التحالف الوطني: تسليم 105 منازل للفئات الأولى بالرعاية في بني سويف بعد إعادة إعمارها
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أعلن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، تسليم 105 منازل للفئات الأولى بالرعاية بمحافظة بني سويف بعد إعادة إعمارها من أجل تأمين حياة كريمة لهم، بالتعاون مع جمعية الأورمان باعتبارها إحدى مؤسساته الشريكة.
إعادة إعمار قرية الصفيح بالفيوموفي سياق آخر أشار التحالف، إلى إعادة إعمار المنازل المتهالكة بقرية الصفيح مركز يوسف الصديق، وفرش المنازل بأثاث منزلي كامل، إلى جانب رفع كفاءة معمل الكمبيوتر بمدرسة الشيمي الابتدائية بالقرية واستكمال احتياجات المعمل بشكل كامل، خلال الأسبوع الماضي، وذلك من خلال مؤسسة صناع الخير للتنمية عضو التحالف.
وعلى نحو آخر، قام التحالف الوطني من خلال مؤسسة صناع الخير بالتعاون مع اي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية، بتقديم منظومة خدمات طبية متكاملة لطلاب مدرسة الشيمي الابتدائية تشمل الاكتشاف المبكر لأكثر الأمراض التي تؤثر على تحصيل الطلاب دراسيا.
العام الثاني للتحالف الوطنيجدير بالذكر أن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، يحتفل بقرب انتهاء عامه الثاني بنهاية 2023، مؤكدا أنها كانت رحلة من الخير والتعاون على خدمة مصر وأهلها وجيرانها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة إعمار المنازل التحالف الوطني التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي التحالف الوطنی
إقرأ أيضاً:
تسليم 20 سماعة أذن للأطفال ضعاف السمع في عدن عبر مؤسسة يماني بدعم مركز الملك سلمان
شمسان بوست / عدن:
جرى في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، تسليم 20 سماعة أذن مع القوالب المخصصة للطلاب ضعاف السمع، مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عبر شريكه المنفذ مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الإنسانية.
وجاءت عملية توزيع السماعات ضمن مشروع الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة في اليمن (المرحلة الثانية)، من خلال تقديم 380 سماعة أذن للأطفال ذوي الإعاقة السمعية في 6 محافظات هي (عدن، لحج، شبوة، حضرموت، الضالع، والمهرة)، وذلك بهدف الإسهام في تحسين عملية تعليم هؤلاء الأطفال وإدماجهم في المجتمع.
وأكد مدير المشروع الدكتور أنس سيف، أهمية المشروع، كونه يسهم في معالجة التحديات التي تواجه المؤسسات التعليمية في رعاية الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، وكذا حرص مؤسسة يماني على استفادة الأطفال من توزيع السماعات لهم، كون ذلك سيساهم في التحاقهم بالتعليم كغيرهم من الأطفال ويساعدهم في التحدث مع أهاليهم ويعمل على دمجهم في المجتمع.