عضو التفاوض المصري : إثيوبيا وضعت حجر أساس سد النهضة في 2011
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أكد عارف غريب عضو الوفد المصري للتفاوض في ملف سد النهضة، أن إثيوبيا بدأت في وضع حجر أساس سد النهضة في أبريل 2011 .
وقال عارف غريب في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، : "منذ يناير 2011 كان هناك أخبار كثيرة عن اعتزام أثيوبيا لبناء سد على نهر النيل".
وأضاف عارف غريب:" إثيوبيا وضعت حجر أساس سد النهضة عندما اتيحت لها الظروف ".
وتابع عارف غريب:" إثيوبيا كان لها هدف منذ سنوات طويلة من أجل تحجيم قدرات مصر المائية والتحكم في كميات المياه الواردة لمصر ".
واكمل عارف غريب:" بعد إثيوبيا استغلت أحداث 2011 والظروف السياسية في مصر ووضعت حجر أساس سد النهضة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سد النهضة اثيوبيا مصر اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
مصر.. البرلمان يوافق على قرض مع الاتحاد الأوروبي بقيمة مليار يورو
الاقتصاد نيوز - متابعة
وافق مجلس النواب المصري على قرار رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي بشأن اتفاق تسهيل القرض الخاص بآلية مساندة الاقتصاد الكلي وعجز الموازنة بقيمة مليار يورو (1.05 مليار دولار) كمرحلة أولى بين حكومة جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوربي.
وقال وزير المالية المصري أحمد كجوك إن القرض يعد جزءا من حزمة واسعة تتنوع بين منح وتمويل ميسر ثم تمويل للموازنة على مدى زمني للقيام بالإصلاحات وهي مهمة جدًا من شريك استراتيجي لجذب المزيد من الاستثمارات في ضوء هذه الملاحظات".
وقال : "أطمئن الجميع إن الدين الخارجي العام الماضي تم خفضه ب 3 مليارات دولار"، مضيفًا "سددنا أكثر ما اقترضنا والدين قل".
وكان رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي قد قال السبت إن وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة وضعت خطة لتأمين التغذية الكهربائية لصيف 2025، بالتعاون مع وزارة البترول والثروة المعدنية، لسد الفجوة للصيف القادم.
وأضاف مدبولي خلال كلمة على هامش افتتاح محطة "ابيدوس 1 للطاقة الشمسية" في محافظة أسوان، إن الخطة تشمل توفير من 3 إلى 4 آلاف ميغاواط إضافية بتكلفة استثمارية تصل إلى 4 مليارات دولار.
وأشار إلى أن الحكومة وضعت خطة واضحة للاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة في هذا الشأن، سيتم توفيرها من خلال مشروعات يتم تنفيذها حاليًا مع القطاع الخاص، ومن المُخطط أن يتم تشغيلها مع حلول فصل الصيف المُقبل، كجزء أصيل من خطة زيادة الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة، ولتجنُب اللجوء لتخفيف الأحمال وتقليل استيراد المواد البترولية.