شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تقرير الطبيب يوضح سبب وفاة الطالبة فاطمة القيسي، سواليف توفيت، أمس الخميس، طالبة التوجيهي فاطمة_المنسي، والتي تبلغ من العمر 18عاماً، وتدرس بمدرسة صفية بنت .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير الطبيب يوضح سبب وفاة الطالبة فاطمة القيسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير الطبيب يوضح سبب وفاة الطالبة فاطمة القيسي

#سواليف

توفيت، أمس الخميس، #طالبة #التوجيهي #فاطمة_المنسي، والتي تبلغ من العمر 18عاماً، وتدرس بمدرسة صفية بنت عبدالمطلب بمحافظة #إربد.

وأوضح #مصدر_طبي اليوم الجمعة، إنه تم إسعاف الطالبة فاطمة من قبل ذويها الى #المستشفى بعد أن فقدت الوعي، إثر الانتهاء من تقديم امتحان الثانوية العامة يوم أمس الخميس.

وأضاف المصدر أنه تم إجراء #إنعاش_قلبي رئوي لها دون جدوى.

 وأعلن الطبيب المناوب وفاتها في تمام الساعة 03:30، وتبين بأنها تعاني من سيرة مرضية بتليف بالكبد ودوالي على المريء منذ الصغر.

ونعت المدرسة الطالبة ونشرت عبر صفحتها الرسمية في موقع الفيسبوك وقالت : “تنعى مدرستنا ممثلة بإدارتها ومعلماتها وجميع طالباتها الطالبة الخلوقة فاطمة المنسي والتي وافتها المنية اليوم بعد أدائها لامتحان الثانوية العامة”.

وأضافت : “وباسمنا نعزي أنفسنا وعائلة الطالبه ولا نقول إلا أنا لله وإنا إليه راجعون ونسأل الله تعالى أن يتغمدها بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يلهم ذويها جميل الصبر والسلوان”

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حسابات مستشفى الهرم (5)

نختم حكايتى مع مستشفى الهرم ونكمل ما حدث داخل غرفة العمليات مع مندوب شركه المعدات الطبية، ولأننى كنت فى حالة لا تسمح لى بهذا الجدال العقيم والذى لا أعرف له سببا ولا كيف يحدث اصلا فى غرفة العمليات، أحلت المندوب إلى مرافقى للتفاوض معهم، وطبقا لما اعتدناه فى هذه المواقف طلب مرافقى فاتورة من المندوب لتقديمها إلى مشروع العلاج بنقابة الصحفيين، فذهل من الطلب مؤكدا أن الاتفاق مع الطبيب الجراح لم يشمل طلب فاتورة، وعبثا حاولوا إقناعه بأن هذا طلبا مشروعا فاستعان المندوب بالطبيب للفصل فى هذا الأمر، فإذا بالطبيب يؤيد كلام المندوب ويؤكد أن نسبة الخصم -اذا حدثت- ستكون ضئيلة ولا تساوى هذا الجدل الذى يصحبه إضاعة الوقت، و رضخنا ثانيا لدفع المبلغ نقدا.
وبدأت عملية التخدير وأبلغنى الطبيب أنه سيكون «نصفى»، وآلمتنى هذه العملية ألما شديدا خاصة أنها استمرت مدة طويلة دون جدوى ولا اعرف هل العيب فى مادة التخدير أو هناك أسبابا أخرى، أنا لا أتهم أحدا ولكن أعرض ما حدث لى بمنتهى الامانة، و فشلت هذه العملية ولم أفق بعدها إلا بعد إتمام الجراحة مما يدل على أنها تمت بتخدير «كلى».
وعند خروجى من غرفة العمليات محمولا على سرير يقوده أحد الممرضين فجأة توقف هذا السرير فى جانب من الطرقة المؤدية إلى المصعد وفوجئت بجيش من الممرضين فى شبه عمليه هجوم مسلح يطلبون مبالغ نقديه لكل واحد منهم وشعرت أنى محتجزا أو رهينه لا يفرج عنها إلا بعد دفع المطلوب.
وبعد عدة ساعات من وصولى إلى غرفتى فاجأنى أحد الأطباء بقوله «على فكرة إحنا فتحنا وقفلنا ومعملناش حاجة» فأيقنت أنه يمزح فأكد لى ما قاله مجددا وأخبرنى أنه أثناء الجراحة وجد «كتلة لحمية» بجوار المثانة فاضطر إلى وقف الجراحة وأخذ عينه منها وإرسالها إلى المعمل، ولما سألته عن التفاصيل أخبرنى بضرورة انتظار النتائج.
و فى اليوم التالى استيقظت مبكرا استعدادا للخروج من المستشفى- فلا داعى للبقاء فيها - واصطدمت بعقبة روتينية لأن الأوراق التى دخلت بها غير مطابقة للإجراء الطبى الذى قدم لى وفوجئت بكتابه صيغه معينه مطلوب الموافقة عليها من التأمين الصحى وهذه الصيغة مفادها أن المريض أجرى عملية منظار تشخيصى وتم استئصال أورام متعددة بالمثانة وتم خروجه من المستشفى وعبثا حاولت إقناعهم أن هذا الإجراء الطبى لم يتم وكيف نصف عينة لم يحددها المعمل بعد بأنها أورام متعددة فكان الرد أن هذه هى الصيغة الطبية التى لا نقبل غيرها ولابد من موافقة التأمين الصحى عليها مقابل خروجك.
ورضخت للمرة الرابعة لتنفيذ هذه الصيغة، واضطررت لإحضارها من التأمين الصحى مما كلفنى البقاء فى المستشفى يومين على ذمتها فعليا وخارجها بالأوراق، وأخيرا انتهت هذه المهزلة.
وبعد عدة أيام ذهبت إلى الطبيب المعالج فى العيادة الخارجية لأعرف ما حدث فأخبرنى أنه فى انتظار نتائج العينة ولما أردت التوضيح قال، إنه أخذ منها جزءً، فسألته عن حجم هذا الجزء فأخبرنى أنه استأصل معظمها، وحدثتى عن الخيارات بدءا من العلاج الإشعاعى ثم الكيماوى ولا أعرف لماذا يخبرنى بذلك غير آبه بحالتى النفسية، وعشت أيام عصيبة وذهبت لاستلام النتيجة، وبفضل الله وحمده جاءت النتيجة سلبية تماما فلم أصدق نفسى فذهبت إلى الطبيب المعالج فنظر فى التحاليل وقال لى (حسنا سنبدأ الإجراءات من جديد).
هذه حكايتى باختصار مع مستشفى الهرم أضعها أمام من يهمه الأمر ولا أنتظر الرد.
 

‏[email protected]

مقالات مشابهة

  • 13 عملاً تشكيلياً بأنامل طالبات «ضد التدخين»
  • هل تؤثر موجة الحر على وظائف المخ والإنتاجية؟.. تقرير يوضح
  • كأس الشيخة فاطمة بنت مبارك في ضيافة «رويال ويندسور»
  • فاطمة الصفي تلفت الأنظار في أحدث ظهور .. فيديو
  • حزن في المنوفية بعد وفاة طالبة ثانوية عامة بسبب تكييف سيارة.. أصيبت بالاختناق
  • حسابات مستشفى الهرم (5)
  • إطلاق مشاريع تنموية/السدود/تأهيل السياحة.. أخنوش يطلق مشاريع كبرى بإقليم طاطا المنسي
  • وفاة طفلة تعرضت لتعذيب وحشي من زوجة أبيها
  • حاجة جزائرية تنال شهادة الماجستير وعيونها على الدكتوراه (صورة)
  • تقرير جديد.. احتمالية اتهام عدة أشخاص في وفاة ماثيو بيري