ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ† ظ…ط¯ظٹط± ط¹ط§ظ… ط´ط±ظƒط© "ط§ظ„ط¬ط³ط± ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ" ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ†ظٹط© طŒ ط¹ط¯ظ†ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ظ„ط© طŒ ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ طھط´ط؛ظٹظ„ ط§ظ„ط®ط· ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ظ„ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط¨ط±ظٹ ظˆط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹ ط¨ظٹظ† ظ…ظٹظ†ط§ط، ط§ظ„ط¹ظ‚ط¨ط© ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ظˆط§ظ†ط¦ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ظ…طھظˆط³ط·طŒ ظƒط¨ط¯ظٹظ„ ط¹ظ† ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط± ظˆظ…ط¶ظٹظ‚ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨ طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ظ…ط§ط°ظƒط±طھظ‡ طµط­ظٹظپط© " ط§ظ„ط؛ط¯" ط§ظ„ط§ط±ط¯ظ†ظٹط©.



ظˆطھط£طھظٹ ط§ظ„ط®ط·ظˆط© ط§ظ„ط§ط±ط¯ظ†ظٹط© طŒ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„طھظ‡ط¯ظٹط¯ط§طھ ط§ظ„ط§ط®ظٹط±ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط§ط­ظ…ط± ظˆط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ظˆظ…ط¶ظٹظ‚ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨ ظˆط®ظ„ظٹط¬ ط¹ط¯ظ† ط¨ط³ط¨ط¨ ظ…ظ†ط¹ ظ…ط±ظˆط± ط§ظ„ط³ظپظ† ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ظˆط§ط¹ظ„ط§ظ† ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط´ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ط´ط­ظ† ط§ظ„ظƒط¨ط±ظ‰ ط¥ظٹظ‚ط§ظپ ط£ط¹ظ…ط§ظ„ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط± ظˆط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨.

ظˆط£ظƒط¯ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ظ„ط© ط£ظ† ط´ط±ظƒط© "ط§ظ„ط¬ط³ط± ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ" ط³ط§ط±ط¹طھ ط¥ظ„ظ‰ ط¥ظƒظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…طھط·ظ„ط¨ط§طھ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ظˆط§ظ„ظپظ†ظٹط© ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ…ط© ظ„طھط´ط؛ظٹظ„ ط§ظ„ط®ط· ط§ظ„ط¨ط¯ظٹظ„ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ظˆط§ظ†ط¦ ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط·ظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…طھظˆط³ط· ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„طµط§ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…طھط¬ظ‡ط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط© ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظˆط£ظˆط±ظˆط¨ط§ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط±ط¨ط· ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط± ط¨ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ظ…طھظˆط³ط· ط¨ط§ظ„ط·ط±ظ‚ ط§ظ„ط¨ط±ظٹط© ظ„طھط­ظ‚ظٹظ‚ طھظƒظ„ظپط© ط£ظ‚ظ„ ظˆط§ط³ط±ط¹ظˆط¨طµظˆط±ط© ط¢ظ…ظ†ط©.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط³ط¨ظˆطھظ†ظٹظƒ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ط ط ظ ظٹط ط ظ ط ط ط ظ ظٹ ط ظ ط ط ط ظٹ ط ظ ط ط ظٹ ط طھ ط ظ ط ط ط ظٹظ

إقرأ أيضاً:

مؤشرات انقسام جنرالات الاحتلال: خلافات واتهامات وحرب استنزاف داخلية

لا زالت المعارك الدائرة بين وزير الحرب ورئيس الأركان والمتحدثين باسم المؤسسة العسكرية للاحتلال، تكشف للعلن عن صراع متعدد الجبهات يخوضه جيش الاحتلال الإسرائيلي، داخليا وليس خارجيا هذه المرة، مما يترك بدوره العديد من التداعيات السلبية دون إجابة.

وقال دان أركين٬ الكاتب في مجلة يسرائيل ديفينس للعلوم العسكرية، إن "تاريخ دولة الاحتلال شهد اختلافات في الآراء، وتبادلا للاتهامات بين وزراء الحرب ورؤساء الأركان، ولا يحبون بعضهم، لكن أحداث الأسابيع الأخيرة بين كبار قيادات جهاز الأمن في الدولة تبدو غير مسبوقة، فالمسؤولون المتورطون فيها هم وزير الحرب يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان هآرتسي هاليفي، ومراقب الدولة متتياهو أنغلمان، والمتحدث باسم الجيش دانيئيل هاغاري".

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أن "المفردات المتداولة في هذه الصراعات، وسمعها عامة الإسرائيليين، شكلت نماذج صارخة للانفجار والقتال والمواجهة العاصفة والشرسة، لاسيما أنها تدور هناك بين الثلاثي: وزير الحرب ورئيس الأركان والمتحدث باسم الجيش، وهم على رأس النخبة الأمنية في دولة تخوض حرباً وجودية، يحدث هذا في وقت تدقّ فيه أجراس الإنذارات الحمراء مرة أخرى، وفي سديروت هناك المزيد من السقوط، والحوثيون يطلقون الصواريخ".

وأكد أركين٬ أن "هذه الصراعات الداخلية في مؤسسة الجيش تقدم صورة قاتمة عن الدولة، في وقت أصبح عامة الإسرائيليين، بمن فيهم عشرات آلاف النازحين، في مأزق رهيب حول ما إذا كان عليهم العودة لمنازلهم، إذا كان هناك منزل، في الشمال أو الجنوب، وفي كل يوم يواجه هذا الجمهور نفس الجدار الذي لا يمكن التغلب عليه المتمثل بارتفاع تكاليف المعيشة والأسعار".


وأشار الكاتب إلى أن "تفاصيل هذه الصراعات غريبة، وعصية على الاستيعاب، فوزير الحرب يطالب الجيش بالاختفاء من المحكمة العليا، فيما يتعاون الجيش مع مراقب الدولة في التحقيقات حول إخفاق السابع من أكتوبر، لكن الأخير يعلن أن الجيش لا يتعاون معه، ثم يخرج المتحدث باسم وزير الحرب ليتهم نظيره المتحدث باسم الجيش الذي اعتذر عن تجاوز صلاحياته يتجاوزها مرة أخرى، أما وزير الدفاع فينتقد رئيس الأركان بسبب بطء التحقيقات، فيرد عليه المتحدث باسم الجيش بأن التحقيقات تتقدم وفقاً لعمق القتال".

كما تساءل عن "كيفية متابعة الجمهور الإسرائيلي لهذا الصراع المهين وهو يجلس أمام التلفاز لمتابعة آخر حلقاته، مع أنه في الحقيقة لا يفهم أي شيء، مع أنه في خلفية هذه المهزلة حقيقة رئيسية مفادها أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يريدان إقالة رئيس الأركان، مع أن نتنياهو تسبب سابقاً في استقالة وزير حربه السابق يوآف غالانت، وهو جنرال سابق في الجيش، وقائد الأسطول الثالث عشر، وعيّن مكانه وزيرا تفتقر سيرته الذاتية لكل ما حازه سلفه".

وخلص إلى القول أننا "أمام فوضى عارمة في قمة الدولة، اعتبارات غريبة بين صناع القرار الحاسمين، وتجاهل تام للقانون والعدالة والممارسة وأنماط الحكم طويلة الأمد، وكلها اعتبارات متعلقة بالتحالفات السياسية والبقاء في السلطة، بجانب انتشار ممارسات حكومية برلمانية غير مقبولة تتمثل برفض عضو كنيست الحضور للتحقيق معه من قبل الشرطة، ووزير يعلن أنه لن يمتثل لقرار المحكمة العليا".



وتابع، أن "المشاحنات التي شهدناها مؤخرا داخلة المؤسسة العسكرية ليست خلافات سطحية يمكن حلّها بالغفران على فنجان من القهوة، فهناك طبقات عميقة هنا، معظمها نتيجة لما حدث في السابع من أكتوبر، صحيح أن لدينا هيئة أركان عامة يرأسها رئيس أركان يجب أن يعترف بالفشل، ويتحمل المسئولية، لكنه ظل في منصبه لخوض الحرب، أما النخبة السياسية ورئيسها فيرفضان الاعتراف بالفشل والشعور بالذنب، وتحمل المسؤولية، ومعارضة تشكيل لجنة تحقيق حكومية تكشف عن الإخفاقات".

وختم قائلا، إن "ما يحصل من صراعات دامية بين أقطاب الدولة تؤكد وجود حالة من الكراهية العميقة بينها، وجدت طريقها في هذه الخلافات، تتسبب بها حكومة وهمية، تفتقر للقدرة على الإدارة والتنفيذ، رئيسها ووزراؤها مشتبهون بهم بارتكاب جرائم، ولا يضعون الصالح العام أمام أعينهم، مما يتسبب بعدم الحفاظ على قوة الدولة العسكرية والأمنية الضرورية".

مقالات مشابهة