تحقيق جديد لـ «لجنائية الدولية» بشأن جرائم الحرب الحالية في السودان
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تحقيق جديد لـ لجنائية الدولية بشأن جرائم الحرب الحالية في السودان، 160; أعلنت المحكمة الجنائية الدولية، فتح تحقيق جديد بشأن جرائم حرب في السودان، مشيرة إلى أن النزاع الحالي يثير قلقا كبيراً. التغيير ــ .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحقيق جديد لـ «لجنائية الدولية» بشأن جرائم الحرب الحالية في السودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت المحكمة الجنائية الدولية، فتح تحقيق جديد بشأن «جرائم حرب» في السودان، مشيرة إلى أن النزاع الحالي يثير قلقا كبيراً. التغيير ــ وكالات و أبلغ مكتب المدعي العام للمحكمة كريم خان، مجلس الأمن الدولي بأنه فتح تحقيقا بشأن الأحداث التي وقعت في إطار الأعمال القتالية الراهنة، في إشارة الى المعارك التي اندلعت منذ 15 …
تحقيق جديد لـ «لجنائية الدولية» بشأن جرائم الحرب الحالية في السودان صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقال الرزيقي
كتب الصادق الرزيقي مقالا (طويل عريض) مؤخرا عن الحرب الحالية. طوفنا بنا في سفر التاريخ وخطوط الطول والعرض الجغرافية وتقاطعات علم الاجتماع. ولنا وقفة مع جزء من مقاله بخصوص المصالحة المجتمعية بين عرب دارفور وبقية قبائل السودان. هذا ما دعونا له مرارا وتكرارا. ولكن يا غالي لا أظن في القريب العاجل والمتوسط أن يتناسى الشعب تلك المآسي. قد يتجاوز الشعب عن جرائم القتل والنهب والسلب. أما الاغتصاب وبيع الحرائر في الضعين ودول الجوار. فتلك من الصعب تجاوزها. وفي تقديرنا أن جدار العزل المجتمعي الذي شيدته تداعيات الحرب بين عرب دارفور عامة والرزيقات والمسيرية خاصة مع بقية قبائل السودان لا يمكن بأي حال من الأحوال القفز من فوقه. أما هدمه نهائيا فذاك ضرب من المستحيل. ولست متشائما ولكن قراءة ما بين سطور الحقيقة أجزم بأن دفع فاتورة الحرب سوف تبدأ بعد رفع تمام إسكات البندقية. هنا المقاطعة المجتمعية تماما. عليه نطالب مثقفي عرب دارفور تهيئة مجتمعاتهم للتعايش مع الواقع المر الذي ينتطرهم. ومن ثم رويدا رويدا يمكنهم كسر حاجز العزل مع الشارع السوداني. خلاف ذلك مزيدا من العزل. وخلاصة الأمر نرى بأن عقلية عرب دارفور وبُعدها عن المدنية وقبول الآخر سوف يدفعها للتهور أيضا. وهي غير قابلة لدفع الفاتورة. عليه مستقبلهم سوف يكون خصما على جغرافيتهم (الحواكير). أي: الهروب خارج السودان لدول الحوار بفعل الضربات الموجعة من قبائل أم زرقة الدارفورية مباشرة وبقية قبائل السودان بطريقة غير مباشرة.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٥/١/٣٠