دولة عربية الأولى.. تعرف على أغنى 25 عائلة في عام 2023| فيديوجراف
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
حظيت أغنى 25 عائلة في العالم بعام متميز خلال 2023، ونجحت هذه الأسر، شديدة الثراء أن تضيف 1.5 تريليون دولار إلى ثرواتها الشخصية هذا العام أضافت الأسر شديدة الثراء 1.5 تريليون دولار أخرى إلى ثرواتها الشخصية هذا العام. وساعد النمو الاقتصادي القوي، وتهدئة التضخم والإنفاق الاستهلاكي المدن في دعم أعمال هذه الأسرة على مدار عام كامل.
وحظيت أغنى 25 عائلة في العالم بعام متميز جدا ونجحت من خلاله في إضافة الأسر شديدة الثراء في إضافة 1.5 تريليون دولار جديدة على مدار عام 2023 .
آل نهيان في المقدمة
أغنى 25 عائلة في العالم .. وتجاوزت الأسرة الحاكمة في أبوظبي "آل نهيان"، عشيرة "والتون" الأميركية ليصبحوا أغنى عائلة في العالم. وهي المرة الأولى منذ 5 سنوات، التي تصبح فيها عائلة غير ورثة "وول مارت" أغنى عائلة في العالم.
ولمتابعة المزيد حول أغنى 25 عائلة في العالم .. تابع الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 1 5 تريليون دولار بلومبرغ نيوز آل نهيان
إقرأ أيضاً:
برلماني: قرارات العفو الرئاسي رسالة دولة تعرف معنى الإنسانية
قالت النائبة أمل رمزي ، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، إن العفو الرئاسي الذي أصدره الرئيس عبد الفتاح السيسي في هذه المناسبة الوطنية الغالية يحمل أكثر من دلالة سياسية وإنسانية.
وأوضحت أن القرار جاء ليؤكد أن معركة التحرير لم تكن فقط ضد احتلال للأرض، بل كانت أيضًا تأسيسًا لدولة تقاتل في كل يوم من أجل تحرير الإنسان نفسه من الفقر والجهل، وتمنحه فرصة ليعود إلى المجتمع وقد تعلم من أخطائه.
وأضافت رمزي، في بيان لها، أن القيادة السياسية حينما تمنح النزلاء فرصة جديدة وسط احتفالات شعبية بذكرى تحرير سيناء، فإنها ترسل رسالة مفادها أن العدالة في مصر ليست سيفًا مسلطًا فقط، بل يدًا ممدودة لكل من يريد أن يبدأ من جديد، موضحة قرارات العفو الرئاسي رسالة دولة تعرف معنى الإنسانية وتؤمن بالفرصة الثانية.
العدالة التصالحيةورأت النائبة أن القرار الرئاسي يعزز من فكرة "العدالة التصالحية"، وهي فلسفة حديثة تتبناها الدولة المصرية، تقوم على إصلاح ما فسد في سلوك الأفراد بدلاً من الاقتصار على العقاب، مشيرة إلى أن وزارة الداخلية نجحت من خلال منظومة مراكز الإصلاح والتأهيل في تقديم نموذج حضاري متكامل لإعادة بناء الإنسان.
وأكدت عضو مجلس النواب أن الإفراج عن هذا العدد الكبير يعكس أيضًا الثقة التي توليها الدولة لمواطنيها، ويضع مسؤولية ضخمة على عاتق المفرج عنهم بضرورة اغتنام الفرصة، والانخراط في المجتمع كأفراد منتجين يساهمون في البناء لا الهدم، في التنمية لا التراجع.