بوابة الوفد:
2025-04-22@21:57:11 GMT

إجمالي إيرادات فيلم أبو نسب منذ طرحه

تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT

نجح فيلم أبو نسب، بطولة محمد إمام وياسمين صبري، أن يجمع خلال يومين من عرضه، إيرادات بلغت 4 ملايين و 500 ألفًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.

 

وكان احتفل أبطال وصناع فيلم أبو نسب، بالعرض الخاص مساء الخميس الماضي في إحدى سينمات القاهرة، وأبرزهم محمد إمام، ياسمين صبري، ماجد الكدواني ورامي إمام .

 

تصدر فيلم أبو نسب، بطولة محمد إمام وياسمين صبري، مؤشرات موقع البحث العالمي جوجل، إضافة إلى منصات التواصل الاجتماعي بعد ساعات من العرض الخاص الذي شهد حضورًا فنيًا لافتًا .

العرض الخاص لفيلم أبو نسبتفاصيل فيلم أبو نسب

فيلم "أبو نسب" بطولة محمد إمام، ياسمين صبري، ماجد الكدوانى، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد ثروت، محمد لطفي وعدد آخر من الفنانين، ومجموعة من ضيوف الشرف، والفيلم من تأليف أيمن وتار وإخراج رامى إمام.

 

تدور أحداث أبو نسب في إطار اجتماعي كوميدي، حول محمد إمام الذي يلعب دور طبيب أطفال ويعيش قصة حب مع ياسمين صبري التي تجسد شخصية لايف كوتش.

العرض الخاص لفيلم أبو نسب

 

ويعد فيلم أبو نسب، هو التعاون الثالث الذي يجمع محمد إمام وياسمين صبرى، إذ قدما سويًا فيلمين وهما: "جحيم فى الهند" عام 2016 وشاركهما في العمل كل من: حمدى الميرغنى، أحمد فتحى، محمد سلام، بيومى فؤاد وإخراج معتز التونى، الثاني فيلم "ليلة هنا وسرور" عام 2018 بمشاركة فاروق الفيشاوى، محمد عبد الرحمن توتا، محمد سلام.

العرض الخاص لفيلم أبو نسبآخر أعمال محمد إمام:

كان آخر أعمال النجم محمد إمام في السينما فيلم “عمهم" والذي نافس به ضمن موسم أفلام عيد الأضحى الماضي 2022، واستطاع أن يحقق إيرادات في شباك التذاكر تخطت مبلغ 56 مليون جنيه.


 فيلم عمهم لمحمد إمام شارك فى بطولته كل من سيد رجب، هدى المفتى، محمد سلام، آيتن عامر، باسم سمرة، محمد لطفى، رياض الخولى، وعدد آخر من الفنانين، من تأليف وسام صبرى، وإخراج حسين المنباوى.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم أبو نسب ابو نسب محمد امام ياسمين صبري دور العرض السينمائي شباك تذاكر دور العرض آخر أعمال محمد إمام تفاصيل فيلم أبو نسب فیلم أبو نسب العرض الخاص محمد إمام

إقرأ أيضاً:

فعاليات مهرجان المسرح المدرسي العاشر تواصل عروضها تحت شعار ثقافة وتمكين

بدأت صباح اليوم فعاليات مهرجان المسرح المدرسي العاشر تحت شعار "ثقافة وتمكين"، الذي تنظمه وزارة التربية والتعليم ممثلةً في مركز التوجيه المهني والإرشاد الطلابي، وذلك على مسرح مدرسة دوحة الأدب بالخوير التابعة للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط، وقد رعى حفل الافتتاح سعادة الشيخ أحمد بن محمد الندابي، أمين عام مجلس الشورى، بحضور سعادة الأستاذ الدكتور عبدالله بن خميس أمبوسعيدي، وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم، إلى جانب عدد من المسؤولين ومديري العموم، وبمشاركة شخصيات فنية ومسرحية وإعلامية من داخل سلطنة عُمان وخارجها.

وشهد مسرح دوحة الأدب أولى العروض المسرحية بتقديم عرض "قطّورة الشطّورة"، من تأليف محمد خلفان، وإخراج سعيد بن صالح العبدلي، وقدّمه طلبة مديرية مسقط التعليمية. حمل العرض أجواءً خيالية مفعمة بالرمزية، حيث دارت القصة حول "قطّورة"، قطرة الماء العنيدة والمتعالية التي ترفض الخضوع لدورة المياه الطبيعية، وتتحدى القوانين البيئية، وتجسدت عناصر الطبيعة في شخصيات مثل "شموسة" (الشمس)، و"مواز" (ورقة الشجر العجوز)، و"الرذاذ"، و"الهواء البارد"، حيث تمضي "قطورة" في رحلة مليئة بالتحديات والتجارب التي تُكسبها في النهاية دروسًا ثمينة حول التواضع، والاحترام، وأهمية العطاء والتعاون.

ندوة تطبيقية

وأعقب العرض ندوة تطبيقية ناقشت الجوانب الفنية والتربوية في العمل المسرحي، أدارها الأكاديمي والباحث المسرحي الدكتور محمد الحبسي، وقد أثنى خلال مداخلته على المضامين التربوية والقيم الإنسانية التي تضمنها العرض، وما حمله من رسائل إيجابية تم التعبير عنها بأسلوب بسيط وفعّال.

كما أشاد بأداء الطلبة المشاركين في العرض المسرحي، مع تسليط الضوء على التميز اللافت للطالبة حلا التي أدّت دور "قطّورة"، حيث وصف أداءها بالعفوي والمؤثر، واعتبره تجسيدًا صادقًا للشخصية بكل تقلباتها. ولم يُغفل الإشادة بكاتب النص الأستاذ محمد بن خلفان، الذي نجح – برأيه – في صياغة عمل مسرحي يجمع بين جمالية الطرح ووضوح الرسالة، وتمكن من إيصال فكرة التحول الأخلاقي في الشخصية الرئيسية، من الغرور والتعالي إلى الاعتراف بالخطأ، في قالب قريب من وجدان المتلقي.

وتطرّق "الحبسي" كذلك إلى الدور الفعّال الذي لعبته الأغاني المُدرجة ضمن العرض في تعزيز مضمون الرسالة، معتبرًا أنها أسهمت في تقوية البناء الدرامي وتكامل التجربة المسرحية. كما نوّه بالجهود الكبيرة المبذولة من قبل الفريق الفني، خصوصًا في جوانب الإضاءة، الأزياء، المكياج، الأداء الجماعي، وتنوع استخدام عناصر الديكور.

وفي ختام مداخلته، شدّد "الحبسي" على أهمية تقديم هذه العروض المسرحية المدرسية إلى جمهور أوسع، وجعلها أقرب إلى الهوية المسرحية العمانية، داعيًا إلى ضرورة تجويد الأداء الصوتي لدى الطلبة المشاركين، كونه عنصرًا محوريًا في نجاح العمل المسرحي وتأثيره الفني.

لمسة إبداعية للطلبة

وكان قد تجوّل راعي المناسبة والحضور قبيل بدء فعاليات المهرجان في معرض الفنون البصرية المصاحب للمهرجان، والذي أطلقته اللجنة المنظمة لهذا العام تحت عنوان "الاحتفاء بالدولة البوسعيدية". ضمّ المعرض 40 عملًا فنيًا متنوعًا بين اللوحات التشكيلية والمنحوتات، أنجزها طلبة من مختلف المديريات التعليمية بالمحافظات، وجاء هذا المعرض تأكيدًا على أهمية تنمية الذائقة الفنية للطلبة، وتعزيز شعورهم بالانتماء الوطني، من خلال التعبير الفني الحر واستلهام التاريخ في أعمالهم الإبداعية. كما شهدت فعاليات اليوم أيضا مشاركة الطالبة مريم بنت موسى البوسعيدية في مسابقة العزف الموسيقي الفردي، حيث قدّمت مقطوعة موسيقية على آلة العود، أعقبت مشاركة الطالب صالح بن سالم الشيادي من مديرية مسقط.

اهتمام بالمسرح التربوي

وفي تصريح له بمناسبة الافتتاح، أكد سعادة الشيخ أحمد بن محمد الندابي أن وزارة التربية والتعليم تولي اهتمامًا متزايدًا بالمسرح المدرسي، بوصفه منصة حيوية لتمكين الطلبة من التعبير عن قدراتهم الفنية والإبداعية، مضيفًا أن إقامة هذا المهرجان سنويًا يعكس التزام الوزارة بتوفير مساحة لصقل المواهب وتوجيهها التربوي.

بدوره، أوضح سعادة الأستاذ الدكتور عبدالله أمبوسعيدي أن المسرح التربوي يؤدي دورًا تكامليًا داخل المنظومة التعليمية، إذ يتجاوز حدود الترفيه ليكون أداة تعليمية تسهم في بناء الشخصية، وتعزز قيم الحوار والإبداع والتفكير النقدي. كما أشار إلى أن المهرجان استقطب نخبة من المحكمين من داخل سلطنة عمان وخارجها لضمان تحقيق معايير التقييم الفنية والتربوية، وتقديم ملاحظات بناءة ترتقي بمستوى العروض.

ذكريات التأسيس

وقد افتُتحت فعاليات المهرجان بكلمة ألقاها الفنان القدير صالح زعل، استعرض فيها تجربته الشخصية في بدايات الحركة المسرحية في سلطنة عُمان، والتي تعود إلى العام 1974م، حين بدأ مع مجموعة من الشباب بتأسيس فرقة مسرح الشباب. وأشار إلى العقبات التي واجهت تأسيس الفرقة، وسعيهم الحثيث للحصول على اعتراف رسمي. كما ذكر أن أولى المسرحيات التي قُدّمت رسميًا كانت "تاجر البندقية"، موجهًا في ختام كلمته رسالة تحفيزية للطلبة المشاركين في المهرجان بضرورة استثمار هذه الفرص المتاحة لتطوير مواهبهم، وأكد أن البداية الحقيقية للمسرح العماني كانت في عام 1980.

من جهتها، أعربت الفنانة الدكتورة عبير الجندي، رئيسة لجنة التحكيم، عن فخرها بالمشاركة في هذه الدورة من المهرجان، مؤكدة أن المسرح يجمع بين عدة فنون تعبيرية تُسهم في تشكيل شخصية الطالب الفنان منذ المراحل الدراسية الأولى. وأضافت أن شعار المهرجان "ثقافة وتمكين" يحمل معاني عميقة، فالثقافة تتعلق بالهوية والعادات، بينما التمكين يتصل بصقل المهارات وبناء الثقة والوعي، مشيرة إلى أن المسرح هو الجسر الذي يربط بين الاثنين، ويهيئ الطالب للمستقبل عبر أدوات الفن والحوار والخيال.

جناح التفاحة

في الفترة المسائية، تواصلت عروض المهرجان بتقديم مسرحية "جناح التفاحة"، من تأليف آية الكلبانية، وإخراج شريفة البوسعيدية، وقدّمها طلبة مديرية شمال الشرقية التعليمية. تناول العرض قصة مجموعة من الفتيات الصديقات اللواتي يسعين لتحقيق أحلامهن وسط صراعات داخلية وتحديات واقعية، ليؤكد في نهايته على أهمية الإصرار والمثابرة في بلوغ الطموحات.

مقالات مشابهة

  • طرحه على طريقة السنجل.. تامر حسني يضع اللمسات الأخيرة على ألبومه الجديد
  • تعرف على إجمالي إيرادات فيلم "فار بـ 7 أرواح"
  • انطلاق المرحلة التمهيدية لـ«الشارقة للمسرح المدرسي»
  • فعاليات مهرجان المسرح المدرسي العاشر تواصل عروضها تحت شعار ثقافة وتمكين
  • مسرح الجنوب.. "لأني فلسطيني" وشريط كاست وعجيج فاطمة يخطفون أنظار أهالي قنا
  • عجيج فاطمة وشريط كاست بمسرح الجنوب قنا
  • لليوم الخامس.. عروض «مهرجان شباب الجنوب المسرحي» تواصل تألقها في قنا
  • بقصر ثقافة قنا.. «عجيج فاطمة» و«شريط كاست» ضمن عروض مهرجان مسرح الجنوب
  • قصور الثقافة تقدم عرض "حذاء مثقوب تحت المطر" بالأنفوشي
  • د. محمد مختار جمعة يكتب: صرخة عربية قبل فوات الأوان