صحافة العرب:
2025-01-07@08:47:44 GMT

مركز أمريكي : الصين تعترف بحكومة صنعاء

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

مركز أمريكي : الصين تعترف بحكومة صنعاء

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مركز أمريكي الصين تعترف بحكومة صنعاء، وقال المركز إن في مايو، وقعت صنعاء مذكرة تفاهم مع مجموعة أنتون لخدمات حقول النفط الصينية والحكومة الصينية للاستثمار في التنقيب عن النفط في .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز أمريكي : الصين تعترف بحكومة صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مركز أمريكي : الصين تعترف بحكومة صنعاء

وقال المركز إن في مايو، وقعت صنعاء مذكرة تفاهم مع مجموعة أنتون لخدمات حقول النفط الصينية والحكومة الصينية للاستثمار في التنقيب عن النفط في البلاد.. في حين ذكرت وسائل إعلام يمنية أن الاتفاقية جاءت بعد مفاوضات متعددة وتنسيق مع العديد من الشركات الأجنبية لإقناعها بالاستثمار في قطاع النفط في اليمن. وأكد من خلال الدخول في اتفاق للتنقيب عن النفط مع صنعاء، تعترف بكين ضمنياً بحكومة صنعاء.. وفي تأكيد لعلاقة بكين المتنامية مع صنعاء، أشاد علي القحوم، أحد أعضاء المجلس السياسي الأعلى ، بالصين، قائلاً إنها ظهرت وهي تلعب دورا محوريا وتبرم اتفاقيات تعيد الأمن والسلام والعلاقات الدبلوماسية بين دول المنطقة. وذكر المركز أنه المثير للدهشة أن صفقة التنقيب عن النفط والعلاقات المتنامية بين حكومة صنعاء والسعوديين قوبلت برد فعل علني من أكبر أعداء اليمنيين "السعودية".وأفاد أن عدم إدانة الرياض من قبل بكين يشير إلى أن المملكة تتسامح على الأقل مع الاتفاقية وعلاقات بكين مع صنعاء، خاصة إذا كان بإمكان الحكومة الصينية أن تلعب دورًا محوريًا في إنهاء حرب كلفت الرياض مليارات الدولارات.وتساءل المركز: لماذا تحاول الصين إقامة علاقات مع أطراف متعددة في حرب لم تحظ باهتمام دولي يذكر في السنوات الأخيرة ؟وأورد أن التدخل الصيني في اليمن بعيد كل البعد عن أن يكون جديداً.. تمتد العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والصين إلى عام 1956 عندما كان اليمن في الواقع أول دولة في شبه الجزيرة العربية تعترف بجمهورية الصين الشعبية. وتابع أنه منذ توحيد اليمن في عام 1990، وقعت الصين اتفاقيات لبناء محطات لتوليد الكهرباء بالغاز الطبيعي في اليمن، وتوسيع موانئ الحاويات في عدن والمخا، ونشطت في قطاع إنتاج النفط اليمني.كما بدأت الصين في تطوير الاتصالات مع صنعاء في وقت مبكر من عام 2011. المركز رأى أن ارتباطات بكين في اليمن تأتي على خلفية الزيادة الكبيرة في نشاطها الدبلوماسي عبر الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث يبدو أنها تضع نفسها كبديل غير تدخلي للولايات المتحدة. وأضاف أنه بينما تتطلع بكين بالتأكيد إلى تعزيز علاقاتها الدبلوماسية في المنطقة للتنافس مع الولايات المتحدة، فقد يكون هناك المزيد على المحك عندما يتعلق الأمر بمشاركتها المحتملة في اليمن.. وبالتحديد، تعتبر الصين تأمين الوصول إلى الموارد والأسواق الحيوية بمثابة مكاسب مالية غير متوقعة. وأوضح المركز أن بكين تدرك أنه بعد انتهاء الحرب، سيحتاج اليمن إلى ملايين الدولارات لإعادة الإعمار والتنمية الاقتصادية.. وربما الأهم من ذلك، أن موقع اليمن الاستراتيجي في الخليج يجعله جذاباً لبكين.بالأضافة إلى ذلك: يمر الكثير من تجارة الصين مع أوروبا عبر خليج عدن والبحر الأحمر بينما يمر النفط المستورد الصيني من الشرق الأوسط وأفريقيا عبر باب المندب ومضيق هرمز.. في حين أن الصين لديها بالفعل إمكانية الوصول إلى هذه الممرات المائية الاستراتيجية، فإن تأمين الوصول إلى الموانئ اليمنية يمكن أن يساعد في تعزيز مبادرة الحزام والطريق الطموحة في الصين وضمان الدخول إلى طرق التجارة العالمية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرکز أمریکی فی الیمن عن النفط

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي: عمليات اليمن مثّلت أهم أحداث 2024 وشكّلت التهديدَ الأكثرَ إزعاجًا لـ “واشنطن”

يمانيون../
أشار تقريرٌ أمريكي إلى أن القوات المسلحة اليمنية كانت الطرف الأكثر إيلامًا بواشنطن خلال العام 2024، وذلك لعملياتها العسكرية النوعية التي طالت أساطيل أمريكا البحرية وحاملات طائراتها في المنطقة.

وأكّـد التقرير الصادر عن موقع المعهد البحري الأمريكي، أن العمليات البحرية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية؛ إسنادًا لغزة وردًّا على الغارات الأمريكية والبريطانية، مثلت أحد أبرز الأحداث خلال عام 2024 الماضي، وشكلت التهديد الأكثر إزعاجًا للبحرية الأمريكية.

وأضاف: “على مدى أكثر من نصف عام 2024، كان المشهد بالنسبة للبحارة على متن حاملة الطائرات الأمريكية (دوايت دي أيزنهاور) أَو إحدى المدمّـرات المرتبطة بمجموعة حاملة الطائرات هو نفسه إلى حَــدٍّ كبير: الماء، والحرارة الشديدة، والطائرات بدون طيار، والصواريخ الباليستية المضادة للسفن”.

وبيَّن التقرير أن القوات اليمنية ربما تحصل على الجائزة الكبرى في عام 2024؛ لأَنَّها صنعت المشكلة الأكثر إزعاجًا التي تواجهها البحرية، في إشارة إلى العمليات الكبيرة والمعقدة، التي أقلقت البحرية الحربية الأمريكية، وبوارجها الحربية وحاملات الطائرات الأكثر تطورًا وعتادًا وتقنية، في العالم، كـ (أيزنهاور) و(روزفلت) و(لينكولن) و(ترومان).

واستعرض موقع المعهد البحري الأمريكي بعض محطات المعركة البحرية خلال عام 2024، بدءًا من شهر يناير عندما شنت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، بدعم من البحرين وهولندا وأستراليا وكندا، أول ضربات مشتركة استهدفت 60 هدفًا في 16 موقعًا في اليمن، وهي الضربات التي أعقبها إعلانُ اليمن باستهداف السفن الحربية الأمريكية والبريطانية، بعد أن كان قد اقتصر في السابق على استهداف السفن المرتبطة بـ”إسرائيل”.

وفي يناير من العام 2024 استهدف اليمنُ أولَ سفينة أمريكية، كما استهدفوا خلال فبراير، سفينة الشحن البريطانية (إم في روبيمار)؛ ما أَدَّى إلى إلحاق أضرار بالسفينة، وتم إجلاء أفراد الطاقم، حَيثُ كانت أول سفينة تتعرض لأضرار كبيرة؛ نتيجة العمليات اليمنية التضامنية مع فلسطين، وفي نهاية المطاف غرقت.

ولفت التقرير إلى استهداف السفينة الأمريكية (ترو كونفيدنس) كأول عملية تسفر عن سقوط قتلى، وفي مايو الماضي، وسّع اليمنيون أهدافهم، حَيثُ أعلنوا أنهم سيهاجمون أية سفينة تنقل إمدَادات إلى “إسرائيل” أَو تتجه إليها أَو منها.

وذكّر التقرير الصادر عن موقع المعهد البحري الأمريكي، باستهداف السفينة (توتور) في يونيو الماضي؛ ما أَدَّى إلى إغراقها، والهجوم الذي تسبب بإشعال حرائق على متن السفينة (فيربينا) وأدى إلى إجلاء طاقمها، في الشهر نفسه، بالإضافة استهداف السفينة (سونيون) في أغسطُس الماضي وإحراقها.

وفيما يتعلق بانتشار البحرية الأمريكية، نوّه التقريرُ إلى طرد اليمن لحاملات الطائرات (أيزنهاور) و (روزفلت) و (لينكولن) مُشيرًا إلى أنه بعد مغادرة الحاملات الثلاث، اعتمدت البحرية الأمريكية على أربع مدمّـرات قبلَ وصول الحاملة (ترومان).

وأشَارَ التقرير أنه وبعد 6 أَيَّـام فقط من وصول حاملة الطائرات (ترومان)، تم استهدافها من قبل القوات المسلحة اليمنية في عملية استباقية أسفرت عن إسقاطِ طائرة من طراز إف 18 جراء حالة الاضطراب التي دخلتها القوات الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • اليمن وأمريكا إلى المواجهة المنتظرة.. عرض أمريكي لصنعاء يتضمن إزاحة كل خصومها في الداخل والاعتراف والدعم الدولي مقابل التوقف عن إسناد غزة
  • الحوثيون: أحبطنا هجوم أمريكي أثناء تحضيره
  • الصين لم تعد المحرك للطلب العالمي على النفط
  • تقرير أمريكي: عمليات اليمن مثّلت أهم أحداث 2024
  • تقرير أمريكي: عمليات اليمن مثّلت أهم أحداث 2024 وشكّلت التهديدَ الأكثرَ إزعاجًا لـ “واشنطن”
  • عدوان أمريكي بريطاني يستهدف محافظة صعدة
  • واشنطن: الصين تسلح الحوثيين في اليمن وفق اتفاق ثنائي ومئات الصواريخ المجنحة الصينية يتم إعدادها لضرب دول الخليج
  • مركز أبحاث أمريكي : لم تنجح القوى العالمية ولا الإقليمية في ردع اليمنيين
  • مركز أبحاث أمريكي يُحذر من التصعيد الغربي ضد الحوثيين باليمن.. وسط مخاوف سعودية وخليجية (ترجمة خاصة)
  • بكين تندد بقرار أميركي محتمل بحظر المسيرات الصينية