الوحدة نيوز/ تواصل قبائل مأرب منع خروج قاطرات نقل النفط والغاز من مصافي صافر باتجاه مدينة مأرب لليوم الخامس على التوالي، وذلك احتجاجا على قرار حكومة المرتزقة فرض جرعة على أسعار البنزين المنتج محليا.

وأوضح مصدر، أن مسلحي القبائل يواصلون مطارحهم في الخط الدولي الرابط بين صافر ومدينة مأرب منعا لخروج القاطرات، والمطالبة بإلغاء الجرعة المفروضة على أسعار البنزين والتي تجاوزت نسبة 300 بالمائة، ووقف التلاعب والتهريب للبنزين والغاز المنتج من حقول صافر.

وكانت قد اندلعت مواجهات عنيفة بين مسلحي القبائل ومليشيا الإخوان أسفرت عن سقوط أربعة قتلى وإحراق عدد من قاطرات البنزين والغاز.

وتشهد المناطق المحتلة في محافظة مأرب أزمة وقود خانقة منذ نحو عام، جراء السياسات الفاشلة لإدارة شركة صافر الموالية لحزب الإصلاح وبيع نافذين وقيادات إخوانية الكميات المنتجة من حقول صافر في السوق السوداء، على حساب معاناة المواطنين.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحذر من عدم التعامل مع حوادث تسرب الميثان في قطاع النفط والغاز

حذر برنامج الأمم المتحدة للبيئة من أن نظاما متقدما لرصد حوادث تسرب الميثان الرئيسية في قطاع النفط والغاز أصدر 1200 تحذيرا للحكومات والشركات على مدار العامين الماضيين.

وقال برنامج الأمم المتحدة للبيئة: لكن لم يتم اتخاذ إجراءات حيال حوادث التسرب هذه سوى في 1% فقط من الحالات، فيما أشارت إينجر أندرسون المدير التنفيذي للبرنامج خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (كوب 29) المنعقد في عاصمة أذربيجان باكو، إن هذه النسبة مخيبة للآمال.

وأضاف أن التسريبات التي تسمح بخروج الغاز الضار للغاية والمسبب للاحتباس الحراري يمكن في كثير من الأحيان وقفها من خلال إصلاحات بسيطة، موضحة في بيان "نحن نتحدث فعليا في بعض الحالات عن إحكام ربط بعض البراغي".

ويعتبر الميثان ثاني أكبر مسبب لظاهرة الاحترار العالمي بعد ثاني أكسيد الكربون، وهو أقوى في تأثيره بواقع ثمانين مرة من ثاني أكسيد الكربون على المدى القصير.

وأشار برنامج الأمم المتحدة للبيئة إلى أنه تم تحقيق بعض النجاح في مرات محدودة، موضحا أن الجزائر استجابت للتحذيرات بشأن تسريبات الميثان، وقامت بإجراء إصلاحات توازي تاثير سحب 500 ألف سيارة من الطرق.

من جهتهتا، قالت مفوضة الأمم المتحدة للطاقة كادري سيمسون، إن دول الاتحاد الأوروبي تهدف إلى الحد من انبعاثات الميثان بنسبة 30% بحلول عام 2030.

وذكر ستيفان فينزيل، من مكتب وزير البيئة الألماني روبرت هابيك، أن الميثان هو غاز مسبب للاحتباس الحراري وشرس للغاية، ولكن السيطرة عليه أسهل مقارنة بثاني أكسيد الكربون.

مقالات مشابهة

  • قطب "النفط الصخري".. من هو مرشح ترامب لمنصب وزير الطاقة؟
  • مرشح "ترامب" لقيادة وزارة الطاقة يدعم بقوة التنقيب عن النفط والغاز
  • فايننشال تايمز: إيران بلد النفط والغاز تعاني من أزمة طاقة خانقة
  • ترامب يختار رئيس شركة للنفط والغاز وزيرا للطاقة في إدارته المقبلة
  • «ترامب» يختار رئيس شركة نفط وغاز وزيرًا للطاقة في إدارته المقبلة
  • «ترامب» يرشح كريس رايت لقيادة وزارة الطاقة الأمريكية.. من هو؟
  • السودان يطرح على شركات روسية فرص للاستثمار في النفط والغاز
  • ناشطو وإعلاميو “الإصلاح” يتهمون حكومة المرتزِقة بقمع حرية الصحافة
  • الكشف عن السبب الرئيسي وراء ارتفاع أسعار البنزين في كردستان
  • الأمم المتحدة تحذر من عدم التعامل مع حوادث تسرب الميثان في قطاع النفط والغاز