الاتحاد الرياضي للإعاقات الذهنية: الرئيس السيسي قدم دعما كبيرا لذوي الهمم
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
قالت الدكتورة أمل مبدي، رئيس الاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية، إن الدولة المصرية تولي اهتماما كبيرا للأشخاص ذوي الهمم في كل المجالات.
وأضافت مبدي، في اتصال هاتفي مع قناة إكسترا نيوز، أنه خلال السنوات التسع الماضية، بذلت الدولة جهودًا غير مسبوقة لضمان دخول أصحاب الهمم للمجالات كلها.
مشاركة ذوي الهمم في كل المجالاتوأشارت إلى أن كم الاستحقاقات التي حصلت، أمر لا بد أن يشكر عليه الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي ساهم في إظهار هذه الفئة من المجتمع للنور والمشاركة في المجالات كلها.
ولفتت رئيس الاتحاد الرياضي إلى أنه من المقرر تنظيم الاحتفالية الخاصة بـ «قادرون باختلاف» الشهر المقبل، لافتة إلى أن مثل هذه الاحتفالات تسلط الضوء على قدرات أصحاب الهمم.
إقرار العديد من القوانينوتابعت رئيس الاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية، أن الدولة أقرت وفعلت العديد من القوانين الخاصة بأصحاب الهمم وتراقب تنفيذها بشكل فعال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذوي الهمم قادرون باختلاف ذوي الاحتياجات الخاصة الاتحاد الریاضی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ورئيس وزراء ماليزيا: إقامة الدولة الفلسطينية ضمانة وحيدة لسلام دائم في المنطقة
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال شهد التأكيد على قوة العلاقات بين مصر وماليزيا، وحرص البلدين على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، وخاصةً الاقتصادية والاستثمارية، بما يتفق مع ثقل البلدين في إقليميهما، ويحقق تطلعات الشعبين والأمة الإسلامية.
أضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وجرى استعراض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، ولإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع لمواجهة المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي غزة.
من جانبه، أشاد رئيس الوزراء الماليزي بالجهود المصرية الحثيثة لدعم الأشقاء الفلسطينيين ولحقن الدماء واستعادة الهدوء بالمنطقة.
أوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضاً التأكيد على رفض البلدين تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لعدم تصفية القضية الفلسطينية، وجرى التشديد في هذا الصدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كونه الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة، ولتحقيق الاستقرار والازدهار لشعوبها.