فيديو.. جندي إسرائيلي عائد من غزة: أتبول على نفسي رعبا
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
أدلى جندي إسرائيلي عاد من قطاع غزة، باعترافات صادمة أمام جلسة في الكنيست، كاشفا عن أن يتبول على نفسه من الرعب ليلا.
وقال الجندي أفيخاي ليفي الذي انسحب من معارك غزة: «أتخيل الآن أن قذائف (آر بي جي) تطير فوق رأسي.. وأتخيل نفسي داخل الجرافة وأقاتل وأشم رائحة الجثث».
أخبار قد تهمك المتحدث باسم حركة فتح: حكومة نتنياهو متطرفة تُكن العداء لكل ما هو فلسطيني 23 ديسمبر 2023 - 8:57 مساءً مدير عام مستشفى غزة: المنظومة الصحية فى القطاع انهارت تمامًا 23 ديسمبر 2023 - 8:48 مساءًوأضاف: «أتبول على نفسي خلال نومي من الخوف.
وحمل مسئولية ما حصل له ولرفاقه للحكومة الإسرائيلية، قائلا إن هذه الحكومة تخلت عنهم في الحرب.
وتابع: «أجمع الجرحى بيدي هاتين أين أنتم؟.. تتكلمون عن المعاقين الجدد.. في الوقت الذي يوجد فيها معاقون هنا.. وهناك العشرات منهم تم التخلي عنهم.. أنا أتكلم عن نفسي تم التخلي عني».
يُشار إلى أن تصريحات الجندي الإسرائيلي تزامنت مع فيديوهات أخرى لانسحاب جنود لواء جولاني، من الحرب بعد تكبدهم خسائر كبيرة، حيث شوهدوا وهم يرقصون فرحا بمغادرتهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
مصدر إسرائيلي: سنتفاوض حول وقف الحرب إذا وافقت حماس على مسار ويتكوف
قال مصدر سياسي إسرائيلي، إن تل أبيب ستتفاوض حول وقف الحرب؛ إذا وافقت حماس على مسار ويتكوف.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة العربية، في نبأ عاجل.
وكان القيادي في حركة حماس باسم نعيم، أكد، اليوم، أنه على الرغم مما قدمته حركة حماس من مرونة في الرد على مقترح الوسطاء في إطار المسؤولية الوطنية بهدف وقف الحرب؛ إلا أن نتنياهو أعلن اليوم وبكل صلافة، أنه لا ينوي وقف الحرب، ولا زالت تراوده أحلام فاشية تجاه شعب فلسطين، وفي مقدمتها مشروع التهجير، والقضاء على المقاومة ونزع سلاحها.
نتنياهو وحكومتهوقال نعيم، في تصريحات له: “نؤكد أن الحركة ما زالت متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي، والعرض الأخير الذي قدمه الوسطاء لتجاوز الأزمة”.
وأضاف: “ما فشل نتنياهو وحكومته في إنجازه على مدار شهور بكامل قوته العسكرية مدعوماً من الغرب وحكوماته؛ لن يتمكن من تحقيقه مهما تلاعب في ملف المفاوضات (على حساب أسراه) أو بالقوة الغاشمة، لأن بقاء شعبنا في أرضه ليس خطاً أحمر بل هو مسألة حياة أو موت”.
وتابع: المقاومة وسلاحها بالنسبة لنا كشعب تحت الاحتلال، مسألة وجودية، لا سيما مع عدو لا يفهم إلا هذه اللغة.