رفع مستوى المملكة إلى الريادة في قطاعات البيانات والذكاء الاصطناعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شركة سدايا سدايا المعسكر معسكر حوكمة البيانات معسكر حوكمة البيانات على شهادة متدرب ا
إقرأ أيضاً:
انطلاق الدورة الأولى من قمة حوكمة التقنيات الناشئة في أبوظبي
أبوظبي - وام
برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة.. أعلن مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة والنيابة العامة لدولة الإمارات عن إطلاق الدورة الأولى من قمة حوكمة التقنيات الناشئة.
وتُعد القمة التي ستنطلق خلال الفترة من 5 حتى 6 مايو المقبل منصة دولية رائدة تجمع بين أبرز صنّاع القرار والخبراء في القانون والتكنولوجيا وممثلي الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع، بهدف تطوير أطر الحوكمة الأخلاقية والتشريعية للتقنيات المتقدمة، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي، الحوسبة الكمّية، وتقنيات الويب 3، وذلك بما يسهم في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كقوة محركة للتشريعات المستقبلية ومركزًا إقليميًا ودوليًا للابتكار المسؤول.
وتأتي هذه القمة في وقت يشهد فيه العالم تحولًا غير مسبوق بفعل سرعة تطور التقنيات، وما تفرضه من تحديات قانونية وأخلاقية وتشغيلية تستوجب التعاون العابر للحدود.
وتنعقد القمة بمشاركة أكثر من 500 شخصية بارزة من مختلف دول العالم، من بينهم ممثلون عن الحكومات والمشرعون الحكوميون وخبراء دوليون من المنظمات المتخصصة، وممثلون عن شركات ورواد التقنية العالمية، والجامعات، ومراكز الأبحاث، بالإضافة إلى الجهات القضائية والتنظيمية.
كما تشهد القمة إطلاق عدد من المبادرات المشتركة بين الجهات التنظيمية، والمنظمات متعددة الأطراف، والمؤسسات الأكاديمية، بهدف تطوير مرجعيات قانونية متقدمة تراعي سرعة تطور التقنيات، وتواكب احتياجات المستقبل.
ومن المتوقع أن تسهم مخرجات القمة في دعم الجهود الوطنية لدولة الإمارات نحو بناء اقتصاد معرفي مرن، قائم على التكنولوجيا المتقدمة، وتوظيف الذكاء الاصطناعي بما يضمن التوازن بين الابتكار والحماية القانونية، وتقديم نموذج عالمي للحوكمة الرقمية المسؤولة.
جدير بالذكر بأن قمة حوكمة التقنيات الناشئة هي منتدى دولي رائد ينظمه مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة بالتعاون مع النيابة العامة الاتحادية، ويهدف إلى تعزيز التعاون متعدد الأطراف في تطوير الحوكمة الرقمية، من خلال الجمع بين الحكومات، والقطاع الخاص، والمجتمع الأكاديمي، ومؤسسات المجتمع المدني، لصياغة سياسات مسؤولة ومستدامة تحكم مستقبل التقنيات الناشئة.