غادة عبد الرحيم تشارك في مناقشة رسالة ماجستير بجامعة عين شمس
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
تناقش كلية الدراسات العليا للطفولة قسم الدراسات النفسية بجامعة عين شمس رسالة ماجستير مقدمة من الباحثة مريم لويز ضيف أسعد غدًا الأحد تحت إشراف الدكتورة أسماء عبد العال الجبري أستاذ علم النفس بقسم الدراسات النفسية بكلية الدراسات العليا للطفولة والدكتورة غادة عبد الرحيم على أستاذ علم النفس التربوي المساعد بقسم العلوم التربوية والنفسية بكلية التربية النوعية جامعة القاهرة.
تتكون لجنة المناقشة من الدكتورة أسماء عبد العال الكبرى أستاذ علم النفس بقسم الدراسات النفسية بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس، والدكتور محمد رزق البحيرى أستاذ علم النفس بقسم الدراسات النفسية بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس والدكتور شيرين عبد المعطى على أستاذ التربية الموسيقية للطفل المساعد بقسم العلوم الأساسية بكلية الطفولة المبكرة بجامعة الإسكندرية والدكتورة غادة عبد الرحيم على أستاذ علم النفس التربوى المساعد بقسم العلوم التربوية والنفسية بكلية التربية النوعية بجامعة القاهرة
والتى تشارك ولأول مرة فى مناقشة مثل هذه الأبحاث الجامعية المهمة، وأعربت الدكتورة غادة عبد الرحيم علي عن سعادتها الغامرة بالمشاركة فى مثل هذه الأعمال الجامعية التى سيكون لها دورها المهم فى تنمية مهارات الأطفال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطفولة المبكرة جامعة عين شمس رسالة الماجستير الدراسات العلیا للطفولة أستاذ علم النفس بجامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر: العارفون بالله يتعاملون مع الكرامات بتواضع واحتشام
قال الدكتور محمد مهنا، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، إن الكرامات التي تظهر على يد الأولياء لا يمكن فهمها إلا من قبل أهلها وأصحاب المقامات الخاصة، موضحا أن هذه الكرامات والأسرار الربانية هي أمور باطنة يتذوقها أصحابها فقط، وهي لا تقاس بمقاييس عادية، ولا يمكن أن يتم تفسيرها من قبل من لم يُفتح الله عليه بهذه الأنوار.
وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر، ببرنامج «الطريق إلي الله»، المذاع على قناة «الناس»، أن من يعبر عن هذه الكرامات بشكل علني أو يتفاخر بها، يعبر عن جهل في فهمه لحقيقة هذه الظواهر، مضيفا: «الذي يظن أنه يمكنه إظهار الكرامات أو التفاخر بها هو في الحقيقة في حالة من الجهل والغفلة عن حقيقتها، لأن الكرامات يجب أن تبقى محجوبة عن العيون ولا يتم الحديث عنها إلا إذا أراد الله تعالى ذلك».
وأضاف أن العارفين بالله هم من يتعاملون مع هذه الأمور بتواضع واحتشام، فلا يظهرون ما فتح الله عليهم إلا بحذر، العارف بالله لا يقول أنا عالم أو أنا عارف، بل هو يظل دائمًا في حالة تدارٍ وتواضع، ولا يسعى لإظهار ما فتح الله عليه، بل يترك الأمور لله.
وشدد على أن الإنسان لا يملك أن يختار متى يظهر الله عليه الكرامات، وأن هذه الأسرار ليست بيد البشر بل هي من شأن الله وحده، مشيرًا إلى أن الذين يتفاخرون بمثل هذه الأمور لا يفهمون حقيقة هذه النعم الربانية.