كشفت وسائل إعلام عبرية أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى تنفيذ مسيرة إيرانية عملية الهجوم على الناقلة كيم بلوتو التابعة لإسرائيل ليل الجمعة على مسافة ليست بعيدة عن سواحل الهند. 

وأفادت القناة 12 العبرية (خاصة) السبت، أن المسيرة التي قصفت الناقلة المذكورة، انطلقت من إيران على عكس الهجمات الأخيرة (التي نفذتها جماعة الحوثي اليمنية) التي استهدفت السفن التابعة لإسرائيل في البحر الأحمر.

 

وذكرت القناة العبرية إنه تم تنفيذ الهجوم هذه المرة من مكان بعيد عن منطقة مضيق باب المندب إلى السواحل اليمنية، ولم يتورط الحوثيون بتنفيذه.  

اقرأ أيضاً

هجوم بطائرة مسيرة تستهدف سفينة جنوب غربي الهند

وفي وقت سابق من السبت، قالت شركة "أمبري" البريطانية للأمن البحري إن سفينة تجارية "تابعة لإسرائيل" تعرضت لهجوم بطائرة مسيرة في بحر العرب قبالة الساحل الغربي للهند، مما أدى إلى نشوب حريق. 

وأضافت أنه تم إخماد الحريق الذي اندلع على متن السفينة، وهي ناقلة منتجات كيماوية وترفع العلم الليبيري، من دون وقوع إصابات بين أفراد الطاقم، مشيرة إلى أن الحادث وقع على بعد 200 كيلومتر جنوب غربي فيرافال في الهند. 

وأعلنت البحرية الهندية أن سفينة خفر السواحل قامت بمساعدة الناقلة المستهدفة بعد أن صدمتها طائرة بدون طيار، ولم يصب أي من أفراد طاقم الناقلة البالغ عددهم 20 فرداً، وجميعهم من أصل هندي، لكن السفينة تعرضت لأضرار.  

اقرأ أيضاً

أمريكا تتهم إيران بمساعدة الحوثيين في هجمات البحر الأحمر.. ما قصة سفينة التجسس؟

 

المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلام

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: سفينة إسرائيلية مسيرة إيرانية

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: سلاح في مخيم جنين يفاجئ إسرائيل

أفادت مصادر إعلامية عبرية بأن إسرائيل تفاجأت مؤخرا باكتشاف أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية كانت تستخدم قذائف "آر بي جي" (RPG) خلال العملية في جنين.

وأفاد مسؤولون أمنيون لهيئة البث الرسمية بأن الأجهزة الأمنية الفلسطينية ليس من المفترض أن تمتلك قذائف "RPG"، حيث أنه سلاح دقيق وقاتل بأي اتفاق أمني مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية، كما تم فحص توثيق ظهر فيه على ما يبدو استخدام السلاح. 

وحسب ما نقل الإعلام العبري، توجه المسؤولون الأمنيون إلى قيادة الأجهزة الأمنية الفلسطينية للحصول على إجابات، حيث رد الفلسطينيون أن أسلحة الـ "RPG" كانت تستخدمها الفصائل المسلحة في مخيم جنين وتمت مصادرتها من قبل الأجهزة الأمنية، في حين أنه ليس من الواضح لماذا قامت الأجهزة الأمنية باستخدام السلاح.

وتحاول إسرائيل استيضاح وفهم ما إذا كانت هذه الأسلحة الاستثنائية قد تم تهريبها إلى شمال الضفة الغربية من الحدود مع الأردن أو من منظمات عسكرية.

ويوم 15 ديسمبر الحالي، أطلقت السلطة الفلسطينية المرحلة الثانية من عملية "حماية وطن"، وأعلنت أنها تلاحق من وصفتهم بالخارجين عن القانون ونزع سلاحهم وبسط السيطرة على المخيم.

وقال المتحدث باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية العميد أنور رجب اليوم الثلاثاء، إن قوات الأمن الفلسطينية تواصل ملاحقة "الخارجين عن القانون" في مناطق الضفة.

في الجهة المقابلة، شددت "كتيبة جنين" على أن الهدف من هذه الحملة هو ملاحقة المقاومين ونزع سلاحهم.

وأطلقت مؤسسات وطنية وحقوقية وأهلية يوم الخميس، مبادرة سمتها "وفاق"، سعيا لاحتواء الأزمة الحالية في جنين ومخيمها.

مقالات مشابهة

  • العثور على 250 سفينة غارقة فيها كنوز ثمينة قبالة الساحل البرتغالي
  • إعلام عبري: مفاوضات صفقة التبادل مستمرة رغم العقبات والخلافات
  • مصرع 6 مهاجرين في غرق مركب قبالة سواحل موريتانيا
  • ‏إعلام فلسطيني: 10 قتلى في غارات إسرائيلية استهدفت جنوب قطاع غزة
  • عالم يعثر على 22 طنًا من الذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال
  • وسائل إعلام إيرانية: رفع الحظر عن منصة واتس آب وجوجل بلاي
  • إعلام عبري: سلاح في مخيم جنين يفاجئ إسرائيل
  • شركة بريطانية تكتشف بئرا نفطيا في حوض أكادير قبالة سواحل المغرب
  • إعلام عبري: الإسرائيليون مستعدون لخيانة بلدهم من أجل المال
  • إعلام عبري: الإسرائيليون مستعدون للخيانة من أجل المال