لسحب عظام الدجاج قبل الطهي دون تعب.. إليك هذه الطريقة المبتكرة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
طرق سحب عظام الدجاج (مواقع)
يعد الدجاج أحد الأطباق الرئيسية والمهمة في المطبخ العربي، وتتنوع طرق تحضيره وإعداده. ومن بين الأطباق التي قد تكون صعبة في إعدادها في المنزل هو الدجاج المسحب، بسبب صعوبة تخليص اللحم من العظم.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال، سنستعرض بعض النصائح لتسهيل عملية تخليص الدجاج من العظام:
اقرأ أيضاً طريقة طبيعية لإخراج شوكة السمك من الحلق خلال دقائق 23 ديسمبر، 2023 3 وصفات طبيعية رهيبة لتقشير البشرة وإزالة الجلد الميت بسرعة البرق 23 ديسمبر، 2023أولا يتم مسك الدجاجة من الظهر وتقسيمها إلى أربعة أقسام.
يتم التخلص من الرقبة حيث تحتوي على العظام، ثم يتم قطع الأجنحة ويمكن استخدامها أو تركها للطهي في وقت لاحق.ثم وبعد تقسيم الدجاجة إلى أربعة أقسام، يتم مسك كل قطعة بشكل منفصل، بدءًا من جزء الصدر. باستخدام سكين حاد، يتم إدخال طرف السكين بين اللحم والعظم، ثم قطع العظمة ببطء لتجنب تشوه الشكل.بعد ذلك يتم مسك الجناح الذي يحتوي على ثلاثة عظام. يمكن إزالة العظام عن طريق ثني الجناح وسحب العظم بلطف. يمكن القيام بذلك دون الحاجة إلى سكين.الآن، يتم التركيز على فخذ الدجاج الذي يحتوي على عظمة واضحة. يمكن ثني الفخذ وقطع العظمة بشكل عمودي باستخدام سكين حاد، مع الاهتمام بعدم تشويه شكل الدجاج أثناء العملية.Error happened.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة.. تكشف سر العلاقة الجينية بين الدجاج والديناصورات
شمسان بوست /متابعات:
في دراسة صادمة وغريبة من نوعها، كشف فريق من الباحثين في جامعة هارفارد ومعهد ماكس بلانك عن نتائج مثيرة للجدل، تُظهر أن الدجاج يتشارك في عدد كبير من الجينات مع الديناصورات المنقرضة، مما يعزز فرضية علمية تنص على أن الطيور الحالية هي أحفاد هذه الكائنات العملاقة.
* الدجاج أحفاد الديناصورات
ووفقًا للدراسة التي نُشرت في مجلة Nature Communications، المختصة بتناول الاكتشافات العلمية، فقام العلماء بتحليل تسلسل الحمض النووي للدجاج ومقارنته مع البيانات الجينية المستخرجة من حفريات الديناصورات، لا سيما من أنواع مثل Tyrannosaurus rex وVelociraptor، ووجدوا أن هناك تطابقًا وراثيًا ملحوظًا بين الدجاج والديناصورات، خاصة في الجينات المسؤولة عن تكوين العظام والريش في كلًا منهما.
* تشابه جيني كبير بين الدجاج والديناصورات
أحد أبرز الاكتشافات التي توصلت إليها الدراسة، تمثلت في أن بعض الجينات التي تساعد في تكوين العظام القوية والمجوفة في الطيور الحديثة كالدجاج تُشبه إلى حد كبير تلك التي وُجدت في الديناصورات.
كما أظهرت التحليلات أن الجينات المرتبطة بتكوين الريش في الطيور لها نظائر في الديناصورات، مما يؤكد الأدلة الأحفورية التي عُثر عليها في بعض أنواع الديناصورات التي امتلكت هياكل ريشية بدائية.
فيما صرح الدكتور جوناثان كلارك، الباحث الرئيسي في الدراسة، قائلاً: “لطالما اشتبهنا في أن الطيور والديناصورات يشتركان في سلف مشترك، لكن هذه الدراسة تقدم دليلًا جينيًا قاطعًا على أن الدجاج، على سبيل المثال، يحمل إرثًا مباشرًا من الديناصورات”.
* انعكاسات الاكتشاف على علم الأحياء والتطور
يعتبر هذا البحث العلمي خطوة مهمة في فهم تطور الطيور من الديناصورات، إذ يؤكد أن التغيرات الجينية التي حدثت على مدى ملايين السنين سمحت بانتقال هذه الكائنات الضخمة إلى أشكالها الأصغر والأكثر تكيفًا مع الطيران.
كما قد يفتح هذا الاكتشاف المثير آفاقًا جديدة في مجالات البيولوجيا الجزيئية، والهندسة الوراثية، إذ يمكن استخدام هذه المعلومات في فهم كيفية تطور الصفات الفسيولوجية بين الأنواع المختلفة من الكائنات الحية.