بعد أنباء انفصاله عن دينا عبد المعبود.. أول تعليق من مجدي الهواري
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
تصدرت أنباء انفصال دينا عبد المعبود والمخرج مجدي الهواري المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، الأمر الذي أثار حالة من الجدل نظرا لحذف الزوجين صورهما من حساباتهما الشخصية.
ومن جانبه، علق مجدي الهواري عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» على أنباء انفصالهما بنشر صورة أثناء تواجدهما في باريس، قائلا: «في باريس مع حبيبتي».
A post shared by Magdy Elhawary (@magdyalhawary)
وانتشرت في الساعات الماضية، أنباء حول انفصال مجدي الهواري ودنيا عبد المعبود، بعد مرور شهرين فقط من زواجهما، مما أحدث حالة من الجدل خاصة بعد إقدام الثنائي على إلغاء متابعة بعضهما.
انفصال مجدي الهواري ودنيا عبد المعبودوأثارت دنيا عبد المعبود زوجة مجدي الهواري، جدلا كبيرا، وذلك بسبب نشرها رسالة غامضة تشير إلى انفصالهما.
ونشرت الاستايلست دنيا عبد المعبود، «استوري» على حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، وكتبت: نكتفي بهذا القدر من شرف المحاولة.
ولم يتحدث المخرج مجدي الهواري، عن هذه الأخبار ولكنه اكتفى بإلغاء متابعتها عبر «انستجرام» ما أثار مزيد من الشكوك حول انفصالهما.
مجدي الهواري ودنيا عبد المعبودوفي وقت سابق، احتفل المخرج مجدي الهواري، بحفل زفافه يوم 15 أكتوبر، على الاستايلست دنيا عبد المعبود، وسط مجموعة من الأصدقاء المقربين من الوسط الفني.
وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، مجموعة من الفيديوهات من حفل زفاف مجدي الهواري، والاستايلست دنيا عبد المعبود، وحرص أبنائه على حضور حفل زفافه.
اقرأ أيضاًمكملوش شهرين.. حقيقة انفصال مجدي الهواري ودنيا عبد المعبود
مجدي الهواري عن رجوعه لـ غادة عادل: «قضية رأي عام.. وخطيب الجمعة بيدعيلنا»
رغم طلاقهما.. مجدي الهواري يهنيء غادة عادل بعيد ميلادها: «ليها بوسة» (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابنة مجدي الهواري المخرج مجدي الهواري حفل زفاف مجدي الهواري زفاف مجدي الهواري زواج مجدي الهواري زوجة مجدي الهواري مجدي الهواري مجدی الهواری ودنیا عبد المعبود دنیا عبد المعبود
إقرأ أيضاً:
انفصال جبل جليدي بالقطب الجنوبي يكشف نُظما بيئية فريدة
كان الباحثون في معهد شميدت للبحار يعملون قبالة سواحل القارة القطبية الجنوبية عندما انفصل جبل جليدي ضخم يبلغ طوله نحو 30 كيلومترا عن الغطاء الجليدي في منتصف يناير/كانون الثاني الماضي، ليكشف عن مساحة من المحيط لم ترَ ضوء النهار منذ عقود وعن نظام بيئي فريد تحتها.
وقرر الفريق على متن سفينة الأبحاث " فالكور" البحث في قاع المحيط المكشوف حديثا، ولم يسبق لأحد أن استكشف أعماق البحار هناك.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4أكبر 5 غابات مطيرة.. ما هي وماذا بقي منها؟list 2 of 4التطرف المناخي يهدد شبه الجزيرة العربيةlist 3 of 4في اليوم الدولي للغابات.. رئة الكوكب التي باتت تتقلصlist 4 of 4الأمم المتحدة: ذوبان الأنهار الجليدية يهدد معيشة ملياري شخصend of listوقالت باتريشيا إسكيت كبيرة العلماء في البعثة "إنه نوع من الأحداث التي عندما تحدث تترك كل ما تفعله"، ومع ذلك لم تكن التوقعات عالية، إذ لم يعتقد العلماء أن الحياة ستزدهر تحت هذه الطبقة الجليدية السميكة.
وكان ما عثر عليه أعضاء الفريق تحت الجبل الجليدي مدهشا، فهناك عناكب بحرية عملاقة وأخطبوطات وأسماك جليدية وشعاب مرجانية وإسفنجيات، بما في ذلك واحدة على شكل مزهرية قد يعود عمرها إلى مئات السنين.
ويعتقد الباحثون أنهم سيتمكنون إجمالا من تحديد عشرات الأنواع الجديدة من خلال هذه البعثة.
وقالت إسكيت -وهي باحثة في جامعة أفيرو بالبرتغال- "لقد فوجئنا حقا بالنظم البيئية المتنوعة والغنية التي وجدناها هناك، وأذهلنا ذلك".
ولا يظهر الاكتشاف -الذي أُعلن عنه يوم الخميس الماضي- كيف تجد الحياة طريقها إلى كل ركن من أركان العالم تقريبا فحسب -بما في ذلك المدفونة تحت الأنهار الجليدية العائمة- بل يوفر أيضا أساسا حاسما لفهم كيف يمكن أن تتغير الحياة في أعماق البحار على كوكب دافئ.
إعلانوقالت جوتيكا فيرماني رئيسة معهد شميدت للمحيطات -وهو منظمة غير ربحية سهلت البحث- "لقد كانوا في المكان المناسب في الوقت المناسب حقا ليكونوا هناك ويشاهدوا النظام البيئي".
وخلال البعثة -التي استمرت قرابة شهر- قاد الباحثون مركبة تعمل عن بعد لالتقاط صور ومقاطع فيديو وجمع عينات من بعض أعمق المناطق قبالة القارة القطبية الجنوبية.
كما استكشف الفريق مناطق في بحر بيلينغسهاوزن النائي (على طول الجانب الغربي من شبه الجزيرة القطبية الجنوبية) أبعد عن الغطاء الجليدي، ومن بين الأنواع التي يُحتمل أن تكون جديدة على العلم القشريات والقواقع البحرية والديدان والأسماك.
وبعد رحلة استكشافية قام بها معهد شميدت للمحيطات قبالة سواحل تشيلي العام الماضي حدد العلماء أكثر من 70 نوعا جديدا، بما في ذلك أحد أنواع جراد البحر والقواقع البحرية التي كانت جديدة تماما على العلوم.
وبعيدا عن القارة القطبية الجنوبية، لا يتمحور اللغز الأكبر حول أي مخلوق بعينه، بل حول النظام البيئي بأكمله وكيف تزدهر كل هذه الحياة والتنوع البيئي تحت كل هذا الجليد.
وفي أجزاء أخرى من المحيط تُمنح الكائنات الحية التي تقوم بعملية البناء الضوئي مغذيات لتغذية كائنات قاع البحر، لكن لا أحد يفعل ذلك تحت جليد القارة القطبية الجنوبية الداكن، بل تساعد تيارات المحيطات أو مياه ذوبان الأنهار الجليدية أو عوامل أخرى في تغذية كائنات أعماق البحار.
وقالت جوتيكا فيرماني "لقد أصبح هذا المجال الآن مجالا نشطا للبحث العلمي بفضل هذا الاكتشاف".
من جانبها، تأمل باتريشيا إسكيت العودة إلى المنطقة لرؤية كيف تتغير الحياة تحت الجليد، مما يتيح فرصة لفهم كيفية تغير الحياة في أعماق البحار بالمناطق القطبية مع ارتفاع درجات الحرارة وانفصال المزيد من الجبال الجليدية في القارة القطبية الجنوبية وغيرها.